القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
|||||||
| المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-09-2013, 01:22 PM
|
#1 | |
|
شباب الميرغني
 
 |
مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
= الى صاحب ( الزفرات الحرَّى)
= إن أصبح الوطن بين (زفرات حرَّى) فهي النارٌ تشتعل في كل الأطراف بقلم/هيثم أحمد الطيب كلما صرخ صوتٌ يحاول فتح مسارات جديده لتشويه تاريخ حزب الحركة الوطنية الاول ، ومولانا السيد محمد عثمان الميرغني كانت لغة ( أن ترتفع أكثر ) هي النقطة المفصلية والحاسمة والحاكمة هي مسارات أدب وعفة وصمود وشموخ هذا الحزب والعبارة لمولانا الميرغني (عطر الجماهير ورحيق صبرها النبيل والجميل أمام كل المتطاولين والذين صنعوا منبراً لباطل الانفصال ونحن نمتلك منبر السلام الحقيقي والوطنية الباذخة والتاريخ يوثق لذلك . رحيق الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل مازال يصمد أمام حريق الاخرين الذين يظنون أن الصمت ضعف وإن التجاوز عن إساءاتهم خشية وتراجعاً وما عرفوا أن هذا ترفعاً عنهم وأدباً إتحادياً وختمياً رفيعاً لامثيل له. كثيرا ما يكتب الطيب مصطفى في زاويته (زفرات حرَّى ) ليس نقداً عفيفاً ، بل تجاوزاً عظيماً وكثيفاً حول الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل ومولانا الميرغني والطريقة الختمية وصبرنا أجمل ، وهديلنا أفضل ، لكننا اليوم سنفتح عليه مسارات الهدير الصعب والكافي والشافي إن القي إلينا بسمع الحقيقة وكان شهيداً . التجاوزات كثيفة لأنه لايمر يوماً إلا وخرج في تظاهرة صاخبة يهتف بالباطل ضدنا، ثم يكتشف أنه الوحيد فيها، وأن الشعب السوداني يعرف أين الحقيقة الجلية والوطنية البازخة والتاريخ الوضيء، وكثيراً ما كان بعضهم يطلق لنا الوصية (دعوه، ودعوا هذا الصوت)، ودليلهم أن لا مجيب وسميع له. ديمقراطياً له حق النقد والفحص والتشريح العميق، لكنه لا يفعل ذلك بوعي وعلم وفقه ومعرفة، بل يمارس الفعل الوحيد الذي يجيده (فرض الوصاية على الشعب السوداني بأن مولانا الميرغني وحزبه دائرة خارج الوطن والوطنية)،وهل علِم هذا الوطن صناجات وطنية غير هذا الحزب وزعيم وطني يضع السلام المستدام قضية رئيسية وفكرة تواثقية. كتب بتاريخ الثلاثاء 30 أبريل 2013م في زاويته (زفرات حرَّى) (حزب الميرغني ،ذلك الحزب الاسلامي الذي لا أحد يعلم له لوناً ولا رائحة ولا مرجعية سياسية أو فكرية في بلاد العجائب المسماة السودان). ونقول:- صحيح أن السودان أصبح بلاد العجائب بعد أن أصبح فيه منبراً للانفصال يطلق على نفسه منبر السلام العادل، وهل يمكن أن يكون هنالك في وطن منبراً ينادي بالتمزيق للوطن، ثم أنه حزب الحركة الوطنية الأول بقيادة مولانا الميرغني تصحيحاً لزعمك بأنه حزب الميرغني،فالديمقرطية الراسخة في هذا الحزب هي التي صنعت الاستقلال الحقيقي قبل أن تأتي المنابر لتمارس الحريق المنتظم للوطن، إنه حزب الأغلبية المنتظمة وغير المنتظمة، حزب الوسط الذي لا يشفق أي سوداني أو سودانية من انتماء ابنه أو ابنته إليه، على النقيض الكامل من منبر السلام العادل الذي ما أن تأخذك نفسك إليه حتى يهتف كل الشعب ضدك وبقوة (أنتَ/أنتِ .. انفصالي/إنفصالية)، ثم أننا لا نهتف ضدك لأنك لا تستحق