القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > النّور البرّاق
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

النّور البرّاق خاص بمدح النبي المصداق وثقافة الختمية

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

التعريف بالكرامه في الاسلام (2)

النّور البرّاق

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-22-2010, 12:26 PM   #1
علي الشريف احمد
المُشرف العام
الصورة الرمزية علي الشريف احمد



علي الشريف احمد is on a distinguished road

Post التعريف بالكرامه في الاسلام (2)


أنا : علي الشريف احمد




وهو معنى قوله السادة رضي+الله عنهم على لسان الحق: عبدي أطعني أجعلك ربانيا تقول للشيء كن فيكون. أخذا من حديث: مَا يَزَالُ عَبْدِي... عند البخاري وغيره.
وقد بين+الله طريق الدخول إلى هذا المقام فقال ﴿ل عمران:79] فالربانية الإسلامية نتيجة العلم والدراسة والتطبيق، وهذا مقام الاهتداء والإنابة، وهو غير مقام الاجتباء والإفاضة، وفي إن الفاعل في الحقيقة هو+الله، فافهم ذلك لئلا تخطئ أو تضل أو تتجنى، أو تنحرف فتنجرف ولم تكن تعلم.
معني قولهم: مدد يا سيدي
والقائل (مدد ياسيدي فلان) فهو إما أنه يطلب المدد من الحي أو من الميت (مددا معنويا) مما وهبه+الله من الأسرار والطاقات، والمعارف والمقامات، ومختلف العطايا الإلهية والهبات والبركات،
فطلب المدد من الحي معناه طلب دعائه، وإرشاده، وروحانيته، وتوجيهه وتوجهه بشحنته وتربيته، وبركة صلاحه وتقواه وسره مع الله، وما هو من هذه السبيل التي أشرنا إلى بعضها.
وطلب المدد من الميت طلب من روحه الحي بخصائصه في برزخه السامع المدرك الذي له ما يشاء عند ربه كما جاء تفصيل ذلك في الكتاب والسنة، راجع كتابنا عن الوسيلة والقبور، فمعنى المدد هنا هو طلب التوسل به إلى الله، والاستشفاع به إليه تعالى في قضاء الحوائج ودفع الجوائح، والتماس بركة مقامه عند الله، والاستمداد من مدد+الله وسره
وقد يُحمل طلب المدد بمعنى طلب الدعاء من الروح في عالم الطهر والنور، وقد قرر ابن القيم في كتابه الروح أن للأرواح قوة وطاقة وقدرة لا يتصورها البشر، حتى إن روحا واحدة عظيمة تؤثر في جيش كامل، وإن كنا لا نميل إلى هذا الجانب، إلا أننا نثبته.
وطلب الدعاء أو الشفاعة من الحي أو روح الميت طلب عبودية هنا وهنا، فهو مباح فإن مبادئ الإسلام لا تعرف شيئا إِنْ طُلب من الحي كان عبودية، وإِنْ طُلب من الأرواح كان عبادة لها.
وفي كتابنا عن الوسيلة والقبور أثبتنا أن التوسل إلى+الله بصالحي الأحياء والموتى ليس معناه التوسل بالذات المشخصة من اللحم والدم والعظم والعصب، وإنما هو التوجه إلى+الله بالمعنى الطيب في الإنسان الطيب، والمعنى الطيب ملازم للروح، سواء تعلقت الروح بالجسم في الحياة، أو تخلصت من الجسم بالموت، واستقرت في برزخها على مقامها هناك و﴿ فالمراد الرفات لا الأرواح، وعلى كُلٍّ فالجسم أي اللحم والعظم لا يسمع نداءه في الحي ولا الميت إنما الذي يسمع ويعقل هي الروح في الحياة، وهي التي تسمع وتعقل بعد الموت، وترد سلام الزائر للقبر، وتستأنس به... إلخ.
وإذا كان الرسولﷺ قد حدث المشركين في قبرهم يوم بدر وقال لعمر: ما أنتم بأسمع منهم، فكيف بالميت الصالح المسلم.
وهذا القدر من العلم البسيط هو الكم المشترك بين الجمهور المسلم، ثم ينفرد الخاصة من أهل+الله بما يقرره الدين والعلم القديم والحديث من إثبات الطاقات والقوى والسيالات، والتيارات والأسرار الروحية، التي تنفعل لها الأشياء بقدرة+الله في الأحياء والموتى، كسبب من الأسباب الطبيعية في سنة+الله ونواميس الكون.
