القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات | |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-29-2011, 12:36 PM | #1 | |
المدير العام
|
جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
|
|
|
03-29-2011, 12:37 PM | #2 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
ان تعمد على تدمير الرموز مهما كانت درجة اختلافنا معهم فهذا ما يدعو للاشمئزاز
نعم دخول الخرطوم للسودان كان له ثمنه ولكن ان يكون الارتماء بهذا الاسفاف فشيء مقزز |
03-29-2011, 12:39 PM | #3 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
واليوم ايضا عنون كبير
قيادي بارز بالحزب الاتحادي الديمقراطي يرفض مبدأ التوريث والسؤال هؤلاء القيادات البارزة من هم؟ ولماذا يخفون انفسهم طالما هم قيادات بارزة ؟ هل خائفين؟ ومما يخافون؟ وكيف يسمح الباقر لنفسه وهو قيادي باررز ان يكتب في صحيفته مثل هذا الهراء الا ان يكون هو نفسه القيادي البارز لو كانت هذه الصحيفة تحترم الحزب الاتحادي الديمقراطي وقيادت لما سمحت ان يطلق الكلام على عواهنه نح في عصر الشفافية لاننا نتخدث عن وطن ديمقراطي لا مكان لخائف فيه فهذه القيادات البارزة ان كانت تسعى للتصحيح فلتصرح باسمائها وبمناصبها في الحزب ولكن ان تختفي خلف قيادي بارز فهذا هراء |
03-29-2011, 12:39 PM | #4 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
من يجرؤ ان يكتب مثل هذه المانشيتات في جريدة دكتور الباقر القيادي البارز في الاتحادي الديمقراطي
هل هو الباقر نفسه؟ ان كان كذلك لماذا لا يواجه قيادة الحزب مباشرة برأيه في جمع من الاتحاديين بدلا من الاختباء وراء كلمة قيادي بارز؟ |
03-29-2011, 12:40 PM | #5 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
|
03-29-2011, 01:00 PM | #6 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
وفى نفس البوست كتب الأخ عثمان رغيم د.محمد سلام وتحية
حيرني عنوانك هو اصلا زول راقد في الواطه تقول وقع من السرير ؟؟؟؟؟؟؟؟ نهاية شهر ديسمبر2010 احتفلت الطريقة الختمية بمناسبة ذكري استقلال السودان بمسجد السيد علي و تباري المتحدثون عن امجاد الحزب ودور قادته في الحدث واقتحم الباقر المنصة ليخطب عن المناسبة ولكنه فقط تحدث عن استعداف الغرب للبشير وفبركة قضية دارفور فالباقر طلب منه ان يذهب بسيفه وقلبه الي معاويا فرض فقال ان ارتحل لن يجزل له العطاء وهو طبعا استبعد من تشكيل الهيئة القيادية الموحدة و المؤقتة والتي تعقد اجتماعا تحضيريا بالقاهرة بعيدا عن الغواصات و السلطعونات و الباقر موجوع فأن لم يحصل علي اجر التغويص فليحصل علي اجر الشتيمة بعدين لمن يقولك قيادي كبير اتذكر ابليس و استعيذ من الشيطان الرجيم |
03-29-2011, 01:37 PM | #7 |
مُشرف المنتدى العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
|
03-29-2011, 02:31 PM | #8 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
خلو العالم تشوف معايشها يا ناس مش على حسابنا يا محمد |
03-29-2011, 06:02 PM | #9 |
شباب الميرغني بالرياض