ذلك، بل نهمس لك قائلين (هل في التاريخ السياسي لهذا البلد من هو أكثر ضياء وبريقاً وخدمة للوطن منَّا). وهل قرأت مرتكزات الحزب الفكرية لتجادل بوعي ومعرفة حول مرجعياته السياسية، ومناظرة حقيقية، قل لنا موقفاً واحدا ًوقفه الحزب أو مولانا الميرغني وكان ضد الدين والوطن، وركِّز على (الدين) لأنه مسارك الوحيد، أما سياسياً فأنت (شظايا، شظايا)، انظر في مرآة الوطن لتعرف من أنت وتعرف قيمة منبر السلام العادل،ثم دعنا نقف بكل ضياء تاريخنا وفعلنا المجيد وربيعنا الجديد أمام مرآة الوطن لترى كيف أننا شامخين مثل نخلات الشمال وأبنوس الجنوب، الذي يعرفنا ويصفق لنا ويهتف باسمنا، لعلنا هنا الأكثر ضياءً منك، وبيننا مناظرة حول (اتفاقية الميرغني قرنق 1988م )التي صنعت أجمل رؤية للحل الشامل لقضايا الوطن المفصلية كافة بفهم الوحدة الوطنية الحقيقية، بنداً بنداً، وتشريحاً وافياً لعلك ترجع إلى منبرك بقبس من ضياء الوحدة الوطنية فيها، وأنت مثل (السامري)، لقد جعلت بعض الوطن عاكفا ًعلى عِجل الانفصال زماناً، ثم أوجعت الناس والشعب والتاريخ، قياساً معرفياً نقول لك أن (اتفاقية الميرغني قرنق 1988م) هي اتفاقية عرفت كيف يتم إدارة التنوع الثقافي والإثني في بلادنا خدمة للوحدة الوطنية الباذخة، فأين زعمك الذي كان من أنها كانت (ضعفاً)، وهل هنالك ضعفاً أكبر من أن ينفصل الوطن ويتمزق على أساس ديني أو إثني.. ثم كتب في ذات الزاوية بتاريخ 7 مايو 2013م،منتقداً بلا وعي وبلا مهنية صحفية زيارة السيد جعفر الصادق الميرغني مساعد رئيس الجمهورية لمصر في طريقه إلى لندن بسخرية يستحقها فهمه الوطني والصحفي والمهني، يريد أن يعرف من هم المسؤولين الذين قابلهم في القاهرة، وهل هذا متاح مهنياً، عبارة (مسؤولين مصريين) بلا تحديد تكفي لمهنية الخبر، أما إن كان العزم منك كالعادة نقداً بلا وعي، فستصنع لك الوعي بإذن الله ، وعيا ًمعرفياً ووطنياً ومهنياً، ثم يتساءل عن زيارة مساعد رئيس الجمهورية السيد جعفر الصادق للعاصمة البريطانية لندن قبل عدة أشهر، ماذا فعل فيها، والإجابة يمكنك الرجوع قليلاً لتكتشف أن السيد رئيس الجمهورية عقد لقاءًا ثنائياً معه بالقصر الجمهوري وتعرف على كل مجريات الزيارة وطابعاً وما تم فيها، وكان ذلك خبراً إعلامياً ملأ دنيا الإعلام كلها، وللعلم لم تكن على حساب حكومة السودان وهذا يكفي تعليلاً وتفسيراً. قضية أخرى، هي بعض أجندة زرع الخلافات بين ثنايا الحزب وهي قوله بأن (بالله عليكم من أحق بشغل هذا المنصب الرفيع في رئاسة الجمهورية حاتم السر،القيادي الاتحادي بخبرته الطويلة وثقافته وعمره أم إبن الأكرمين)،هنا بالطبع للحزب رؤيته في تحديد من يشغل المناصب ومن يكون هنا ومن يكون هناك، فهذه تقديرات حزبية ليس لك تشريحها بطريقة عظيمة وكل قيادة حزب لها مطلق الحرية في أن تضع منسوبيها في المناصب الدستورية، ولعلمك الخاص ليس في حزب الحركة الوطنية الأول تنازعاً حول منصب دستوري أو سياسي، لأن الديمقراطية هي الحاكمة لذلك، ويبدو أن عباراتك هذي من باب صناعة الصراعات التي عرفناك بها وعرفنا منبرك بها كماعرفك وعرف منبرك كل الشعب وهي عندنا بضاعة لن تجد من يشتريها، وتحدي أمام الشعب والتاريخ لك ولقلمك إن استطعت أن تُدخِل الصراعات على هذه الطريقة التي أسميها (المنبرية الظالمة)، نتجاوزك هنا ونهمس لك بأن كثيراً من مدادك يحاول أن يصنع الصراعات هنا وهنالك، فأنت قلم مصنوع من (مداد الصراعات المحض)، هذا فعلك في الوطن والدين. قياساً على عباراتك (أنا لا ألوم الميرغني وهو يُعطل حزبه ولا يعقد مؤتمراً له منذ ميلاده ولا يصدر له نظاما ًساسياً يحدد مرجعياته وأهدافه وهياكله وإنما ألوم المؤتمر الوطني الذي لو كان حريصاً على حاضر ومستقبل السودان لما عمر إلى إحياء العظام وهي رميم). ونقول: - منطقياً لا يوجد زعيم حزب يقوم بتعطيل حزبه، هذا طبعاً بقياسات الطيب مصطفى بكل تعرجاتها لأن قياس الفائدة هنا صفر، والحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل ليس صفراً في الساحة السياسية والشعبية السودانية،وإنما رقم يصعب تجاوزه ولو أن هنالك انتخابات حقيقية لعرفت حجم هذا الحزب،أما عن المؤتمرات القاعدية والقطاعية فنضع بين أياديك قولنا (إن الربيع الجديد المرتبط بالماضي المجيد) يمضي إلى غاياته ومنطلقاته كلها، فاعلاً ومؤثراً في الحركة السياسية لبلادنا شمالاً وشرقاً وجنوباً وغرباً، تمضي المؤتمرات بديمقراطية حقيقية، تنظيمية فاعلة، مؤسسية راسخة وصولاً للمؤتمر العام للحزب. بعض جهلك أن الحزب لم يعقد مؤتمراً عاماً منذ ميلاده والحقيقة غير ذلك طبعاً، لو أنك قرأت تاريخ الحزب الحقيقي، لكن يبدو أنك تجهل ذلك ولا تريد أن تعرف. والنقطة المفصلية بيننا وبينك هي وصفك لتحالف المؤتمر الوطني مع حزبنا بأنه إحياء للعظام وهي رميم، تطلق اللوم عليه، لكن ما يغيظك أكثر أنه سعى للمشاركة بوعي وفهم ورؤية والحزب تواثق عليها بوطنية ومعرفة شاملة بمتطلبات الوطن في تلك المرحلة،وخرج الوطن من حالة إحتقان سياسي صعب كان يمكن أن تجعله مشتعلاً، والأغلبية الكاسحة من الشعب السوداني كانت تصدح بأن هذه المشاركة أعطت المؤتمر الوطني ربيع جديد، والمؤتمر الوطني يعلم ذلك، لو افترضنا أن المؤتمر الوطني أراد المشاركة مع منبر السلام العادل، ما هي الاضافة الحقيقية له في ذلك؟ جماهيرية هذا الحزب (الاتحادي الأصل) يدركها الجميع والكاريزما السياسية الحقيقية التي يمتلكها زعيمه لا تحتاج إلى دليل،والعظام الرميم ليس بالتعبير الموضوعي عن حزبنا وبيننا وبينك (انتخابات حقيقية) لتعرف أينا العظام الرميم، نحن أم منبرك (منبر السلام العادل) ولك أن تذهب لكل لقاءات الحزب الجماهرية لتكتشف فاعلية هذه الجماهير التي ظن الجميع أن السنوات الثلاث والعشرين جعلتها منهزمة، وما علموا أنها لم تكن وميض نار، بل نار مشتعلة على مدى تلك السنوات الماضيات والقادمات بإذن الله . ويبقى القول إن هذا تذكير وادع وهاديء للطيب مصطفى الذي اكتشفنا جهله بحزبنا وتاريخ الساحة السياسية السودانية كلها، ونجاحه في أمر واحد (صنع الصراعات بلا وعي وفكرة)،وما دام منهجه هذا فالعبارات التي يستحقها هي (عندما يكون القلم مصنوعاً من البغضاء فالضرورة تفرض عليه أن يصنع الصراعات)،ثم يمضي،لا ينشر الحق والمعرفة والوعي بل لينشر ثقافة الكراهية والبغضاء)، وقلم الطيب مصطفى هو هذا القلم بكل تأكيد، قلمٌ يستحق الرثاء وحق يدافع عنه الطيب مصطفى يستحق البكاء عليه،وإن كان الوطن في هذه الأيام بين جراحات وصراعات وتُسلمه المنون إلى المنون، وكل أطرافه من النبال إلى الرماح إلى