القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
منتديات الفقه والعبادات يهتم بفقه العبادات من إصول الكتب الموثوقة... |
إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات | |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-23-2012, 05:58 PM | #1 | |
مُراسل منتديات الختمية
|
شهر شعبان والمنحة الربانية ...
الأحبة الكرام :-
كل عام وانتم بألف خير بحلول شهر شعبان ، وكما هو معلوم أن شهر شعبان من الأوقات الفاضلات، ومن النفحات الربانية على الأمة المحمدية، والأمر كما قال خير البرية صلى الله عليه وسلم: "افعلوا الخير دهركم، وتعرضوا لنفحات رحمة الله، فإن لله نفحات من رحمته، يصيب بها مَن يشاء من عباده، وسلوا الله أن يستر عوراتكم، وأن يُؤمِّن روعاتكم" (أخرجه ابن أبى الدنيا والطبراني من حديث أنس رضي الله عنه) وعند الطبراني في الأوسط من حديث محمد ابن مسلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"إن لربكم في أيام دهركم نفحات، فتعرضوا لها, لعل أحدكم أن يصيبه منها نفحة لا يشقى بعدها أبداً" ولقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الأحاديث أنه ينبغي على الإنسان منَّا أن يتعرض لهذه النفحات الربانية، والمنح الإلهية. وشهر شعبان من النفحات الربانية، والمنح الإلهية على الأمة المحمدية ، والتي ينبغي علينا جميعا الاجتهاد في تحصيلها ... |
|
|
06-23-2012, 06:04 PM | #2 |
مُراسل منتديات الختمية
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
والاجتهاد في شعبان يكون عن طريق:- 1. المحافظة على الفرائض، وعدم التفريط فيها، والإكثار من النوافل: فقد أخرج البخاري من حديث أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: قال الله جل جلاله: "وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضتُ عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به, وبصره الذي يبصر به, ويده التي يبطش بها, ورِجْله التي يمشى بها، وإن سألني لأعطينَّهُ، ولئن استعاذني لأعيذنَّهُ" وكما أن مجاهدة النفس، والإكثار من النوافل سبب لمحبة الله, فهي كذلك سبب في سكنى أعلى درجات الجنة مع الحبيب النبي صلى الله عليه واله وسلم فقد أخرج الإمام مسلم من حديث ربيعة بن كعب الأسلمي رضي الله عنه : "أن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال له: سل، فقلت: أسالك مرافقتَكَ في الجنة، قال: أوغير ذلك. قلت: هو ذاك. قال: فأعنِّي على نفسك بكثرةِ السجود"فبكثرة السجود يصل المرء إلى هذه الأشواق العالية من مصاحبة خير البرية في الجنة, ولا تكون هذه المصاحبة بالأماني والإدِّعاءات الكاذبة. 2. الإكثار من الصيام في شعبان: أ- فقد أخرج البخاري عن عائشة – رضي الله عنها – قالت: "كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يصوم حتى نقول: لا يُفطر، ويُفطر حتى نقول: لا يصوم، وما رأيت رسول الله r استكمل صيام شهرٍ إلا رمضان، وما رأيته أكثر صياماً من شعبان" وفي رواية: "وما رأيته في شهر أكثر صياماً منه في شعبان: ب- وأخرج البخاري ومسلم من حديث عائشة – رضي الله عنها- قالت: " لم يكن النبي صلى الله عليه واله وسلم يصوم من شهر أكثر من شعبان، فإنه كان يصوم شعبان كله" وفي رواية في الصحيحين: "كان يصوم شعبان إلا قليلاً" وباع قوم من السلف جارية لأحد الناس: فلما أقبل رمضان أخذ سيدها الجديد يتهيأ بألوان المطعومات والمشروبات لاستقبال رمضان، كما يصنع كثير من الناس اليوم، فلما رأت الجارية ذلك منهم، قالت: لماذا تصنعون ذلك؟ قالوا: لاستقبال شهر رمضان. فقالت: وأنتم لا تصومون إلا في رمضان، والله لقد جئت من عند قوم السَّنَة عندهم كأنها كلها رمضان، لا حاجة لي فيكم، رُدُّوني إليهم، ورجعت إلى سيدها الأول". فعلينا جميعا أن نكثر من الصيام في شعبان.... وفي فضل الصيام جاءت أحاديث كثيرة . فقد أخرج البخاري ومسلم من حديث أبى سعيد الخدريرضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : "لا يصوم عبد يوماً في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً" هذا بصيام يوم واحد فقط نافلة، في حين أن رب العالمين يقول في كتابه الكريم: { فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }(آل عمران:185) فما بالك بمَن زحزح وجهه عن النار سبعين خريفاً؟!! |
06-23-2012, 06:05 PM | #3 |
مُراسل منتديات الختمية
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
3. ويستحب الإكثار من الصدقة، وقراءة القرآن في شعبان:
يقول ابن رجب رحمه الله في كتابه "لطائف المعارف": (( والصيام في شعبان كالتمرين على صيام رمضان؛ لئلا يدخل في صوم رمضان على مشقة وكلفة, بل يكون قد تمرن على الصيام واعتاده, ووجد بصيام شعبان قبله حلاوة الصيام ولذته؛ فيدخل في صيام رمضان بقوة ونشاط. ولما كان شعبان كالمقدمة لرمضان، شُرِع فيه ما شُرِع في رمضان، من الصيام، وقراءة القرآن؛ ليحصل التأهب لتلقي رمضان، وترتاض النفوس بذلك على طاعة الرحمن وقد روينا بإسناد ضعيف عن أنسرضي الله عنه قال: "كان المسلمون إذا دخل شعبان، انكبوا على المصاحف فقرءوها، وأخرجوا زكاة أموالهم تقوية للضعيف والمسكين على صيام رمضان" قال سلمة بن كهيل: "كان يقال: شهر شعبان شهر القراء" وكان حبيب بن أبى ثابت- رحمه الله- يقول: "إذا دخل شعبان قال: هذا شهر القراء " وكان عمرو بن قيس الملائي: "إذا دخل شعبان أغلق حانوته, وتفرغ لقراءة القرآن" قال الحسن بن سهل: "قال شعبان: يا ربِّ... جعلتني بين شهرين عظيمين، فما لي؟ قال: جعلت فيك قراءة القرآن )) . أنتهى كلام ابن رجب يكفيك أن تعرف أخي الحبيب... أن لك بكل حرف تقرؤه حسنة، والحسنة بعشر أمثالها فقد أخرج الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : " أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال: من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: "آلم" حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف". وفضائل القرآن كثيرة كثيرة لا يسعنا ذكرها في هذا المقام. |
التعديل الأخير تم بواسطة شيكيت ; 06-23-2012 الساعة 06:10 PM. |
06-23-2012, 06:14 PM | #4 |
مُراسل منتديات الختمية
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
الاجتهاد في شعبان من أجل أنه ترفع فيه الأعمال: فقد أخرج الإمام أحمد وأبو داود والنسائي عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: " قلت يا رسول الله، لم أرك تصوم من الشهور ما تصوم من شعبان قال: ذاك شهر يغفل الناس عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع الإعمال فيه إلى رب العالمين, فأحِبُّ أن يرفع عملي وأنا صائم" وفي رواية أخرى عند البيهقي في شعب الإيمان من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: " شعبان بين رجب وشهر رمضان، تغفل الناس عنه، تُرْفع فيه أعمال العباد، فأحب أن لا يرفع عملي إلا وأنا صائم" .... فحيث إن رجب من الأشهر المحرمة، ورمضان من الشهور المعظمة، فإن الناس يجتهدون فيها، فإذا ما جاء شعبان ترك الناس العبادة، وفتح الشيطان لهم باب التسويف، فيُحدِّث أحدهما نفسه فيقول: سأجتهد في رمضان، وسأفعل... وسأفعل, فيفتح