القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
النّور البرّاق خاص بمدح النبي المصداق وثقافة الختمية |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
المُراقب العام
![]() ![]() ![]() |
![]() رَحِيلاَ رَحِيلاَ يَا عُصَاةً لِطَيَبَةٍ*** فَإِنَّ بِهَا الأَوْزَارَ تُرْمَى عَنِ الظَّهْرِ
رَوَاحِلَنَا حُثُّوا لِقَبْرِ مُحَمَّدِ ******وَلَوْ أَنَّنَا نَمْشِى عَلَى لَهَبِ الْجَمْرِ ![]() رَضِينَا ذَهَابَ الرُّوحِ فِيهِ وَمَنْ لَنَا*** بِزَوْرَتِهِ نَحْظَى وَيَجْرى الَّذِى يَجْرِى رُزِئْتُ بِزَلاَّتٍ بِهَا الْعُمْرُ انْقَضَى***** فَإِنْ هُوَ لَمْ يَشْفَعْ فَوَاضَيْعَةَ الْعُمْرِ ![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() رَحِيلاَ رَحِيلاَ يَا عُصَاةً لِطَيَبَةٍ*** فَإِنَّ بِهَا الأَوْزَارَ تُرْمَى عَنِ الظَّهْرِ رَوَاحِلَنَا حُثُّوا لِقَبْرِ مُحَمَّدِ ******وَلَوْ أَنَّنَا نَمْشِى عَلَى لَهَبِ الْجَمْرِ ![]() رَضِينَا ذَهَابَ الرُّوحِ فِيهِ وَمَنْ لَنَا*** بِزَوْرَتِهِ نَحْظَى وَيَجْرى الَّذِى يَجْرِى رُزِئْتُ بِزَلاَّتٍ بِهَا الْعُمْرُ انْقَضَى***** فَإِنْ هُوَ لَمْ يَشْفَعْ فَوَاضَيْعَةَ الْعُمْرِ ![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف الألف أصلي صلاةً تملا الأرض والسّما على من له أعلا العُلا مُتَبوّأ أقيم مقاماً لم يقم فيه مرسلٌ وأمست له حُجُبُ الجلالة تُوطأ إلى العَرْشِ والكرسيِّ أحمد قَدْ دَنَا ونُورُهُمَا من نُوْرِهِ يَتَلألأ أرَاه مِنَ الآيَاتِ أكْبَرَ آيةٍ ومَا زَاغَ حَاشَى أنْ يَزيغَ مُبرّأ أتاه النِّدا يا سَيِّدَ الرُّسل لا تخف أنا الله مِنِّي بِالتَّحِيَّاتِ تُبدأ أرَدْنَاكَ أحْبَبْنَاكَ هَذَا عَطَاؤنَا بِغَيْرِ حِسَابٍ أنْتَ للحُبِّ مَنشَأ أنَلنَاك في الدنياعلى الرسل رِفعةً وَكَم لك مِن جاهٍ إلى الحشر مخبأ أعِدَّ لك الحوض الذي مَن يَؤُمُّه ويشرب منه شربةً لَيسَ يَظمَأ أخِلاّي مَن يُحصي مديح محمدٍ وفي مَدحِه كُتُبٌ مِن الله تُقرَأ أيُمدَحُ مَن أثنى الإِله بِنفسِهِ عليه فكيف المدح مِن بَعدُ يُنشَأ أمينٌ مَكينٌ مُجتَبىٌ ذُو مهابةٍ جليلٌ جَميلٌ بِالغُيُوبِ مُنَبَّأ أمانٌ لأهل الأرضِ مُذ حلَّ بينَهُم بِهِ يَدفعُ الله العذاب ويَدْرَأ ألا فَادْعُ علَّ الله يَجْمَعُنا بِهِ فلولا الدُّعا ما كان بالخلق يُعبَأ أَعِد مَدحَهُ إنَّ القلوب تُحِبُّهُ بِأَمْدَاحِهِ تَجْلَى إِذا هِيَ تَصْدَأ أحِبَّتنا طِبتُم وطاب حَديثُكُم فلا عِوَضٌ عَنْكُم ولا الصَّبرُ يَطْرَأ أأصْبِر لا والله ما الصَّبْرُ شيمتي على مَن له وَجهٌ من الشَّمْسِ أضْوَأ ألِفنَاه حَتَّى خَامَرَتْهُ عُقُولُنا فَلاَ الشَّوقُ مّفقُودٌ وَلا الوَجْدُ يَهْدَأ أتَيْتُ إلى مَدحي عُلاَهُ مُبادِراً لَعَلِّي بِغُفْرَانِ الذُّنوب أهْنَأ أنا