ولهذه الطاقات والقوي والسيالات الكهربية والمغناطيسية والروحية آثار إيجابية مسلم بها علما ودينا وتوجيها من الإنسان، أو منه إلى بعض الأكوان، له ما له من التأثير العجيب عند أهل العلم والمعرفة والتجربة قديما وحديثا ﴿
وها هو ذا العلم الأوربي الحديث بكل إيجابياته يحاول الانتفاع بهذه القوى الروحية في انتقال الأفكار، والتأثير الشعوري وكشف بعض المساتير في طاقات الإنسان وقواة الغيبية، والاتصال عن بعد.
ولنضرب مثلا بالحسد، أو بالتنويم المغناطيسي، وأثرهما محسوس مقرر في العلم والقانون والشريعة، ويشهد لذلك ما نرى من قوة الشخصية وهيبتها، وضعف الشخصية وتفاهتها، وانعكاس هذا وذاك على الآخرين، فهذا شيء من بعض معاني المدد عند المحققين، ولا يقولن قائل - عالم أو جاهل - إن في هذا دعاء لغير الله، أو طلبا من سواه، فطالب المدد طالب خير من الله، وملتمس منه مدده بوسيلة مشروعة، وهو صاحب استشفاع مستحب، كما أسلفنا ذلك.
وطالب المدد متوجه إلى الله تعالى بثلاثة أسباب مجتمعة:
1- لجوؤه وافتقاره، وعمله الصالح.
2- اعترافه بالتقصير باستصحاب الوسيلة.
3- طاعته لأمر+الله تعالى في اتخاذ الوسيلة إليه، ولو لم يكن إلا هذه الأسباب لكفت الإنسان المنصف.
توجيه ومزيد بيان:
وأساليب اللغة من حيث: المجاز والاستعارة، والكناية، والبلاغة في نحو الحذف وغيره، ثم واقع الأمر في ذات طالب المدد، كل ذلك يحمل عنه وزر الجهل والخطأ وحكم العادة، والنبيﷺ يقول: «كفوا عن أهل لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، لا تكفروهم بذنب، ولا تخرجوهم من الإسلام بعمل»( ).
وبهذا ينضم الدين إلى جانب الجاهل والمخطيء في التعبير بغير عمد ولا إصرار، وعلى العالم أن يبصر الجاهل إلا مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ
وقد قررنا: أن المتوسل والمستشفع وطالب المدد كلهم معترف بذنوبه مقر بعيوبه، متجرد من حوله وقوته، فهو لا يرى نفسه أهلا للمثول في الحضرة العلية بما عليه من الأوزار والأوضار، وبخوفه حتى من أن تكون طاعته مدخولة مردودة، فهو يرجو أن يتقبله+الله ويغفر له بتجرده من ظلمة علمه وعمله، ثم ببركة من يعتقد الخير فيه من أهل الله، فهو كما يتوجه إلى+الله بخوفه من نفسه يتوجه إليه تعالى برجائه في حبه لغيره، وبهذا يجمع أطراف الخير جميعا.
وهكذا يبدأ المتوسل وطالب المدد (تذللا وتواضعا وانكسارا) من مقام الخوف من+الله والفقر إليه إلى مقام الرجاء فيه والثقة به فانيا عن ذاته وجهده، فيتردد بين فضلين ربانيين: الخوف، والرجاء، لا يخطئه أحدهما بإذن الله.
والأعمال أولا وأخيرا بالنيات، ولكل امرئ ما نوى، والحديث النبوي يقول: «أَلاَ هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ»( ).
«سَدِّدُوا وَقَارِبُوا»( ).
و: «يَسِّرُوا وَلاَ تُعَسِّرُوا»( ).
وقد سئل رَسُولُ+اللهﷺ : أين التقوى؟ فأشار إلى صدره ثلاثا يقول: «التَّقْوَى هَا هُنَا»( ). وإذا كانت الحدود تدرأ بالشبهات، فيكف بما دونها؟ وكيف يقال لطالب المدد إنه قد كفر أو على الأقل فسق؟ إن علينا أن نصحح له عبارته حتى تتسق مع نيته الشريفة.
وفي حديث: «يا عباد+الله أعينوا». كما سيأتي دليل قاطع على جواز، بل على الندب إلى طلب المدد.
وقد ثبت أن رجلا أتى رَسُولَ+اللهﷺ فقال له: أريد مُرَافَقَتَكَ في الْجَنَّةِ. فقالﷺ للرجل: «أَعِنِّي عَلَى نَفْسِكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ»( ).
أي العبادة، فتأمل أطراف هذا الحديث فهي شتى تؤكد أهمية مشروعية طلب المدد من+الله عن طريق عباده الصالحين.
مدد مدد
أتسخر منا لقول مدد
ولست الفقيه، ولا المجتهد