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
دكتور ود محجوب تحياتي وسلامي هذا الباقر اصبح لا مكانة له هذا الباقر ومنذ سنوات له راي صريح في صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني وكان هذا الكلام منذ اجتماعات دار المهندس قبل سنوات طوااااااااااااااااال والان ومنذ فترة طويلة فقد خصص صحيفة الخرطوم للنيل من الحزب الاتحادي الاصل خصصها لاذناب المؤتمر الوطني ولعصابة المؤتمر الوطني وللمنتفعين والمطبلاتية وحارقي البخور خصص صحيفته ولكن باذن الله تعالى سوف تكون مردودة عليه واتمنى من الجميع الكتابة والتحدث في هذا الشان فالوقت اصبح وقت المصارحة والمكاشفة فلا وقت للتطويل والمماطلة فالحزب به الشرفاء ولا مكان لغيرهم اما اصحاب المصالح فليذهبوا غير ماسوف عليهم لذلك الحزب الذي دمر الوطن السودان حزب العصابات والفساد والمفسدين. لك المودة دكتور ود محجوب وللجميع السلام |
03-30-2011, 11:07 AM | #10 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
دكتور ود محجوب تحياتي وسلامي هذا الباقر اصبح لا مكانة له هذا الباقر ومنذ سنوات له راي صريح في صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني وكان هذا الكلام منذ اجتماعات دار المهندس قبل سنوات طواااااااااال والان ومنذ فترة طويلة فقد خصص صحيفة الخرطوم للنيل من الحزب الاتحادي الاصل خصصها لاذناب المؤتمر الوطني ولعصابة المؤتمر الوطني وللمنتفعين والمطبلاتية وحارقي البخور خصص صحيفته ولكن باذن الله تعالى سوف تكون مردودة عليه واتمنى من الجميع الكتابة والتحدث في هذا الشان فالوقت اصبح وقت المصارحة والمكاشفة فلا وقت للتطويل والمماطلة فالحزب به الشرفاء ولا مكان لغيرهم اما اصحاب المصالح فليذهبوا غير ماسوف عليهم لذلك الحزب الذي دمر الوطن السودان حزب العصابات والفساد والمفسدين. لك المودة دكتور ود محجوب وللجميع السلام لك التحايا والود اخى ياسر نايل .
فى الحقيقة الباقر احمد عبد الله مثله الأعلى الحطيئه . لسانه جريدته القميئه . يهجو ليعطى . باع نفسه لشيطان الجبهة منذ زمن طويل. يؤجر جريدته كشقة مفروشة لمن يدفع أكثر. طال سكوتنا ففسره ضعفا . لن نسكت له بعد الآن وسوف نفضحه فى جميع المحافل. عليه ان يتحمل نتيجة فجوره وتعادياته . |
03-30-2011, 02:38 PM | #11 | |
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
|
|
|
03-30-2011, 03:56 PM | #12 | |
شباب الميرغني
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
لن نسكت له بعد الآن وسوف نفضحه فى جميع المحافل. عليه ان يتحمل نتيجة فجوره وتعادياته . ونحن من خلفك يا دكتور...
|
|
|
03-30-2011, 04:51 PM | #13 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
حرق نفسه و....لا أرضا قطع، ولا ظهرا أبقى سيدنا ود الشيخ . محروق من يومه . ولكن اراد الله له الفضائح |
03-30-2011, 07:13 PM | #14 |
شباب الميرغني بالرياض
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ود محجوب [ مشاهدة المشاركة ] لن نسكت له بعد الآن وسوف نفضحه فى جميع المحافل. عليه ان يتحمل نتيجة فجوره وتعادياته . وتعليق الاستاذ ابو الحسين ونحن من خلفك يا دكتور... ونحن نوقع ونبصم بالعشرة ولن نسكت له وسوف نقوم بتعريته تقبلوا تحياتي وسلامي جميعاً |
03-30-2011, 10:22 PM | #15 |
مُشرف المنتدى العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
صفحات آخر لحظة - الرأي الأربعاء, 30 مارس 2011 10:01 رأي: علي نايل محمد
بداية أقول إن كل من يدعي القيادة بالحزب الاتحادي الديمقراطي ويدلي للصحف بتصريحات ضارة ومسيئة للحزب، فالواجب أن يعلم هذا القيادي بأنه عدو ومقصده الهدم وليس الإصلاح، لأن الحزب الاتحادي الديمقراطي لا يستحق منه ذلك.. وكل من يتسلق قيادة الحزب زوراً وبهتاناً بغرض تحقيق مصالحه فالواجب من هذا النوع أن يستحي ويعلم بأن أمره مكشوف.. ولو تحققت أمنية اختيار القيادة عبر مؤتمر عام فلن يجد هذا مكاناً في صفوف الحزب الاتحادي الأصل، لأن الحزب الاتحادي هو الذي أرسى أخلاقيات مثالية للقيادة تعتمد على الصدق والأمانة ولا مجال لأصحاب المصالح بينهم.. وإن قيادات الحزب الاتحادي الذين تولوا القيادات ثم الوزارات قد خرجوا منها فقراء، ولا زال الحزب الاتحادي هو حزب الأمل والرجاء لأهل السودان لأن رجاله المفروض أن يتمسكوا بالوطنية والإخلاص للمباديء، ولا يكونوا قيادات في الحزب الاتحادي ويبحثوا عن مصالحهم في المؤتمر الوطني. إنني إذا أردت الحديث عن الحزب الاتحادي الديمقراطي فهو حزب عملاق صاحب تاريخ ويستحق الثناء، ولكنه بكل أسف قد ورث من تسلقوا صفوف القيادة فيه زوراً وبهتاناً، ومع تعدد سنوات انعدام الديمقراطية، وأصبح هؤلاء قيادات وهم من محترفي العمل السياسي الذي اتخذوا منه الوسيلة الكبرى لكسب معاشهم بكل السبل، ولم تجد قاعدة الحزب سبيلاً لإبعادهم من هذه القيادة المزورة، بسبب عدم قيام المؤتمرات.. ونحن نتمنى أن يتم رحيل مثل هذه القيادات بدون عودة، لأنها قيادات ضارة ومعوقة وأصبحوا أداة تشويه لحاضر هذا الحزب والإساءة له، وما يقومون به هو ضمن ما كلفوا به من أعداء هذا الحزب، وأقول هذه المقدمة لأنني بصدد الحديث عن بعض هؤلاء، وهم من يقومون من وقت لآخر بتصريحات مغرضة ومسيئة.. وقبل يومين كان أحدهم قد صرّح لبعض الصحف وتحدث مهاجماً هيئة القيادة واجتماعهم بالقاهرة، وقد كنتُ أوافقه الرأي في بعض من ذهبوا للقاهرة من هذه القيادات وليس جميعهم، ولكن أعلم بأنه يسيئ الظن ولا يقصد الإصلاح في الذي قاله، وقد تأكد لي سوء ظنه، لأنه قال بأن الجماهير تخشى أن تكون اجتماعات القاهرة من أجل إعادة الإرث الطائفي والطائفية و كما نعلم قد أصبحت عقدة عند بعض قيادات الغفلة.. ثم بالأمس يصرِّح ذات القيادي والذي يقول بأنه يحجب نفسه، ولكنه معلوم للجميع، وتحدث هذه المرة علناً عن التوريث الطائفي مؤكداً سوء ظنه بالأرانيك التي تم توزيعها من أجل حصر العضوية بالحزب، وقال إن هذه الأرانيك قد تم توزيعها على بعض خلفاء الطريقة والمريدين، وقال إن هذه الأرانيك لم تتم إجازتها عبر القنوات الرئيسية ولم تسمع بها هذه القيادات. وأقول لهذا القيادي المعروف- رغم أنه يحجب اسمه- أنت توزع الفتنة والإثارة