السهام، أما كان الأفضل أن يكون قلمك لصالح صناعة وحدة وطنية باذخة هي الفكرة التي يحتاجها الوطن وهو يئن من أم روابة إلى جنوب كردفان إلى بقية الأطراف من صراعات تقتل حتى (الوطن) اسما ًوكياناً،عمقاً وشعباً. إن كان الوطن يتوضأ بضياء من أدبيات حزبنا فهذا هو الطريق للوفاق الوطني الشامل، وإن أصبح الوطن بين (زفرات حرَّى) فهي النارٌ تشتعل في كل الأطراف فعلى الوطن السلام،القلم الذي يفتح المزيد من مسارات الصراعات في أيام اشتعال الوطن لا نجد له وصفاً إلا أنه (قلمٌ ضد الوطن) بالكامل.. |
|
|
|
|
05-09-2013, 01:27 PM
|
#2 |
|
شباب الميرغني
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
تسلم الأُستاذ هيثم الطيب الفقهي وشكراً لقلمك الصادق...
ونسأل الله أن يُخرج السودان من براثن هذه الأقلام المُفترسة (الطيب مصطفى وصحبه)... فجسد الوطن المتهالك لا يتحمَّل زفراتهم الكيرية!!! نسأل الله السلامة... |
|
|
|
|
05-09-2013, 01:33 PM
|
#3 |
|
 
|
Re: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
هذا المعتوه الخال الرئاسى والذى لا يحمل صفة واحدة من أحرف اسمه معروف بكراهيته لكل متدين ولا يفقه من دين الاسلام مثقال ذرة ولكنه زمن الغفلة ان يتطاول امثاله على اسياده غصبا عنه رضى أم أبى وحقا لا استغرب كتاباته لأنه معتوه نفسيا ولا يحتمل ان يسمع الخير اينما كان فهو ذو نفس شريرة وقد فرضته علينا حكومة السوء الانقاذية مديرا لنا فرأينا منه عجبا سبحان الله لا خلق ولا أخلاق ونسأل الله ان يكف شره عن الاسلام والمسلمين
|
|
|
|
|
05-09-2013, 02:37 PM
|
#4 | |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
والعبارة لمولانا الميرغني (عطر الجماهير ورحيق صبرها النبيل والجميل أمام كل المتطاولين والذين صنعوا منبراً لباطل الانفصال ونحن نمتلك منبر السلام الحقيقي والوطنية الباذخة والتاريخ يوثق لذلك |
|
|
|
|
|
05-09-2013, 02:38 PM
|
#5 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
رحيق الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل مازال يصمد أمام حريق الاخرين الذين يظنون أن الصمت ضعف وإن التجاوز عن إساءاتهم خشية وتراجعاً وما عرفوا أن هذا ترفعاً عنهم وأدباً إتحادياً وختمياً رفيعاً لامثيل له. |
|
|
|
|
05-09-2013, 02:39 PM
|
#6 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
(هل في التاريخ السياسي لهذا البلد من هو أكثر ضياء وبريقاً وخدمة للوطن منَّا). |
|
|
|
|
05-09-2013, 02:40 PM
|
#7 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
وهل قرأت مرتكزات الحزب الفكرية لتجادل بوعي ومعرفة حول مرجعياته السياسية، ومناظرة حقيقية، قل لنا موقفاً واحدا ًوقفه الحزب أو مولانا الميرغني وكان ضد الدين والوطن، وركِّز على (الدين) لأنه مسارك الوحيد، أما سياسياً فأنت (شظايا، شظايا)، انظر في مرآة الوطن لتعرف من أنت وتعرف قيمة منبر السلام العادل، |
|
|
|
|
05-09-2013, 02:41 PM
|
#8 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
قياساً معرفياً نقول لك أن (اتفاقية الميرغني قرنق 1988م) هي اتفاقية عرفت كيف يتم إدارة التنوع الثقافي والإثني في بلادنا خدمة للوحدة الوطنية الباذخة، فأين زعمك الذي كان من أنها كانت (ضعفاً)، وهل هنالك ضعفاً أكبر من أن ينفصل الوطن ويتمزق على أساس ديني أو إثني.. |
|
|
|
|
05-09-2013, 02:43 PM
|
#9 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
عن زيارة مساعد رئيس الجمهورية السيد جعفر الصادق للعاصمة البريطانية لندن قبل عدة أشهر، ماذا فعل فيها، والإجابة يمكنك الرجوع قليلاً لتكتشف أن السيد رئيس الجمهورية عقد لقاءًا ثنائياً معه بالقصر الجمهوري وتعرف على كل مجريات الزيارة وطابعاً وما تم فيها، وكان ذلك خبراً إعلامياً ملأ دنيا الإعلام كلها، وللعلم لم تكن على حساب حكومة السودان وهذا يكفي تعليلاً وتفسيراً. |
|
|
|
|
05-09-2013, 02:44 PM
|
#10 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
ولعلمك الخاص ليس في حزب الحركة الوطنية الأول تنازعاً حول منصب دستوري أو سياسي، لأن الديمقراطية هي الحاكمة لذلك، |
|
|
|
|
05-09-2013, 02:45 PM
|
#11 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
الحزب،أما عن المؤتمرات القاعدية والقطاعية فنضع بين أياديك قولنا (إن الربيع الجديد المرتبط بالماضي المجيد) يمضي إلى غاياته ومنطلقاته كلها، فاعلاً ومؤثراً في الحركة السياسية لبلادنا شمالاً وشرقاً وجنوباً وغرباً، تمضي المؤتمرات بديمقراطية حقيقية، تنظيمية فاعلة، مؤسسية راسخة وصولاً للمؤتمر العام للحزب. |
|
|
|
|
05-09-2013, 02:46 PM
|
#12 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
لو افترضنا أن المؤتمر الوطني أراد المشاركة مع منبر السلام العادل، ما هي الاضافة الحقيقية له في ذلك؟ |
|
|
|
|
05-09-2013, 02:48 PM
|
#13 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
وقلم الطيب مصطفى هو هذا القلم بكل تأكيد، قلمٌ يستحق الرثاء وحق يدافع عنه الطيب مصطفى يستحق البكاء عليه،وإن كان الوطن في هذه الأيام بين جراحات وصراعات وتُسلمه المنون إلى المنون، وكل أطرافه من النبال إلى الرماح إلى السهام، أما كان الأفضل أن يكون قلمك لصالح صناعة وحدة وطنية باذخة هي الفكرة التي يحتاجها الوطن وهو يئن من أم روابة إلى جنوب كردفان إلى بقية الأطراف من صراعات تقتل حتى (الوطن) اسما ًوكياناً،عمقاً وشعباً. |
|
|
|
|
05-09-2013, 02:49 PM
|
#14 |
|
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
إن كان الوطن يتوضأ بضياء من أدبيات حزبنا فهذا هو الطريق للوفاق الوطني الشامل، وإن أصبح الوطن بين (زفرات حرَّى) فهي النارٌ تشتعل في كل الأطراف فعلى الوطن السلام،القلم الذي يفتح المزيد من مسارات الصراعات في أيام اشتعال الوطن لا نجد له وصفاً إلا أنه (قلمٌ ضد الوطن) بالكامل.. |
|
|
|
|
05-09-2013, 09:05 PM
|
#15 | |
|
شباب الميرغني بالرياض
|
رد: مقال في الصميم... إلى صاحب الزفرات الحرَّى - هيثم الفقهي
تسلم الأُستاذ هيثم الطيب الفقهي وشكراً لقلمك الصادق... وإن شاء الله في الطريق رد الأستاذ علي نايل ,,,فترقبوه أما الرويبضة الطيب مصطفى فمثل كلماته لن تؤثر فينا مودتي،،،، |
|
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| كاتب الموضوع | أبو الحُسين | مشاركات | 14 | المشاهدات | 3504 |
|  |
| انشر الموضوع |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض العادي