أتسخر منا، بلا حجة
وقد قال ربك كلا نمد

عطاء، رخاء، تجلى به
وكل عليه، به يعتمد

ففيم الملام، وفيم الخصام
وليس المعقد كالمعتقد

لنا علمنا، ولكم علمكم
وكل إلى حجة يستند

فقد نتأول إذ نرتجي
وقد نتوسل إذ نستمد

تجاربنا حجة بيننا
وما من أفاد، كمن لم يفد

فإن كنت تفهمنا فاعتقد
وإلا فدعنا، ولا تنتقد

ومدد
عابوا علينا أن نقول
مدد وقالوا: لم يرد

قلنا: بلى، هو وارد
أو فاحذفوا (كُلًّا نُّمِد)

ومدد
على كل حال أقول (مدد)
من الله، لا غير، لا من أحد

فإن قد ألمت، وإن قد سلمت
أقول (مدد) يا إلهي (مدد)

ومن معاني قولهم (نظرة)
وما يقال في معنى المدد، وطلبه من+الله عن طريق الأحياء والموتى يقال كذلك في معنى (النظرة) وطلبها من الله، فالأمر منه وإليه ﴿ ﴾+[الإسراء:21].
وقد اتفق العلم الحديث والقديم على أن نظرات الناس تختلف باختلاف الانفعالات، وباختلاف شحنتها من القوى والطاقات الباطنية في الإنسان، وهذا أمر محسوس فلكل نظرة معنى، ولكل نظرة تأويل، ولكل نظرة حديث روحي تفهمه العقول وتتأثر به القلوب والعواطف، والشاعر يقول:
عيناك قد دلتا عيني منك على
أشياء، لولا هما قد كنت تخفيها

والعين تعرف من عيني محدثها إن
كان من حزبها أو من أعاديها

وهكذا يختلف معنى النظرة في القرآن المجيد باختلاف المضمون والمدلول والمفهوم فمثلا:
قوله تعالى ﴿ ﴾+[التوبة: 127] فهي نظرة حقد ونفاق.
وقوله تعالى ﴿ [الصافات: 88 - 89] فهي نظرة حكمة تخلص واعتذار.
فهي نظرة عجز وإشفاق.

إن التنويم المغناطيسي الصادق أساسه النظرة.
وإن الانفعال بالحب أو البغض أو السكون أو الخوف أساسه النظرة.
وإذن ففي النظرة سر يُرى ويُفهم ويُحس، وفي الحديث الثابت: «الْعَيْنُ حَقٌّ»( ).

فالنظرة إذن نوع من الإمداد الغيبي تُرْسِلُ به عين البصر أو البصيرة، وفي إشعاعاتها سيالات قوية وتيارات نفاذة مؤثرة، وأنت واجد تجربة ذلك مكررة في اختلاف نظراتك اليومية إلى أولادك ومرءوسيك، والناس كلهم ممن تتعامل أو لا تتعامل معهم في حالتي الرضا والانقباض.
ألا ترى نظرة المنوم المغناطيسي الصادق؟ ألا ترى نظرات قواد الجيوش والحركات الثورية؟ ألا ترى إلى نظرات الخطباء والمحاضرين والممثلين؟ ألا ترى إلى نظرات المجرمين؟ ألا ترى إلى نظرت المحبين؟ ألا ترى نظرات السعداء والمحزونين، والخائفين والواثقين؟
يقول مولانا الإمام أبو الحسن الشاذلي ما معناه: نحن كالسلحفاة نربي أبناءنا بالنظر.
ويقول: لا والله ما بيني وبين المريد الصادق إلا أن أنظر إليه، وقد كفيته.
نظرة القوة الخارقة، والروحانية النفاذة التي تنفعل لها الأشياء، وطلب النظرة من الميت الصالح أدخل في هذا الباب، وأجمع لمتعلقات الغاية لانعدام العوائق والعلائق البشرية واختفاء الحدود والقيود والأزمنة، وكل ذلك دائر في المجال الإمكاني المحكوم شرعا بالإباحة، وهو لا يتعارض مع العلم، ولا مع الناموس الكوني، ولا مع معقولية الأشياء، ولا مع معلوم بالضرورة من دين الله، ولا مع تجارب العلم والتكنولوجيا.
هذا، وطالب المدد، أشياخه قائمون جميعا على قدم العبودية في ساحة العطاء الأقدس، وما منهم إلا من يدندن بطلب النظرة والمدد من ربه في حضرة الْفَرْق، حتى يَفنى عن النظرة والمدد في حضرة الجمع، ثم يبقى بعد ذلك بالناظر الحق الممد وحده عز وجل في حضرة البقاء والتجريد الأعظم.
اللهم نظرة ومددا، وليس إلا منك النظر والإمداد
اللهم وأذق من يظن بنا الجهل والخرافة حلاوة سر النظرة، نظرته إليك ونظرتك إليه، وأذقه حلاوة المدد الحق حتى يقول معنا (إلهي النظرة والمدد).
هو الإنسان (روح) ليس إلا حياتيه بآيات (الكتاب)