رَجُلٌ أثْقَلتُ ظَهْري بِزَلَّتي وَمَنْ ذَلَّ يَأوَى للشفيع ويَلْجَأ أغِثْنِي أجِرني ضَاع عُمْرِي إلى متى بِأثقالِ أوزاري أرانِي أرْزَأ إذا لم يَكُنْ لي مِنْ جَنَابِك شافِعٌ شَقِيتُ وَمَالي غّيْرَ جَاهِكَ مَلْجَأ |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() رَحِيلاَ رَحِيلاَ يَا عُصَاةً لِطَيَبَةٍ*** فَإِنَّ بِهَا الأَوْزَارَ تُرْمَى عَنِ الظَّهْرِ رَوَاحِلَنَا حُثُّوا لِقَبْرِ مُحَمَّدِ ******وَلَوْ أَنَّنَا نَمْشِى عَلَى لَهَبِ الْجَمْرِ ![]() رَضِينَا ذَهَابَ الرُّوحِ فِيهِ وَمَنْ لَنَا*** بِزَوْرَتِهِ نَحْظَى وَيَجْرى الَّذِى يَجْرِى رُزِئْتُ بِزَلاَّتٍ بِهَا الْعُمْرُ انْقَضَى***** فَإِنْ هُوَ لَمْ يَشْفَعْ فَوَاضَيْعَةَ الْعُمْرِ ![]() للمحبوب ماانتقلنا من اوزارنا غسلنا لمتين بيك شغلنا يامعطي ليك سألنا ** معترفين بي ذللنا في ساحاتك حللنا ** طالبين منك حللنا أعذنا من نفسنا ** ومن شيطان ان مسسنا ومن في عقد نفثن ** في دجانا وفي غلسنا يالمختار ليك جينا ** يامولاي اجتبينا خمر لينا العجينا ** كالناجين قول نجينا اصلح لينا زمنا ** بالاوزار قد زملنا مملوء منها زمنا ** اغفر ماكان منا أحمد حبه مكنا ** لولاه ماكان كنا اَدم بيهو مكني ** في جواره يكون سكنا يا يس المهنا ** بيك في الدارين مهلنا لم اخوانا واهلنا ** جمعاً في شرابك نهلنا تبرى اوجاعنا وعللنا ** اشفي امراضنا وسقمنا اصفح ماكان منا ** في باطنا وعلنا انت اياك مرتجانا ** انت اياك ملتجانا طه ال باليسر جانا ** والتهوين لي قسانا يامسرتنا وخريفنا ** يادخيرنا لصيفنا يامأمنا وسيفنا ** ياراحتنا وكيفنا هذي ايامي مصيفة ** فيها احوالاً مخيفة علينا تكون يوت لطيفة ** لا تنهال بينا قيفة الصلوات اللطيفة ** مع التسليم صاب خريفا يملأ الكون زيفا ** من الدباغ الخليفة آآآآآآآآآآآآآآآمين يابت الخليفة. |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() للمحبوب ماانتقلنا من اوزارنا غسلنا لمتين بيك شغلنا يامعطي ليك سألنا ** معترفين بي ذللنا في ساحاتك حللنا ** طالبين منك حللنا أعذنا من نفسنا ** ومن شيطان ان مسسنا ومن في عقد نفثن ** في دجانا وفي غلسنا يالمختار ليك جينا ** يامولاي اجتبينا خمر لينا العجينا ** كالناجين قول نجينا اصلح لينا زمنا ** بالاوزار قد زملنا مملوء منها زمنا ** اغفر ماكان منا أحمد حبه مكنا ** لولاه ماكان كنا اَدم بيهو مكني ** في جواره يكون سكنا يا يس المهنا ** بيك في الدارين مهلنا لم اخوانا واهلنا ** جمعاً في شرابك نهلنا تبرى اوجاعنا وعللنا ** اشفي امراضنا وسقمنا اصفح ماكان منا ** في باطنا وعلنا انت اياك مرتجانا ** انت اياك ملتجانا طه ال باليسر جانا ** والتهوين لي قسانا يامسرتنا وخريفنا ** يادخيرنا لصيفنا يامأمنا وسيفنا ** ياراحتنا وكيفنا هذي ايامي مصيفة ** فيها احوالاً مخيفة علينا تكون يوت لطيفة ** لا تنهال بينا قيفة الصلوات اللطيفة ** مع التسليم صاب خريفا يملأ الكون زيفا ** من الدباغ الخليفة آآآآآآآآآآآآآآآمين يابت الخليفة.[/center] آآآآآآآآآآآآآآآآآمين يا دكتورة سلوى