لهم الشيطان باب التمنِّي والأمل، حتى يقعدهم عن العمل في شعبان، ويَدْخُلُ عليهم رمضان وهم خائبون، وينصرف عنهم وهم خاسرون، ويُمنِّيهم الشيطان أنهم في العام القادم سيُعوِّضون. وصدق الحبيب النبي صلى الله عليه واله وسلم حيث قال كما عند ابن النجار: "أخسر الناس صفقة: رجل أخلق يده في أمانيه، ولم تساعده الأيام على تحقيق أمنيته، فخرج من الدنيا بغير زاد، وقدم على الله بغير حجة" وكأن ابن أدم من كثرة ما أمدّ له الشيطان في الأمل، وأنساه بغتة الأجل, وأنساه قرب الموت والرحيل، وكأنه بمأمن أن ينتقل إلى الرب الجليل، وأنه راحل إليه، وأنه واقف بين يديه . وقول النبي صلى الله عليه واله وسلم: "وهو شهر تُرْفَع الأعمال فيه إلى رب العالمين, فأحبُّ أن يرفع عملي وأنا صائم" فهذا أدعى لقبول العمل. ولذلك كان النبي صلى الله عليه واله وسلم يحب أن يصوم الاثنين والخميس لأن الأعمال ترفع فيهما فقد أخرج الترمذي من حديث أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: "تُعرض الأعمال يوم الاثنين ويوم الخميس، فأحبُّ أن يُعرَض عملي وأنا صائم" وكان الضحاك رحمه الله يبكي آخر النهار ويقول: "لا أدري ما رُفِع من عملي, يا من عمله معروض على مَن يعلم السر وأخفي لا تبهرج، فإن الناقد بصير". |
06-23-2012, 06:17 PM | #5 |
مُراسل منتديات الختمية
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
فائدة:
ورفع الأعمال إلى رب العالمين على ثلاثة أنواع:- النوع الأول: أن تُرفع الأعمال على الله تعالى رفعاً عاماً كل يوم كما في الحديث الذي أخرجه البخاري ومسلم من حديث أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: "يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر, ثم يعرج الذين باتوا فيكم، فيسألهم -وهو أعلم بهم-؟ كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يُصلُّون وأتيناهم وهو يُصلُّون" وأخرج الإمام مسلم عن أبى موسى الأشعري tقال: "قام فينا رسول اللهr بخمس كلمات، فقال: إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام, يخفض القسط ويرفعه، يرفع الله عمل الليل قبل النهار, وعمل النهار قبل الليل، حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهي إليه بصره من خلقه" النوع الثاني: رفع الأعمال إلى الله تعالى يوم الاثنين والخميس، وهذا عرض خاص غير العرض العام كل يوم فقد أخرج الإمام أحمد في مسنده: "أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان أكثر ما يصوم الاثنين والخميس، فقيل له (أي سُئل عن ذلك): قال: إن الأعمال تُعرض كل اثنين وخميس فيُغْفَر لكل مسلم أو لكل مؤمن إلا المتهاجرين، فيقول أَخِّرهما" وعند الترمذي بلفظ: "تعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس، فأحبُّ أن يُعْرض عملي وأنا صائم" وكان إبراهيم النخعي يبكى على امرأته يوم الخميس وتبكي إليه، ويقول: اليوم تُعْرَض أعمالنا على الله جل جلاله . النوع الثالث: هو رفع الأعمال إلى الله تعالى في شعبان كما جاء في الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد والنسائي عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال عن شهر شعبان: "وهو شهر تُرفع الأعمال فيه إلى رب العالمين جل جلاله فأحبُّ أن يُرْفَع عملي وأنا صائم" ورفع الأعمال إلى الله تعالى مع كونه صائماً أدعى إلى القبول عند الله تعالى كما مرّ بنا |
06-23-2012, 07:36 PM | #6 | |
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
جزاك الله خيراً الأكرم شيكيت بتذكيرنا لشهر شعبان .