وما الأبدان فوق الأرض إلا
نتوء، وامتداد للتراب( )

أيضا في صحة قولهم مدد ونظرة
من الثابت قول رسول+اللهﷺ: «إذا انفلتت دابة أحدكم في أرض فلاة فليناد يا عباد+الله احبسوا، فإن+لله تعالى حابسا في الأرض يحبسه»( ).
وفي رواية: «فإن+لله عز وجل حاضرا سيجيبه».
قال النووي: إنه جربه هو وبعض أكابر شيوخه ووجد أثره.
وفي رواية: «إذا أضل أحدكم شيئا أو أراد عونا وهو بأرض ليس بها أنيس فليقل: يا عباد+الله أغيثوني، يا عباد+الله أغيثوني فإن+لله عبادا لا نراهم». قال عتبة راوي الحديث: إنه قد جرب ذلك فوجد( ).
وهذا بعينه هو ترجمة قولهم مدد، فإن الإعانة أو الإغاثة كما تكون بالحس تكون بالمعنى، والله الفعال، والخلق أداة تنفيذ في الحياة أو الممات.
وقد روى السخاوي عن إبراهيم بن إسماعيل بن غازي الحراني قال: قال لي أبي خرجت من حران إلى الموصل في زمن الشتاء والوحل والأمطار، وكانت جمال الناس تقع كثيرا، وقاسى الناس شدة عظيمة، فكنت أخشى على نفسي لما أعلم من ضعفي، فنمت فسمعت قائلا يقول: ألا أعلمك شيئا إذا قلتَه لم يقع جملك وتأمن به؟ فقلتُ له: بلى والله، ولك الأجر، فقال لي قل فقلتها فما وقع جمل حتى دخلنا الموصل، وهلك للناس شيء كثير من سقوط جمالهم وسلم ما معي.
وما نشر من كتب السنة ما هو الأقل الأيسر، فكيف يحكم فلان أو فلان بأن السنة خالية من ذكر عالم الغيب أو الغوث والقطب عبارة أو إشارة أو تخريجا، والمسألة هنا أيضا مسألة تجريبية لا نظرية ولا جدلية، ومع هذا فقد ألف فيها السيوطي رسالته العلمية الموثقة المسماة (الخبر الدال) فأثبت فيها بالحديث وجود عوالم الأغواث، والأقطاب والنجباء والعصائب والأوتاد والأبدال.
وقال لي عالم عارف لم يكن يومها صوفيا: لقد وقعت لي شدة ماحقة، فوقع لي الفرج ببركة (الغوث) فعرفت وتيقنت أن في مكة (غوثا) على ما قال الصوفية، ومن ذاق عرف، ومن أراد وصل بتوفيق الله، وبالعمل، كما فعل حجة الإسلام أبو حامد الغزالي من قبل.
ومما قال السيد حسام الدين القدسي:
عالم الروح ليس كل فقيه

يدرك السر فيه أو يستهام


بل بمحض الإلهام والكشف فضلا

يدرك الحق فيه من لم يناموا

وإن الذين ينكرون الأرواح والغوث والقطب ومن والاهم معذورون لأنهم يرون النبيﷺ فردا كالأفراد - حاشا شئون الوحي - ويرون أصحابه كآحاد الناس، أما فضل+الله ودرجات الناس عنده ومقاماتهم في غيبه فلا علم لهم بشيء من ذلك، لأنهم وقفوا على السطوح وعبدوا القشور، وحسبوا غرورا أنهم بلغوا نهاية النهاية وغاية الغاية، وهم لم يبارحوا مكانهم.
وفي أربعين السلمي: إن من العلم كهيئة المكنون لا ينكره إلا أهل الغرة بالله.
وفي البخاري تعليقا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: أوتيت وِعَاءَيْنِ من العلم: أَمَّا أَحَدُهُمَا فقد بَثَثْتُهُ، وَأَمَّا أي هناك عوالم أخرى مستورة غير منظورة لها نظامها الدقيق الذي أقسم+الله به، وغيب+الله أعظم من أن يحيط به أحد مهما اشتهر ذكره، وارتفع عند بعض الخلق قدره

علي الشريف احمد غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة علي الشريف احمد ; 05-22-2010 الساعة 12:43 PM.
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع علي الشريف احمد مشاركات 0 المشاهدات 4999  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:30 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه