القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
مُراسل منتديات الختمية
![]() ![]() ![]() |
![]() سيسجل التاريخ أنه في تاريخ السودان وفي عهد المؤتمر الوطني ، كان إنفصال جنوب السودان ، وسوف تكون نقطة سوداء في جبين المؤتمر الوطني ، بإستقطاع جزء من أرض السودان الواسعة ، بعد ما كان ألف ميل مربع واكبر دولة في أفريقيا ، ليتسببوا ويجعلوها تضيق ثم تضيق ، فلماذا هذا الضيق بعد هذا الوساع ... وأواصل ... |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]()
اقتباس :
وانا استغرب والله للذين يكررون كلمة هم من اختاروا الانفصال لماذا لا نسال انفسنا من اجبرهم ودفعهم على اتخاذ هذا القرار اليس بفعل تصرفاتنا ومعاملاتنا وعدم الالتزام بالإيفاء بكل الوعود التي قطعناها معهم أُستاذي الفاضل أحمد العوض... هذا إذا كان لدينا إستعداد لنسمع الراي الآخر!!
هذا الإنفصال وهذه الجهجهة الواقعة فيها البلد ما هي إلا نتيجة سياسات الإقصاء والرأي الواحد المتبلد... الكيزان سعوا لهذا اليوم منذ زمنٍ بعيد... وأرى خال الرئيس يُجاهر بهذا في أكثر من مكان... كأن هذا الوطن ملكاً لهذه الفئة... وأخشى ما أخشى لو سار الكيزان على هُدى خال الرئيس أن (يِتْكَمْسَدْ) باقي السودان في حوش بانَّقا ليكون الفرح المُبكي!!! نسأل الله السلامة... |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() هذا اليوم (9/7/2011) يا أخوانى أدعى أن يعد بمثابة : " اليوم الأكثر سوادا فى تاريخ الأمة السودانية " ان هذا اليوم يا اخوانى هو يوم الحزن الأكبر يوم " انفصال الجنوب " .... فحرى بكل سودانى أن يتوشح بالسواد ,.... انه من أكثر الأيام وأعظمها سوادا فى تأريخ هذه الأمة , ....... فى هذا اليوم يجنى " أعداء الحق والدين " ما خططوا له ورسموه فى استراتيجيتهم من غابر الأزمان , ....... فقد تحقق لهم وتم تنفيذه !!!..... ... وعلى أيدى من ؟؟؟ ........ على أيدى أناس من بنى جلدتنا ( علموا بذلك أم لم يعلموا )...... .... فصدقت فيهم المكيدة !!! ... والله غالب على أمره : (( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين . )) صدق الله ةالعظيم . الأولى : مقتطف من مفكرة قديمة ضمنته فى رسالتى لمنتسبى الحركة الاسلامية السودانية حلقة (5) والمنشورة بموقع سودانائل منبر الراى , ...... نوردها فيما يلى : * مشكلة الجنوب لماذا حولت الى حرب دينية : هناك تساؤل مهم لماذا أراد الأب الروحى لجماعة الانقاذ أن تكون حربا دينية وهو يعلم تمام العلم انّ الأمّة بكاملها وصلت الى قناعة كاملة وجازمة أن لا جدوى البتّة من : " الحرب " ..... بعد أربعة عقود من الهلاك والدمار الشامل للأمّة ( من 1955 ), ..... وتيقنوا تماما أنّ الحل الوحيد للمشكلة يكمن فى : " طاولة المفاوضات " .... أى " الحلّ السلمى " وهو يعلم ذلك ويؤمن بصحته فى قرارة نفسه , ........ ولكن ما هى دوافعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهو يعلم : * ان هذا الاتّجاه الذى نحى نحوه يقود أول مايقود أو يصب وبفعالية شديدة الى تزليل كل ّ الصعاب والعقبات الحائلة والمانعة دون تحقيق الهدف الأسمى والأجلّ : " للأمّة الغضبية " ... الرامى الى فصل : " الجنوب عن الشمال " وتحويله الى دولة معادية يتصارع فيها الشعبان وتبدأ بذالك عملية التفتيت والتمزّق الّلاّنهائى ويتمّ للأعداء ما أرادوا وخططوا من قبل فترة الاستعمار , ........ وهذا من حقّهم , ... أى ( الصهيونية العالمية).... اذن كيف يحققون شعارهم المنحوت فى قلوبهم , والمكتوب داخل : " كنيسهم ".... : " من النيل الى الفرات " ......... اذن لا بدّ : * من اعطاء دفعة قوية وحاسمة لتحقيق الهدف القديم ( منذ دخول الاستعمار ) وهو : * العمل على توقير الصدور وبثّ روح الكراهية من المواطن الجنوبى الى أخيه الشمالى . * انّ مجرّد تحويل الحرب الى : " دينية " , ....... يكفى لرفع نسبة هذا الهدف الى نسبة مقدّرة وعالية من الكوادر المتعلّمة هذا : أولا : * اما المواطن العادى ( النسبة الباقية ) والذى يمثّل السواد الأعظم لاخواننا بالجنوب , .... نرى ونلاحظ أنّه طوال هذه الحقبة ( منذ ما قبل الاستقلال ) , .... وبالرغم أنّه محاط بعدد من الشعوب المجاورة له والقريبة منه كلّ حسب منطقته , ........ وبالرغم أنّهم من أجناس مشتركة فى اللغة وفى العادات وغيرها كثير , .......... وبالرغم من ذلك كلّه , نجد أنّ هذا الشعب العظيم فى كثير من الكوارث التى مرّت به : سواء كوارس طبيعية أونتيجة الحرب : ( من أول تمرد عام 1955 ) ....... مرورا بكلّ أوضاع الحروب المتعاقبة حتى قيام ( الانقاذ ) ....... نرى أنّ هذا المواطن الجنوبى عندما يفكّر أو يدفع دفعا الى النزوح , ..... لم يكن له وجهة غير : " الشمال " .......... كانوا ومن قديم الزمان يأتون الى الشمال , ... والانسان عادة لا يلجأ أو يهاجر الاّ الى الجهة التى يحسّ بفطرته السليمة : " أنّها الأمان . " * يبدو أن هذه كانت ثمثل العقبة الكأداء والعائق الوحيد الذى وقف سدّا منيعا لتحقيق الحلم : " الانفصال " * وكان لا بدّ من استخدام وسييلة أو ايجاد آلية وهى : " استخدام سلاح الرعب باسم الدين " * ما ذا يعنى ضرب القرى الآمنة هناك والمكتظّة بالسكان بالقنابل والغازات المحرقة , ........ وتحت أيّة رأية ؟؟؟؟؟؟ ....... رأية : " الاسلام " .........( للأسف الشديد !!!!! ).......... ماذا يعنى هذا غير دفع هولاء المواطنين الذين يمثلون السواد الأعظم من اخوتنا فى الجنوب , ...و دفعهم قهرا ,... وتحويل وجهتهم الى دول الجوار . * ماذا يعنى ذلك ؟؟؟؟؟؟ ....... يعنى ايجاد أو تجميع ولأول مرّة فى تأريخ السودان : " عدد " ... أو " كم " ..... من الملايين خارج أرضهم وبلدهم , ...... لماذا ؟؟؟؟؟ .... كى يكونوا : " لاجئون " سودانيون . وبذلك تحققت عملية : " التدويل المطلوب " ...... ومن ثمّ كافة التداعيات المترتبة على ذلك : ( الايقاد- تدخّل الدول الكبرى –حقّ تقرير المصير ....... الخ التداعيات . ) ملاحظة : (1) ( يلاحظ ان عململية النزوح للشمال لم تستأنف الاّ بعد توقيع اتّفاقية الخرطوم للسلام من الداخل التى وقعها نخبة من الزعامت الجنوبية بعد أن تحقق الهدف تمانا وأصبح للسودان مواطنون " لاجئون " خارج ديارهم بالعدد المناسب والمفضى لتدويل القضية وتم لهم ذلك . ) (2) ( تلاحظ أيضا أن الأب الروحى للانقاذ رجع وأقرّ بعد المفاصلة واعترف بالحقيقة الثابتة : أنّ قرنق زعيم قومى , وأن لا شهادة فى الحرب هناك , وأنّ من يموت يموت فطيس ,...... كما نفى أن يكون هناك بنات حور . ) !!!!!!! (4) من المعلوم سلفا عند أيّمة الاسلام أن الحرب الجهادية فى الاسلام تحكمها جملة من الضوابط الأخلاقية والآداب الشرعية بهدف تحقيق الهدف الرئيسى والأساسى لها وهو : " أن تكون وسيلة من وسائل تحقيق الحق وابطال الباطل. "..... لا : " وسيلة تدمير واذلال وتخريب ..... الخ. " ............ الشى الذى حدثّ ومورس بالفعل وبشراسة شديدة باسم الدين , .......... وهذا هو نبى البشرية جمعاء يأمر جيش الجهاد بقوله : " انطلقوا باسم الله , وبالله , وعلى ملّة رسول الله , .... لاتقتلوا شيخا فانيا , ولا طفلا صغيرا , ولا امرأة , .... ولا تغلوا , ...... وأصلحوا , وأحسنوا , انّ الله يحبّ المحسنين . " الثانية : مقتطف أيضا من رسالة تحت عنوان ،" صدىنشر الرسالة المعنونة للسيد الصادق المهدى " ...... منشورة بالموقع أعلاه أيضا , ... وفيما يلى نصه : * الثانية : " قضية فصل الجنوب " لا شك أن كثيرا من المطلعين والمهتمين بقضايا الوطن يدركون أن : " عملية فصل الجنوب " تمثل بحق الأهداف الرئيسية والاساسية لأعداء الوطن : ( الأمة القضبية ) ........ ويدخل ذلك فى استراتيجيتهم بعيدة المدى , لأن هذه العملية تمثل وسيلتهم الوحيدة : ( لتدمير السودان ) ..... شماله وجنوبه وابعاده تماما عن أى محاولة للتقدم واستقلال ثرواته وامكاناته الهائلة والمعروفة لديهم , ....... بحيث يصبح مجرد دولة مشلولة وغير فاعلة فى المنطقة . |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() هذا اليوم (9/7/2011) يا أخوانى أدعى أن يعد بمثابة : " اليوم الأكثر سوادا فى تاريخ الأمة السودانية " ان هذا اليوم يا اخوانى هو يوم الحزن الأكبر يوم " انفصال الجنوب " .... فحرى بكل سودانى أن يتوشح بالسواد ,.... انه من أكثر الأيام وأعظمها سوادا فى تأريخ هذه الأمة , ....... فى هذا اليوم يجنى " أعداء الحق والدين " ما خططوا له ورسموه فى استراتيجيتهم من غابر الأزمان , ....... فقد تحقق لهم وتم تنفيذه !!!..... ... وعلى أيدى من ؟؟؟ ........ على أيدى أناس من بنى جلدتنا ( علموا بذلك أم لم يعلموا )...... .... فصدقت فيهم المكيدة !!! ... والله غالب على أمره : (( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين . )) صدق الله ةالعظيم . وقد سبق لى الاشا ره لهذا الأمر الخطير فى رسالتين اقتطف منهما : الأولى : مقتطف من مفكرة قديمة ضمنته فى رسالتى لمنتسبى الحركة الاسلامية السودانية حلقة (5) والمنشورة بموقع سودانائل منبر الراى , ...... نوردها فيما يلى : * مشكلة الجنوب لماذا حولت الى حرب دينية : هناك تساؤل مهم لماذا أراد الأب الروحى لجماعة الانقاذ أن تكون حربا دينية وهو يعلم تمام العلم انّ الأمّة بكاملها وصلت الى قناعة كاملة وجازمة أن لا جدوى البتّة من : " الحرب " ..... بعد أربعة عقود من الهلاك والدمار الشامل للأمّة ( من 1955 ), ..... وتيقنوا تماما أنّ الحل الوحيد للمشكلة يكمن فى : " طاولة المفاوضات " .... أى " الحلّ السلمى " وهو يعلم ذلك ويؤمن بصحته فى قرارة نفسه , ........ ولكن ما هى دوافعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهو يعلم : * ان هذا الاتّجاه الذى نحى نحوه يقود أول مايقود أو يصب وبفعالية شديدة الى تزليل كل ّ الصعاب والعقبات الحائلة والمانعة دون تحقيق الهدف الأسمى والأجلّ : " للأمّة الغضبية " ... الرامى الى فصل : " الجنوب عن الشمال " وتحويله الى دولة معادية يتصارع فيها الشعبان وتبدأ بذالك عملية التفتيت والتمزّق الّلاّنهائى ويتمّ للأعداء ما أرادوا وخططوا من قبل فترة الاستعمار , ........ وهذا من حقّهم , ... أى ( الصهيونية العالمية).... اذن كيف يحققون شعارهم المنحوت فى قلوبهم , والمكتوب داخل : " كنيسهم ".... : " من النيل الى الفرات " ......... اذن لا بدّ : * من اعطاء دفعة قوية وحاسمة لتحقيق الهدف القديم ( منذ دخول الاستعمار ) وهو : * العمل على توقير الصدور وبثّ روح الكراهية من المواطن الجنوبى الى أخيه الشمالى . * انّ مجرّد تحويل الحرب الى : " دينية " , ....... يكفى لرفع نسبة هذا الهدف الى نسبة مقدّرة وعالية من الكوادر المتعلّمة هذا : أولا : * اما المواطن العادى ( النسبة الباقية ) والذى يمثّل السواد الأعظم لاخواننا بالجنوب , .... نرى ونلاحظ أنّه طوال هذه الحقبة ( منذ ما قبل الاستقلال ) , .... وبالرغم أنّه محاط بعدد من الشعوب المجاورة له والقريبة منه كلّ حسب منطقته , ........ وبالرغم أنّهم من أجناس مشتركة فى اللغة وفى العادات وغيرها كثير , .......... وبالرغم من ذلك كلّه , نجد أنّ هذا الشعب العظيم فى كثير من الكوارث التى مرّت به : سواء كوارس طبيعية أونتيجة الحرب : ( من أول تمرد عام 1955 ) ....... مرورا بكلّ أوضاع الحروب المتعاقبة حتى قيام ( الانقاذ ) ....... نرى أنّ هذا المواطن الجنوبى عندما يفكّر أو يدفع دفعا الى النزوح , ..... لم يكن له وجهة غير : " الشمال " .......... كانوا ومن قديم الزمان يأتون الى الشمال , ... والانسان عادة لا يلجأ أو يهاجر الاّ الى الجهة التى يحسّ بفطرته السليمة : " أنّها الأمان . " * يبدو أن هذه كانت ثمثل العقبة الكأداء والعائق الوحيد الذى وقف سدّا منيعا لتحقيق الحلم : " الانفصال " * وكان لا بدّ من استخدام وسييلة أو ايجاد آلية وهى : " استخدام سلاح الرعب باسم الدين " * ما ذا يعنى ضرب القرى الآمنة هناك والمكتظّة بالسكان بالقنابل والغازات المحرقة , ........ وتحت أيّة رأية ؟؟؟؟؟؟ ....... رأية : " الاسلام " .........( للأسف الشديد !!!!! ).......... ماذا يعنى هذا غير دفع هولاء المواطنين الذين يمثلون السواد الأعظم من اخوتنا فى الجنوب , ...و دفعهم قهرا ,... وتحويل وجهتهم الى دول الجوار . * ماذا يعنى ذلك ؟؟؟؟؟؟ ....... يعنى ايجاد أو تجميع ولأول مرّة فى تأريخ السودان : " عدد " ... أو " كم " ..... من الملايين خارج أرضهم وبلدهم , ...... لماذا ؟؟؟؟؟ .... كى يكونوا : " لاجئون " سودانيون . وبذلك تحققت عملية : " التدويل المطلوب " ...... ومن ثمّ كافة التداعيات المترتبة على ذلك : ( الايقاد- تدخّل الدول الكبرى –حقّ تقرير المصير ....... الخ التداعيات . ) ملاحظة : (1) ( يلاحظ ان عململية النزوح للشمال لم تستأنف الاّ بعد توقيع اتّفاقية الخرطوم للسلام من الداخل التى وقعها نخبة من الزعامت الجنوبية بعد أن تحقق الهدف تمانا وأصبح للسودان مواطنون " لاجئون " خارج ديارهم بالعدد المناسب والمفضى لتدويل القضية وتم لهم ذلك . ) (2) ( تلاحظ أيضا أن الأب الروحى للانقاذ رجع وأقرّ بعد المفاصلة واعترف بالحقيقة الثابتة : أنّ قرنق زعيم قومى , وأن لا شهادة فى الحرب هناك , وأنّ من يموت يموت فطيس ,...... كما نفى أن يكون هناك بنات حور . ) !!!!!!! (3) ( يعلم الجميع أن رجل الانقاذ هذا عنذّما حوّل حرب الجنوب من مشكلة سياسية داخلية , الى حرب دينية , تعرّض له علماء , وأعترضوا على تحويلها الىحرب دينية وأفتوا بعدم جواز ذلك , ............الشى الذى رضخ له أخيرا وأقرّه ,........ ....... ....... والسؤال الذى يطرح نفسه : .... هل هذا التراجع الذى جاء بعد أن أدّت عملية الحرب الدينية " أكلها " كان بهدف الاعتراف بالخطا والمثول لمبدأ : " الرجوع للحق فضيلة " ...... أم أنّها حقيقة أريد بها باطل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (4) من المعلوم سلفا عند أيّمة الاسلام أن الحرب الجهادية فى الاسلام تحكمها جملة من الضوابط الأخلاقية والآداب الشرعية بهدف تحقيق الهدف الرئيسى والأساسى لها وهو : " أن تكون وسيلة من وسائل تحقيق الحق وابطال الباطل. "..... لا : " وسيلة تدمير واذلال وتخريب ..... الخ. " ............ الشى الذى حدثّ ومورس بالفعل وبشراسة شديدة باسم الدين , .......... وهذا هو نبى البشرية جمعاء يأمر جيش الجهاد بقوله : " انطلقوا باسم الله , وبالله , وعلى ملّة رسول الله , .... لاتقتلوا شيخا فانيا , ولا طفلا صغيرا , ولا امرأة , .... ولا تغلوا , ...... وأصلحوا , وأحسنوا , انّ الله يحبّ المحسنين . " الثانية : مقتطف أيضا من رسالة تحت عنوان ،" صدىنشر الرسالة المعنونة للسيد الصادق المهدى " ...... منشورة بالموقع أعلاه أيضا , ... وفيما يلى نصه : * الثانية : " قضية فصل الجنوب " لا شك أن كثيرا من المطلعين والمهتمين بقضايا الوطن يدركون أن : " عملية فصل الجنوب " تمثل بحق الأهداف الرئيسية والاساسية لأعداء الوطن : ( الأمة القضبية ) ........ ويدخل ذلك فى استراتيجيتهم بعيدة المدى , لأن هذه العملية تمثل وسيلتهم الوحيدة : ( لتدمير السودان ) ..... شماله وجنوبه وابعاده تماما عن أى محاولة للتقدم واستقلال ثرواته وامكاناته الهائلة والمعروفة لديهم , ....... بحيث يصبح مجرد دولة مشلولة وغير فاعلة فى المنطقة . الاخ العوضابي لقد اثريت هذا البوست بهذه المداخة الدسمة والقضية قضية امة ومن لم يشيل هذا الهم ويعمل من اجل الوحدة ليس من هذه الامة بيان جزبنا الاتحادي حتى بعد الانفصال يقول ان الحزب الاتحادي مع وحدة السودان ورئيس الحزب بارك الله في ايامه مولانا السيد محمد عثمان الميرغني ابت نفسه الابية وروحه الوطنية ان يشارك في هذه المذبحة او اراد الله ان لا يشارك لسبب او لغيره ومن هو قلبه على الوطن وارضه واهله لا يتحمل وزر تلك اللحظة التي قالت عنها سوزان ريس انها اخذة عنوة دمت بالف خير |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أُستاذي الفاضل أحمد العوض... هذا إذا كان لدينا إستعداد لنسمع الراي الآخر!! هذا الإنفصال وهذه الجهجهة الواقعة فيها البلد ما هي إلا نتيجة سياسات الإقصاء والرأي الواحد المتبلد... الكيزان سعوا لهذا اليوم منذ زمنٍ بعيد... وأرى خال الرئيس يُجاهر بهذا في أكثر من مكان... كأن هذا الوطن ملكاً لهذه الفئة... وأخشى ما أخشى لو سار الكيزان على هُدى خال الرئيس أن (يِتْكَمْسَدْ) باقي السودان في حوش بانَّقا ليكون الفرح المُبكي!!! نسأل الله السلامة... مديرنا المقدام ابو الحسين صدقت في كل ما قلت احتكار السلطة ادى بالتالي الى احتكار الوطن والقرار وكانت النتيجة هذا المشهد الحزين ولكن يحدونا الامل في القادم ان كان لاهل العقد والربط مدخل هذا الاتفاق ليس منزل ولا هو كتاب مقدس ومع التعقيد الحاصل يوجد بريق امل في هذا النفق المظلم والوطنيين و الحكماء في السودان موجودين فقط محيدين والجولة القادمة لهم ان شاءالله |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() لقد صدقت رايس بان الخطوة نحو الانفصال اخذت عنوة من حكومة هى الاضعف على ممر تاريخ السودان تلك الحكومة التى اتهمت الاخرين بالخيانة هاهى تجنى ثمار كذبها على الملا واذا لم تستحى فاصنع ما شئت وكما تدين تدان والحمد لله ان جعل تلك الخطوة على عهدهم لكى ينقطع لسانهم ولو كان لهم قلب يعقل لهربوا من الدنيا وتواروا عن الناس خجلا ولكن همهم اساسا الدنيا ولا هم لهم بالدين كما يتظاهرون وتجربتهم فى السودان درس للاخرين ولاسيما بمصر الكنانة |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() سيسجل التاريخ أنه في تاريخ السودان وفي عهد المؤتمر الوطني ، كان إنفصال جنوب السودان ، وسوف تكون نقطة سوداء في جبين المؤتمر الوطني ، بإستقطاع جزء من أرض السودان الواسعة ، بعد ما كان ألف ميل مربع واكبر دولة في أفريقيا ، ليتسببوا ويجعلوها تضيق ثم تضيق ، فلماذا هذا الضيق بعد هذا الوساع ... وأواصل ... الاخ محمد عبده احييك واسلم عليك جعلوها تضيق لضيق الافق ورفض الراى الآخر وقتل كل مبادرة قد تقود الى وحدة السودان حتي لا تحسب انجاز لصاحب المبادرة |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | عيدابي | مشاركات | 23 | المشاهدات | 12706 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|