وبعد الإذن مِنْ معاليكم نحب أنْ نُذكِّر أيضاً بليلة النِّصف مِنْ شعبان والتِّي وردت في فضلها أحاديث صحيحة كُثُر لكن نأخذ منها على سبيل المثال لا الحصر الحديث أدناه :- جاء عنه صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال : - " يطلع الله تبارك و تعالى إلى خلقه ليلة النِّصف من شعبان ، فيغفر لجميع خلقه إلا لمشركٍ أو مشاحنٍ " . حديث صحيح ، روي عن جماعة من الصَّحابة من طرقٍ مختلفةٍ يشدُّ بعضها بعضا و هم معاذ ابن جبل و أبو ثعلبة الخشني و عبد الله بن عمرو و أبي موسى الأشعري و أبي هريرة و أبي بكر الصديق و عوف ابن مالك و عائشة .رضي الله عنهم أجمعين . ولاننسى ما وضعه لنا الختم رضي الله عنه وثبَّتنا الله على محبَّته ومحبَّة ذريته . من صلاةٍ ودعاءٍ في هذه الليلة المباركة . قال تعالى : {فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ }الدخان4 التَّفسير كما ورد في الجلالين : 4 - (فيها) أي في ليلة القدر أو ليلة النصف من شعبان (يفرق) يفصل (كل أمر حكيم) محكم من الأرزاق والآجال وغيرها التي تكون في السنة إلى مثل تلك الليلة . |
|
|
06-23-2012, 07:45 PM | #7 |
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
(فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ) قال الطبري في تفسيره : وحدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن منصور، قال: سألت مجاهداً فقلت: أرأيت دعاء أحدنا يقول: اللهمّ إن كان اسمي في السعداء، فأثبته فيهم، وإن كان في الأشقياء فامحه منهم، واجعله بالسعداء، فقال: حسن، ثم لقيته بعد ذلك بحول أو أكثر من ذلك، فسألته عن هذا الدعاء، قال إِنَّا أَنزلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ) قال: يقضى في ليلة القدر ما يكون في السنة من رزق أو مصيبة، ثم يقدّم ما يشاء، ويؤخر ما يشاء فأما كتاب السعادة والشقاء فهو ثابت لا يغير. وقال آخرون: بل هي ليلة النِّصف من شعبان. * ذكر من قال ذلك: حدثنا الفضل بن الصباح، والحسن بن عرفة، قالا ثنا الحسن بن إسماعيل البجلي، عن محمد بن سوقة، عن عكرمة في قول الله تبارك وتعالى( فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ) قال: في ليلة النصف من شعبان، يبرم فيه أمر السنة، وتنسخ الأحياء من الأموات، ويكتب الحاج فلا يزاد فيهم أحد، ولا ينقص منهم أحد. حدثني عبيد بن آدم بن أبي إياس، قال: ثنا أبي، قال: ثنا الليث، عن عقيل بن خالد، عن ابن شهاب، عن عثمان بن محمد بن المُغيرة بن الأخنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"تُقْطَعُ الآجالُ مِنْ شَعْبان إلى شَعْبانَ حتى إن الرَّجُلَ لَيَنْكِحُ وَيُولَدُ لَهْ وَقَدْ خَرَجَ اسمُهُ فِي المَوْتَى". حدثني محمد بن معمر، قال: ثنا أبو هشام، قال: ثنا عبد الواحد، قال: ثنا عثمان بن حكيم، قال: ثنا سعيد بن جبير، قال: قال ابن عباس: إن الرجل ليمشي في الناس وقد رُفع في الأموات، قال: ثم قرأ هذه الآية( إِنَّا أَنزلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ) قال: ثم قال: يفرق فيها أمر الدنيا من السنة إلى السنة. |
06-28-2012, 12:34 AM | #8 | |
المُشرف العام
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
ربنا يجزيك كل خير حبيبنا شيكيت وذادك الله علما على علم |
|
|
06-28-2012, 05:55 AM | #9 |
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
وفقنا الله جميعا للتعرض لنفحات شهر شعبان وبلغنا جميعا رمضان بارك الله فيك يا شيكيت |
06-28-2012, 08:52 AM | #10 |
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
جزاكم الله خيرا على هذه الأنوار . اللهم بارك لنا فى رجب وشعبان وبلغنا رمضان . |
05-23-2015, 01:11 PM | #11 | |
المُشرف العام
|
رد: شهر شعبان والمنحة الربانية ...
جاء عن النبى صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال : - " يطلع الله تبارك و تعالى إلى خلقه ليلة النِّصف من شعبان ، فيغفر لجميع خلقه إلا لمشركٍ أو مشاحنٍ " . |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | شيكيت | مشاركات | 10 | المشاهدات | 12308 | | | | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|