القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
_____________
|
![]() جزاك الله خير ابننا مصطفى و نسأل الله سبحانه و تعالى ان يكرمنا بجاهها و يصلح حالنا يمدده وهنا لابد لي من الترحم وذكر خليفتها الشريف ألذ توفى منذ قرابة الشهر و نصف وهو آخر خلفاءهما كان صاحب أسرار و كرامات بائنه أكرمته بها الشريفة رضي الله عنها و أعطته سرا لم يبوح به الى أن توفى في يوم جمعة بعد أن أخبر حيرانه بأنه مسافر و عند موعد صلاة الجمعة وجدوه راقد و مغطى متوفي الشريفة أكرمت كل من يخدمها فالمسؤل من الضيافة و إطعام الضيوف و قطع التذاكر لهم اسمه رحمة الله توفي وهو يؤدي صلاة المغرب في مسجدها و الخليفة عيسى حارس الضريح توظا وهو متكئ علي حيطة السبيل أمام الضريح ليصلي العصر و بعد ان صلى الناس و خرجوا وجدوه في جلسته ينظر الي القبلة و عند تفقده وجدوه توفىو القصص كثيرة منها ما حدثت معنا منذ طفولتنا و الى الآن و الحمد لله فالشريعة رضي الله عنها معنا دائماً و عند المناسبات تعطي إشارات يراها الجميع من سطوع أنوار و اهتزاز للضريح و أذكر مرة مرضت والدتي رحمها الله و رضي عنها مرضت شديد و رقدت اكثر من الشهر في بورتسودان و عندما تعافت قالت نزور الشريفة فسافرنا الى سنكات و عند دخولنا الضريح سمعنا زغاريد من داخل القبر رضي الله عنها و أرضاها عنا و سيرنا على خطاها فما يعرف عن الشريفة من كرم و محنة و رأفة لا يحصر فهي أحن من الأم لابنها |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك الله خير ابننا مصطفى و نسأل الله سبحانه و تعالى ان يكرمنا بجاهها و يصلح حالنا يمدده وهنا لابد لي من الترحم وذكر خليفتها الشريف ألذ توفى منذ قرابة الشهر و نصف وهو آخر خلفاءهما كان صاحب أسرار و كرامات بائنه أكرمته بها الشريفة رضي الله عنها و أعطته سرا لم يبوح به الى أن توفى في يوم جمعة بعد أن أخبر حيرانه بأنه مسافر و عند موعد صلاة الجمعة وجدوه راقد و مغطى متوفي الشريفة أكرمت كل من يخدمها فالمسؤل من الضيافة و إطعام الضيوف و قطع التذاكر لهم اسمه رحمة الله توفي وهو يؤدي صلاة المغرب في مسجدها و الخليفة عيسى حارس الضريح توظا وهو متكئ علي حيطة السبيل أمام الضريح ليصلي العصر و بعد ان صلى الناس و خرجوا وجدوه في جلسته ينظر الي القبلة و عند تفقده وجدوه توفىو القصص كثيرة منها ما حدثت معنا منذ طفولتنا و الى الآن و الحمد لله فالشريعة رضي الله عنها معنا دائماً و عند المناسبات تعطي إشارات يراها الجميع من سطوع أنوار و اهتزاز للضريح و أذكر مرة مرضت والدتي رحمها الله و رضي عنها مرضت شديد و رقدت اكثر من الشهر في بورتسودان و عندما تعافت قالت نزور الشريفة فسافرنا الى سنكات و عند دخولنا الضريح سمعنا زغاريد من داخل القبر رضي الله عنها و أرضاها عنا و سيرنا على خطاها فما يعرف عن الشريفة من كرم و محنة و رأفة لا يحصر فهي أحن من الأم لابنها رضى الله عنك..وعن اهلك الاشراف الكرام .... |
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة محمد الحسن محمد محمدأحمد ; 06-11-2012 الساعة 01:06 AM.