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف اللام ألف لأَحْمَدَ فَضْلٌ لاَ يُعَدُّ وَلاَ يُحْصَى وَمَنْ ذَا يَعُدُّ الْقَطْرَ أَوْ يَحْصُرُ الرَّمْلاَ لأَعْظَمِ خَلْقِ اللهِ قَدْراً وَمَنْزِلاَ وَأَوْفَاهُمْ عِزًّا وَأَوْفَاهُمُ فَضْلاَ لأَجْمَلِ خَلْقِ اللهِ خُلْقًا وَخِلْقَةً تَرَى كُلَّهُ نُورًا إِذَا جَاءَ أَوَّلاً لأَنْوَارِهِ فِي وَجْهِ آدَمَ جَلْوَةٌ وَفِي وَجْهِ حَوَّا حِينَ قَرَّتْ بِهِ حَمْلاَ لأَبْهَرُ مِنْ بَدْرٍ وَأَضْحَى مِنَ الضُّحَى وَأَنْوَرُ مِنْ شَمْسٍ وَإِشْرَاقُهُ أَجْلَى لإِشْرَاقِهِ لَمْ تَشْخُصِ الشَّمْسُ ظِلَّهُ وَمِنْ عَجَبٍ شَخْصٌ ولاَ يشْخُصُ الظِّلاَ لأَفْصَحُ مَنْ فِي الأَرْضِ نُطْقًا وَإِنَّهُ لأَصْدَقُهُمْ قَوْلاً وَأَحْسَنُهُمْ فِعْلاً لأَعْدَلَ مَنْ بِالْحُكْمِ قَامَ مُحَمَّدُ وَإِنْ هُوَلَمْ يَعْدِلْ فَمَنْ يَنْشُرُ الْعَدْلاَ لإِعْلاَئِهِ مَا كَانَ يَعْلُوهُ قَامَةٌ إِذَا هُوَ مَاشَى الْخَلْقَ قَامَتُهُ أَعْلَى لإِجْلاَلِهِ مَا اللّهُ نَادَاهُ بِاسْمِهِ وَمِنْ قَبْلِهِ نَادَى بأَسْمَائِهِ الرُّسْلا َ لآدَمَ تَاجٌ مِنْ نُبُوَّةِ أَحْمَدِ يُبَاهِي بِهِ الأَمْلاَكَ فِي الْمَلإِ الأَعْلَى لإِنْجِيلِ عِيسَى فِي ثَنَاهُ تَتَابُعُ وَكَانَ لِمَا يٌثْنَى عَلَيْهِ لَهُ ْ أَهْلاَ لآيَاتِهِ مِنْ قَبْلِ نَشْأَةِ خَلْقِهِ وُجُودٌ وَبُرْهَانٌ وَأَخْبَارُهُ تُتْلَى لأَصْحَابِهِ فَضْلٌ عَلَيْنَا لأَنَّهُمْ رَأْوْاْ وَجْهَهُ مَا بَيْنَ أَظْهُرِهِمْ يُجْلَى لإِكْرَامِهِ أَدْنَاهُ لِلْعَرْشِ رَبُّهُ وَنَادَى بِهِ أَهْلاً تَحَيُّواْ بِنَا أَهْلاً لأَجْلِكَ أَخَّرْنَا عَذَابَ الذِي عَصَى فَلَوْلاَكَ أَسْقَيْنَا الْعُصَاةَ لَنَا مُهْلاً لأَرْبُعِهِ مَالَتْ رِجَالٌ لَعَلَّهَا تَحُطُّ بِهِ مِنْ ثِقْلِ أَوْزَارِهَا حَمْلاَ لأَيَّةِ حَالٍ أَنْتَ عَنْهُ تُخَلَّفُ أَظُنُّكَ مِثْلِي وَيْحَ مَنْ كَانَ لِي مِثْلاَ لأَنِّيَ عَاصٍ بِالذُّنْوبِ مُقَيَّدُ وَمَنْ كَانَ ذّا قَيْدٍ فَقَدْ مُنِعَ الْوَصْلاَ لأَعْلَى الْوَرَى فَرَّ الذَّلِيلُ بِذَنْبِهِ فَوَ اللهِ إِنَّ الذَّنْبَ أَلْحَقَنِي ذُلاّ لإِفْكِي لِزَلاَّتِي ذَخَرْتُ مَدِيحَهُ فَيُلْحِقُنِي عِزّاً لَهُ ذَلَّ مَنْ ذَلاَّ |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 12-03-2013 الساعة 06:52 AM. ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | bet alkhalifa | مشاركات | 1793 | المشاهدات | 589659 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|