هنا وهناك، فإن مثل هذا التصرف فيه الكثير من الجبن، فالواجب أن تكشف عن نفسك علناً حتى لا تأتي لحظة عودة التملق المخجل.. وأقول لك بأن أمر اجتماع المجلس القيادي بالقاهرة قد جاء بناءً على رغبة السيد رئيس الحزب مولانا الميرغني لمناقشة بعض الأشياء المهمة وأن ظروفه لاتسمح بحضوره، أما أمر التوريث الطائفي فهو الذي يزعج أمثالك وكذلك يزعج بعض القيادات التي تتوقع ظهور رجل قوي في مكانة السيد الحسن الميرغني، والذي تشير كل الدلائل بأنه أحد الذين سيقودون المسيرة حتى قيام المؤتمر العام، ونحن نتمنى أن يحدث ذلك لأن السيد الحسن سيكون جاداً في قيام المؤتمرات.. أما القيادي الذي يخرِّب وراء الكواليس ويحجب نفسه فهو من المعوقين لمسيرة الحزب ولقيام المؤتمر العام. أما الأرانيك التي تحدث عنها القيادي المجهول والمعروف، فإن هذه الأرانيك قد كان مولانا السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب قد طرح أمرها وقال لابد من تجهيز أرانيك للعضوية ولدفع الاشتراكات، وقد تقرر هذا في اجتماع جامع للقيادات في العاصمة والأقاليم والمشرفين السياسيين.. ولكن مولانا كثيراً ما يتحدث ويقرر أشياء أمام الجميع ولا تجد من ينفذها أو يهتم بها، ولكننا كثيراً ما نتحدث بأنه يقرر وحده، أما حكاية توزيعها على الخلفاء والمريدين فأنا شخصياً لم أشاهد هذه الأرانيك عند أحد من ذكروا، ولكني أتمنى أن أراها لأن فيها الخير الذي ننتظر تحقيقه، وهذا الاتهام عن الأرانيك واحدة من آثار اجتماعات الحلفايا بأن الختمية يريدون الهيمنة على الحزب الاتحادي، وهذا حديث غير صحيح.. وأتمنى من الإخوة الختمية وهم أصحاب حق أصيل في الحزب الاتحادي الديمقراطي- فالواجب أن يظهروا بجدية للعمل من أجل الحزب مثل غيرهم حتى لا تكون الاتهامات لهم وضدهم وهم أبعد الناس عن الحزب والقيادة ولم أراهم يتطلعون لها- ولكن الواجب يقول على الختمية تغيير هذا الموقف.. وأقول طالما مولانا الميرغني مرشد الطريقة الختمية هو رئيس الحزب فلا معنى للختمية أن يبتعدوا من التصدي لقيادة الحزب وهم يستحقونها أكثر من غيرهم، وطالما هناك اتهامات لهم بالهيمنة فلماذا هذا الابتعاد، كما أننا يجب أن نسأل لماذا خوف بعض القيادات من أن يتصدى السيد الحسن ليكون أحد هذه القيادات مثله مثل الآخرين وهم جميعاً لم تأتِ بهم مؤتمرات قاعدية؟ وقطعاً فإن السيد الحسن الميرغني وإذا قَبِل وقدم نفسه للعمل سيكون جاداً لعقد المؤتمرات والتي ستقود للمؤتمر العام، وهذا المؤتمر سيكون له الحق في أن يأتي السيد الحسن للقيادة أو غيره، ولذلك فإن مجيء السيد الحسن لأي منصب قيادي الآن لا يمكن أن نعتبره توريث طائفي لأن الحق الذي أعطى الذين لا يستحقون القيادة بأن يتقلدوها، فإن هذا الحق يجب ألا يحرم السيد الحسن منها، وعندما يأتي المؤتمر العام فهناك لن يكون توريث، بل على الجماهير الاتحادية أن تختار من تشاء لقيادتها. رغم أني على ثقة بأن الذين يتحدثون عن ختمية واتحاديين لن يكون لهم مجال في صفوف الحزب الاتحادي الديمقراطي، وهم يعرفون هذه الحقيقة، ولذلك فهم الآن يدعون الحرص على الحزب الاتحادي، ولكنهم