![]() |
![]() |
#3 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() شوقي شوق فتيح عيوني ياالشَّريفة متين تروني قمت في السَّحرإبتهلت بواسطة العظمة سألت ربي لنفسي ظلمت ياالله أشوف قبل المنون السَّيدة مريم أمنوني مما أخاف وتطمنوني أسرعوا برؤية عيوني كرامة لله فتحوني السَّيدة مريم مدي يدك الله قادر مايردك مو حاجة فتيح عيني عندك في لحظة لوكان تنظروني السَّيدة مريم ياالأميرة بت هاشم بت حسن السَّريرة بت المراغنة أهل البصيرة لحالي رقي وأنت عوني السَّيدة مريم لي ضامنة تشيلي الفي صب عيني كامنة مايصح شاعر المراغنة بهذه الحالة يكوني السَّيدة مريم طال سجنا راجي منك ضياء الدُّجنة العين تشوف بعد الدُّجنة الله كريم ويكون في عوني ياالشَّريفة أنا في حماكم لايخاف من في رجاكم ياأهل الكساء المن الله جاكم في الحديث وارد متوني مادام عقيدتي السَّيدة مريم حتماً أفتح ويفرج الهم ليك ياحسن في الهجعة بنهم يادابروندا ألحظوني ودكلمون ظان فيك جميلي ياالسَّيدة مريم قل حيلي ده السَّكن في رأسي زيلي بمتعة النَّظر أفرحوني الصَّلاة من اللطيفا على الظَّريف ولطيف نظيفا ترضي المراغنة والشَّريفة ست النِّساء في كل كوني القصيدة أعلاه بمناسبة فَقْد المادح ود كلمون رحمه الله لبصره نهائياً ولكنَّه لم ييأس بل إلتجأ متوسِلاً بالسَّيدة مريم رضي الله عنها ونفعنا بها وبأسرارها وذُرِيتهِا. الكرامة العُظمى عندما إسيقظ مِنْ نومه وجد أنَّ نور بصره رًُدَّ إليه أحسن مما كان سابِقاً . وإلى أن تُوفي يدخل الخيط في الإبرة وكلُّ أهل نوري يشهدون على هذه الكرامة . وقد صدق الله :- {لَهُم مَّا يَشَاءُونَ عِندَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاء الْمُحْسِنِينَ }الزمر34 أحسنت السَّيدة مريم رضي الله عنها لِذا ما شاءته فالله يُقضيه إنْ كانت في عالم الملك أو البرزخ . أُولئك رجالٌ صدقوا في محبتهم لّذا أكرمهم الله بساداتهم . فاليوم إذا وُجِدتَ المحبَّة الصَّادقة وُجِد الإكرام . فالله موجود والسَّادة رضي الله عنهم كراماتهم موجودة لكن أين نحن ؟ وأين إحترامنا لهم ؟ وأين طاعتنا لهم المشروطة بأنْ نكون كالميت بين غاسليه ؟ (( جاهد تشاهِد)). نفعنا الله بالسَّيدة مريم رضي الله عنها وبذريتها وبأهل البيت جميعهم وأورثنا الأدب مع ساداتنا جميعهم . (( إذا رأيت فيهم واحد لكلِّهم تشاهِد)). ************************************************** ************** سبحان الله لقد كتبت القصيدة بالأمس بنفس الطريقة ولكن الذي زاد حيرتي ولاحيرة أنْ أجدها كُتبت في شكل مقال . وذلك بعد لفت نظري مِنْ مديرنا الهُمام ود محجوب فله الشُّكر وجزاه الله خيراً . عاشت سِتِّي مريم (مدد يا أهل المدد) .
|
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عوض حسن خوجلي ; 06-12-2012 الساعة 07:44 AM.
![]() |
![]() |
#4 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك الله خير ابننا مصطفى و نسأل الله سبحانه و تعالى ان يكرمنا بجاهها و يصلح حالنا يمدده وهنا لابد لي من الترحم وذكر خليفتها الشريف ألذ توفى منذ قرابة الشهر و نصف وهو آخر خلفاءهما كان صاحب أسرار و كرامات بائنه أكرمته بها الشريفة رضي الله عنها و أعطته سرا لم يبوح به الى أن توفى في يوم جمعة بعد أن أخبر حيرانه بأنه مسافر و عند موعد صلاة الجمعة وجدوه راقد و مغطى متوفي الشريفة أكرمت كل من يخدمها فالمسؤل من الضيافة و إطعام الضيوف و قطع التذاكر لهم اسمه رحمة الله توفي وهو يؤدي صلاة المغرب في مسجدها و الخليفة عيسى حارس الضريح توظا وهو متكئ علي حيطة السبيل أمام الضريح ليصلي العصر و بعد ان صلى الناس و خرجوا وجدوه في جلسته ينظر الي القبلة و عند تفقده وجدوه توفىو القصص كثيرة منها ما حدثت معنا منذ طفولتنا و الى الآن و الحمد لله فالشريعة رضي الله عنها معنا دائماً و عند المناسبات تعطي إشارات يراها الجميع من سطوع أنوار و اهتزاز للضريح و أذكر مرة مرضت والدتي رحمها الله و رضي عنها مرضت شديد و رقدت اكثر من الشهر في بورتسودان و عندما تعافت قالت نزور الشريفة فسافرنا الى سنكات و عند دخولنا الضريح سمعنا زغاريد من داخل القبر رضي الله عنها و أرضاها عنا و سيرنا على خطاها فما يعرف عن الشريفة من كرم و محنة و رأفة لا يحصر فهي أحن من الأم لابنها الله الله يا سيدى تاج السر امدنا الله بمددها وبلغنا المأمول وفوق المأمول بجاه الغنية المرغنية الله الله يا ستى مريم المطلوب المطلوب المطلوب |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() شكرا الاستاذة علي الاضاءة الرائعة امدنا الله بامداداتها اما الخليفة ناظر المحطة المذكور في الكرامة فهو الخليفة محمد عوض الكريم علي والد اخينا ابوعبيدة ( فلسطيني) مدير مكتبة مسجد السي علي وقد سمعت الرواية منه في حياته له الرحمة |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() شوقي شوق فتيح عيوني** ياالشريفة متين تروني قمت في السَّحر إبتهلت ** بواسطة العظمة سألت ربي لنفسي ظلمت ياالله أشوف قبل المنون** السَّيدة مريم أمنوني مما أخاف وتطمنوني ** أسرعوا برؤية عيوني كرامة لله فتحوني السَّيدة مريم مدي يدك ** الله قادر ما يردك **مو حاجة فتيح عيني عندك في لحظة لو كان تنظروني السَّيدة مريم ياالأميرة** بت هاشم بت حسن السَّريرة ** بت المراغنة أهل البصيرة لحالي رقي وأنت عوني السَّيدة مريم لي ضامنة *** تشيلي الفي صب عيني كامنة ** ما يصح شاعر المراغنة بهذه الحالة يكوني السَّيدة مريم طال سجنا ** راجي منك ضياء الدُّجنة ** العين تشوف بعد الدُّجنة الله كريم ويكون في عوني ياالشَّريفة أنا في حماكم ** لا يخاف من في رجاكم ** ياأهل الكساء المن الله جاكم في الحديث وارد متوني مادام عقيدتي السَّيدة مريم ** حتماً أفتح ويفرج الهم ** ليك ياحسن في الهجعة بنهم يادابروندا ألحظوني ود كلمون ظان فيك جميلي** يا السَّيدة مريم قل حيلي *** ده السَّكن في رأسي زيلي بمتعة النَّظر أفرحوني الصَّلاة من اللطيفا ** على الظَّريف ولطيف نظيفا** ترضي المراغنة والشَّريفة ست النِّساء في كل كوني بعد الاذن من الخليفة عوض حسن خوجلى |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |||||||||
مُشرف الفقه والعبادات
![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|||||||||
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم ميرغني ; 06-13-2012 الساعة 06:24 PM.
