"لقد أوردت لك وجهة نظر الدكتور حبيب النائب السابق للمرشد العام، ربما لتتساءل معي: لماذا أصبح هذا الرجل صاحب العقل الحر، قيادة «سابقة» في الجماعة؟ وإذا كانت الجماعة لا تتحمل أفكار الدكتور حبيب والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح وغيرهما من أعضاء الجماعة، فماذا عن بقية البشر من خارج الجماعة؟"
هكذا هم دوما عندما تختلف معهم في الرأي مجرد الرأي، تصبح الزنديق والعميل والمرجف.. أي إسلام هذا أخي ود محجوب الذي لا يبجل الرأي الآخر ويحترم حرية الآخرين؟ سبحان الله!
اخى الكريم مأمون الضيق بالرأى الاخر هو نتاج ضيق مواعينهم وتحكم الأهواء والتشبث بالمناصب