غير صادقين فهم يتحدثون ويثيرون مثل هذه القضايا لبث الكثير من المشاكل ولمزيد من الخلافات التي ظلت تزرع بين صفوف هذا الحزب بغرض النيل منه وللمزيد من الفرقة والشتات بين صفوفه، ولكن بإذن الله لن تتحقق أطماع هؤلاء الحاقدين.. وعلى القيادي الاتحادي والذي تمادى في تصرفاته المغرضة والمسمومة أن يعلم أن أمره مكشوف، وعليه أن يستحي ويصمت ويتوارى خجلاً. مقال الأستاذ علي نايل اليوم في آخر لحظة في هذا الخصوص http://www.akhirlahza.sd/portal/inde...6-26&Itemid=58 |
التعديل الأخير تم بواسطة محمد جمرة ; 03-30-2011 الساعة 10:25 PM. |
03-31-2011, 01:58 AM | #16 | |
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
د. الباقر ؟ ارجو الانتعجل فى الحكم عليه اكاد لا اصدق اليس هو الباقر احمد عبدالله اللى لحم اكتافو من اسيادو |
|
|
03-31-2011, 06:24 AM | #17 |
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
تذكر يا دكتور لمن انا وجهة سؤال الى د الباقر وقلت له الآ ترى ان جريدة الخرطوم فقدت حياديتها ومناصرتها لقضايا الشعب بعد دخولها السودان رد علىّ وقال لي ما هي الحيادية ...؟ يعني الحيادية ان اكون دائما معارض انتهي قلت له فهمنا الامر يا دكتور من كل الحاضرين انتقدني شخص واحد وكل الحاضارين قالوا لي كلامك صح سؤالك اصاب في مقتل الحقيقة من زمان واضحة وضوح الشمس لكن الفي عيونن غشاوة نقول فيهن شنو دمت بالف خير |
04-02-2011, 01:51 PM | #18 | |
شباب الميرغني
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
|
|
04-02-2011, 04:54 PM | #19 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
صفحات آخر لحظة - الرأي الأربعاء, 30 مارس 2011 10:01 رأي: علي نايل محمد بداية أقول إن كل من يدعي القيادة بالحزب الاتحادي الديمقراطي ويدلي للصحف بتصريحات ضارة ومسيئة للحزب، فالواجب أن يعلم هذا القيادي بأنه عدو ومقصده الهدم وليس الإصلاح، لأن الحزب الاتحادي الديمقراطي لا يستحق منه ذلك.. وكل من يتسلق قيادة الحزب زوراً وبهتاناً بغرض تحقيق مصالحه فالواجب من هذا النوع أن يستحي ويعلم بأن أمره مكشوف.. ولو تحققت أمنية اختيار القيادة عبر مؤتمر عام فلن يجد هذا مكاناً في صفوف الحزب الاتحادي الأصل، لأن الحزب الاتحادي هو الذي أرسى أخلاقيات مثالية للقيادة تعتمد على الصدق والأمانة ولا مجال لأصحاب المصالح بينهم.. وإن قيادات الحزب الاتحادي الذين تولوا القيادات ثم الوزارات قد خرجوا منها فقراء، ولا زال الحزب الاتحادي هو حزب الأمل والرجاء لأهل السودان لأن رجاله المفروض أن يتمسكوا بالوطنية والإخلاص للمباديء، ولا يكونوا قيادات في الحزب الاتحادي ويبحثوا عن مصالحهم في المؤتمر الوطني. إنني إذا أردت الحديث عن الحزب الاتحادي الديمقراطي فهو حزب عملاق صاحب تاريخ ويستحق الثناء، ولكنه بكل أسف قد ورث من تسلقوا صفوف القيادة فيه زوراً وبهتاناً، ومع تعدد سنوات انعدام الديمقراطية، وأصبح هؤلاء قيادات وهم من محترفي العمل السياسي الذي اتخذوا منه الوسيلة الكبرى لكسب معاشهم بكل السبل، ولم تجد قاعدة الحزب سبيلاً لإبعادهم من هذه القيادة المزورة، بسبب عدم قيام المؤتمرات.. ونحن نتمنى أن يتم رحيل مثل هذه القيادات بدون عودة، لأنها قيادات ضارة ومعوقة وأصبحوا أداة تشويه لحاضر هذا الحزب والإساءة له، وما يقومون به هو ضمن ما كلفوا به من أعداء هذا الحزب، وأقول هذه المقدمة لأنني بصدد الحديث عن بعض هؤلاء، وهم من يقومون من وقت لآخر بتصريحات مغرضة ومسيئة.. وقبل يومين كان أحدهم قد صرّح لبعض الصحف وتحدث مهاجماً هيئة القيادة واجتماعهم بالقاهرة، وقد كنتُ أوافقه الرأي في بعض من ذهبوا للقاهرة من هذه القيادات وليس جميعهم، ولكن أعلم بأنه يسيئ الظن ولا يقصد الإصلاح في الذي قاله، وقد تأكد لي سوء ظنه، لأنه قال بأن الجماهير تخشى أن تكون اجتماعات القاهرة من أجل إعادة الإرث الطائفي والطائفية و كما نعلم قد أصبحت عقدة عند بعض قيادات الغفلة.. ثم بالأمس يصرِّح ذات القيادي والذي يقول بأنه يحجب نفسه، ولكنه معلوم للجميع، وتحدث هذه المرة علناً عن التوريث الطائفي مؤكداً سوء ظنه بالأرانيك التي تم توزيعها من أجل حصر العضوية بالحزب، وقال إن هذه الأرانيك قد تم توزيعها على بعض خلفاء الطريقة والمريدين، وقال إن هذه الأرانيك لم تتم إجازتها عبر القنوات الرئيسية ولم تسمع بها هذه القيادات. وأقول لهذا القيادي المعروف- رغم أنه يحجب اسمه- أنت توزع الفتنة والإثارة هنا وهناك، فإن مثل هذا التصرف فيه الكثير من الجبن، فالواجب أن تكشف عن نفسك علناً حتى لا تأتي لحظة عودة التملق المخجل.. وأقول لك بأن أمر اجتماع المجلس القيادي بالقاهرة قد جاء بناءً على رغبة السيد رئيس الحزب مولانا الميرغني لمناقشة بعض الأشياء المهمة وأن ظروفه لاتسمح بحضوره، أما أمر التوريث الطائفي فهو الذي يزعج أمثالك وكذلك يزعج بعض القيادات التي تتوقع ظهور رجل قوي في مكانة السيد الحسن الميرغني، والذي تشير كل الدلائل بأنه أحد الذين سيقودون المسيرة حتى قيام المؤتمر العام، ونحن نتمنى أن يحدث ذلك لأن السيد الحسن سيكون جاداً في قيام المؤتمرات.. أما القيادي الذي يخرِّب وراء الكواليس ويحجب نفسه فهو من المعوقين لمسيرة الحزب ولقيام المؤتمر العام. أما الأرانيك التي تحدث عنها القيادي المجهول والمعروف، فإن هذه الأرانيك قد كان مولانا السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب قد طرح أمرها وقال لابد من تجهيز أرانيك للعضوية ولدفع الاشتراكات، وقد تقرر هذا في اجتماع جامع للقيادات في العاصمة والأقاليم والمشرفين السياسيين.. ولكن مولانا كثيراً ما يتحدث ويقرر أشياء أمام الجميع ولا تجد من ينفذها أو يهتم بها، ولكننا كثيراً ما نتحدث بأنه يقرر وحده، أما حكاية توزيعها على الخلفاء والمريدين فأنا شخصياً لم أشاهد هذه الأرانيك عند أحد من ذكروا، ولكني أتمنى أن أراها لأن فيها الخير الذي ننتظر تحقيقه، وهذا الاتهام عن الأرانيك واحدة من آثار اجتماعات الحلفايا بأن الختمية يريدون الهيمنة على الحزب الاتحادي، وهذا حديث غير صحيح.. وأتمنى من الإخوة الختمية وهم أصحاب حق أصيل في الحزب الاتحادي الديمقراطي- فالواجب أن يظهروا بجدية للعمل من أجل الحزب مثل غيرهم حتى لا تكون الاتهامات لهم وضدهم وهم أبعد الناس عن الحزب والقيادة ولم أراهم يتطلعون لها- ولكن الواجب يقول على الختمية تغيير هذا الموقف.. وأقول طالما مولانا الميرغني مرشد الطريقة الختمية هو رئيس الحزب فلا معنى للختمية أن يبتعدوا من التصدي لقيادة الحزب وهم يستحقونها أكثر من غيرهم، وطالما هناك اتهامات لهم بالهيمنة فلماذا هذا الابتعاد، كما أننا يجب أن نسأل لماذا خوف بعض القيادات من أن يتصدى السيد الحسن ليكون أحد هذه القيادات مثله مثل الآخرين وهم جميعاً لم تأتِ بهم مؤتمرات قاعدية؟ وقطعاً فإن السيد الحسن الميرغني وإذا قَبِل وقدم نفسه للعمل سيكون جاداً لعقد المؤتمرات والتي ستقود للمؤتمر العام، وهذا المؤتمر سيكون له الحق في أن يأتي السيد الحسن للقيادة أو غيره، ولذلك فإن مجيء السيد الحسن لأي منصب قيادي الآن لا يمكن أن نعتبره توريث طائفي لأن الحق الذي أعطى الذين لا يستحقون القيادة بأن يتقلدوها، فإن هذا الحق يجب ألا يحرم السيد الحسن منها، وعندما يأتي المؤتمر العام فهناك لن يكون توريث، بل على الجماهير الاتحادية أن تختار من تشاء لقيادتها. رغم أني على ثقة بأن الذين يتحدثون عن ختمية واتحاديين لن يكون لهم مجال في صفوف الحزب الاتحادي الديمقراطي، وهم يعرفون هذه الحقيقة، ولذلك فهم الآن يدعون الحرص على الحزب الاتحادي، ولكنهم غير صادقين فهم يتحدثون ويثيرون مثل هذه القضايا لبث الكثير من المشاكل ولمزيد من الخلافات التي ظلت تزرع بين صفوف هذا الحزب بغرض النيل منه وللمزيد من الفرقة والشتات بين صفوفه، ولكن بإذن الله لن تتحقق أطماع هؤلاء الحاقدين.. وعلى القيادي الاتحادي والذي تمادى في تصرفاته المغرضة والمسمومة أن يعلم أن أمره مكشوف، وعليه أن يستحي ويصمت ويتوارى خجلاً. مقال الأستاذ علي نايل اليوم في آخر لحظة في هذا الخصوص http://www.akhirlahza.sd/portal/inde...6-26&itemid=58 شكرا محمد جمرة على مقال استاذنا على نايل فالحق ابلج والباطل لجلج |
04-02-2011, 05:04 PM | #20 |
المدير العام
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
تذكر يا دكتور لمن انا وجهة سؤال الى د الباقر وقلت له الآ ترى ان جريدة الخرطوم فقدت حياديتها ومناصرتها لقضايا الشعب بعد دخولها السودان رد علىّ وقال لي ما هي الحيادية ...؟ يعني الحيادية ان اكون دائما معارض انتهي قلت له فهمنا الامر يا دكتور من كل الحاضرين انتقدني شخص واحد وكل الحاضارين قالوا لي كلامك صح سؤالك اصاب في مقتل الحقيقة من زمان واضحة وضوح الشمس لكن الفي عيونن غشاوة نقول فيهن شنو دمت بالف خير شكر اخى عيدابى فالأمر واضح بالنسبة لنا منذ حضوره لاعادة اصدار الخرطوم من الخارج . وما تلاها ..... على ارجو انيكون من انتقدك يتمتع بمنصب قيادى .
دى تكون مصيبة دى |
التعديل الأخير تم بواسطة ود محجوب ; 04-06-2011 الساعة 01:34 AM. |
04-05-2011, 11:27 PM | #21 | |
|
رد: جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | ود محجوب | مشاركات | 20 | المشاهدات | 9333 | | | | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|