![]() |
![]() |
#8 | |
مُشرف المكتبة الصوتية
![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك الله خير ابننا مصطفى و نسأل الله سبحانه و تعالى ان يكرمنا بجاهها و يصلح حالنا يمدده وهنا لابد لي من الترحم وذكر خليفتها الشريف ألذ توفى منذ قرابة الشهر و نصف وهو آخر خلفاءهما كان صاحب أسرار و كرامات بائنه أكرمته بها الشريفة رضي الله عنها و أعطته سرا لم يبوح به الى أن توفى في يوم جمعة بعد أن أخبر حيرانه بأنه مسافر و عند موعد صلاة الجمعة وجدوه راقد و مغطى متوفي الشريفة أكرمت كل من يخدمها فالمسؤل من الضيافة و إطعام الضيوف و قطع التذاكر لهم اسمه رحمة الله توفي وهو يؤدي صلاة المغرب في مسجدها و الخليفة عيسى حارس الضريح توظا وهو متكئ علي حيطة السبيل أمام الضريح ليصلي العصر و بعد ان صلى الناس و خرجوا وجدوه في جلسته ينظر الي القبلة و عند تفقده وجدوه توفىو القصص كثيرة منها ما حدثت معنا منذ طفولتنا و الى الآن و الحمد لله فالشريعة رضي الله عنها معنا دائماً و عند المناسبات تعطي إشارات يراها الجميع من سطوع أنوار و اهتزاز للضريح و أذكر مرة مرضت والدتي رحمها الله و رضي عنها مرضت شديد و رقدت اكثر من الشهر في بورتسودان و عندما تعافت قالت نزور الشريفة فسافرنا الى سنكات و عند دخولنا الضريح سمعنا زغاريد من داخل القبر رضي الله عنها و أرضاها عنا و سيرنا على خطاها فما يعرف عن الشريفة من كرم و محنة و رأفة لا يحصر فهي أحن من الأم لابنها - جزاكم الله كل الخير عن المسلمين سيدي ، وجزى الله عنا الخير إمامنا الختم جدكم ما هو أهله ، على قيامه بإرشاد الخلق ، وسيرنا بسيره ونهجه إلى يوم الدين . - لقد كانت سيدتنا الشريفة مريم رضي الله عنها حصناً حصيناً للإسلام والمسلمين طاهرة برة تقية وكانت من أهل الفضل والكرم والجود والبذل والإخلاص والإحسان ، وارثة الزهراء التي غمر صيتها الدنيا وعم البلاد التي أُنجِبت بأمرٍ نبوي ، التي قامت برسالة الآباء والأجداد حيث قامت بببناء المساجد المتعددة وأقامت الزوايا الكثيرة وعمَّرت الخلاوى بضياء الذكر ونور القرآن الكريم ، وهي أُم الضعفاء والمساكين وأُم الفقراء والمحتاجين الزاهدة التقية الطاهرة النقية عظيمة السر شديدة البر صاحبة فضلٍ على الأمة ، دوحة الأسرار والمعارف صاحبة المقام الرفيع الشارف الذي رقى على أطوار العقل وفاق إدراكه . |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() الرجال والحريما تحوذاتك تريما كم ملبس جريما بدعاك صار بريه ام الضعفاء والارامل والمساكين ومكرمة الضيوف الشريفه كل عمل خير الا وتجدها سباقة عليه فقد انشات المساجد والخلاوي والتكايا فسيرتها نبراس يضئ الي يوم الدين |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | مصطفى علي | مشاركات | 22 | المشاهدات | 12839 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|