القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
النّور البرّاق خاص بمدح النبي المصداق وثقافة الختمية |
إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات | |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-30-2012, 01:27 PM | #1 | |
مُشرف المنتدى العام
|
متن الخريدة البهية
تأليف أبى البركات أحمد بن محمد بن أحمد الدرد ير يقول راجي رحمة القدير = الى أحمد المشهور بالدر دير الحمد لله العلى الواحد = العالم الفرد الغنى الماجد وأفضل الصلاة والتسليم = على النبي المصطفى الكريم و أله وصحبه الأطهار = لا سيما رفيقه في الغار و هذه عقيدة سنية = سميتها الخريدة البهية لطيفة صغيرة في الحجم = لكنها كبيرة في العلم تكفيك علما إن تردأن تكتفي = لأنها بزبدة الفن تفي والله أرجوا في قبول العمل = والنفع منها ثم غفر الزلل أقسام حكم العقل لا محالة = هي الوجوب ثم الاستحالة ثم الجواز ثالث الأقسام = فافهم منحتا لذة الإفهام وواجب شرعا على المكلف = معرفة الله العلى فاعرف أي يعرف الواجب و المحالا = مع جائز في حقه تعالى ومثل ذا في حق رسل الله = عليهم تحية الإله فالواجب العقلي ما لم يقبل = الإنتفا في ذاته فابتهل والمستحيل كل ما لم يقبل = في ذاته الثبوت ضد الأول و كل أمر قابل للإنتفا = و للثبوت جائز بلا خفا ثم اعلمن بأن هذا العالما أي = ما سوي الله العلى العالما من غير شك حادث مفتقر = لأنه قام به التغير حدوثه وجوده بعد العدم = وضده هو المسمى بالقدم فاعلم بأن الوصف بالوجود = من واجبات الواحد المعبود إذ ظاهر بأن كل أثر = يهدى إلى مؤثر فاعتبر و ذي تسمى صفة نفسية = ثم تليها خمسة سلبية وهى القدم بالذات فاعلم والبقا = قيامه بنفسه نلت التقى مخالف للغير وحدانية = في الذات أو صفاته العلية والفعل في التأثير ليس إلا = للواحد القهار جلا و علا ومن يقل بالطبع أو بالعلة = فذاك كفر عند أهل الملة ومن يقل بالقوة المودعة = فذاك بدعي فلا تلتفت لو لم يكن متصفا بها لزم = حدوثه وهو محال فاستقم لأنه يفضي إلى التسلسل و = الدور وهو المستحيل المنجلي فهو الجليل والجميل والولي و = الظاهر القدوس والرب العلي منزه عن الحلول و الجهة و = الاتصال و الانفصال و الصفة ثم المعاني سبعة للرائي = أي علمه المحيط بالأشياء حياته و قدرة إرادة = و كل شيء كائن أراده و إن يكن بضده قد أمرا = فالقصد غير الأمر فاطرح المرا فقد علمت أربعا أقساما = في الكائنات فاحفظ المقاما كلامه و السمع و الأبصار = فهو الإله الفاعل المختار و واجب تعليق ذي الصفات = حتما دواما ما عدا الحياة فالعلم جزما والكلام السامي = تعلقا بسائر الأقسام و قدرة إرادة تعلقا = بالممكنات كلها أخا التقى واجزم بأن سمعه و البصرا = تعلقا بكل موجود يرى و كلها قديمة بالذات = لأنها ليست بغير الذات ثم الكلام ليس بالحروف = وليس بالترتيب كالمألوف و يستحيل ضد ما تقدما = من الصفات الشامخات فاعلما لأنه لو لم يكن موصوفا = بها لكان بالسوى معروفا و كل من قام به سواها = فهو الذي في الفقر قد تناهى و الواحد المعبود لا يفتقر = لغيره جل الغنى المقتدر و جائز في حقه الإيجاد = و الترك والاشقاء والإسعاد و من يقل فعل الصلاح وجبا = على الإله قد أساء الأدبا واجزم أخي برؤية الإله = في جنة الخلد بلا تناهى إذ الوقوع جائز بالعقل = و قد أتى فيه دليل النقل و صف جميع الرسل بالأمانة = والصدق والتبليغ و الفطانة و يستحيل ضدها عليهم = وجائز كالأكل في حقهم إرسالهم تفضل و رحمة = للعالمين جل مولى النعمة ويلزم الإيمان بالحساب = و الحشر والعقاب والثواب والنشر والصراط و الميزان = والحوض والنيران والجنان والجن و الأملاك ثم الأنبيا = والحور والولدان ثم الأوليا و كل ما جاء من البشير = من كل حكم صار كالضروري وينطوي في كلمة الإسلام = ما قد مضى من سائر الأحكام فأكثرن من ذكرها بالأدب = ترقى بهذا الذكر أعلى الرتب وغلب الخوف على الرجاء = و سر لمولاك بلا تناء و جدد التوبة للأوزار = لا تيأس من رحمة الغفار و كن على آلائه شكورا = و كن على بلائه صبورا وكل أمر بالقضاء و القدر = و كل مقدور فما عنه مفر فكن له مسلما كي تسلما = واتبع سبيل الناسكين لعلما و خلص القلب من الأغيار = بالجد والقيام في الأسحار والفكر والذكر على الدوام = مجتنبا لسائر الأثام مراقبا لله في الأحوال = لترتقى معالم الكمال و قل بذل رب لا تقطعني = عنك بقاطع و لا تحرمني من سرك الأبهى المزيل للعمى = واختم بخير يا رحيم الرحما والحمد لله على الإتمام = و أفضل الصلاة و السلام على النبي الهاشمي الخاتم = و أله و صحبه الأكارم[ |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سراج الدين احمد الحاج ; 12-31-2012 الساعة 09:36 AM.
|
12-30-2012, 06:37 PM | #2 |
|
رد: متن الخريدة البهية
منظومة منجية العبيد من هول يوم الوعد والوعيد للامام السيد محمد عثمان الميرغنى الختم علم التوحيد يقول طالب الرضا من الغنى محمد عثمان مكى الميرغنى باسم الإله أبتدى عقيدة تنج لكل سائل مفيدة سميتها منجية العبيد من هول يوم الوعد والوعيد فالحمد لله مدى الازمان والشكر لله على الإحسان ثم صلاة من به الإعانة بدءاً وختما ً لنبى الضمانة وآله وصحبه وسلم وبعد يا راجى النجاة فاعلم بأن ربى أولا قد أوجبا على المكلفين منهم طلبا معرفة الجائز أى والواجب والمستحيل فاعرف المآرب ومعنى واجب هو الذى يرى لاينتفى بالعقل من غير مرا والمستحيل فى العقول منعا تصور له فكن متبعا وجائز ما صح نفى ثبتا له فشدا لعزم واخش المقتا فواجب أن تعتقد كل كمال لربنا وذاك فرض الإجمال ثم على التفصيل عشرون صفة نفسية وهى الوجود واحدة وخمسة سلبية وهى القدم كذا البقا مخالفا للعدم قيامه بالنفس وحدانية ضد المعانى سبعة سنية فقدرة إرادة كلام والعلم والحياة يا غلام وبصر و السمع ثم سبع تسمى معنوية تنوع فقادر مريد هو الحى وعالم متكلم على وهو السميع والبصير جلا عن ضدها الجميع فاحص النقلا وقدرة تعلقت إرادة الولى بالممكنات معها قدرة العلى بكل معلوماته تعلقا العلم والكلام فاحفظ ترقى تعلق السمع كذاك البصر بكل موجوداته كذا تبصر أما الحياة لا تعلق لها وكل نقص انف عن رب النهى وأخش اعتقاد الجبر والحلول والاتحاد لا تكن فضولى ومن حكم بالعلة أو بالطبع أو بالقوى لكفره مستدع لانه يميل للتسلسل والدور وهو خاسر مزلزل والمستحيل ضد ما تقدما فى حق مولانا اعتقد والزما فعدم ثم حدوث والفنا مماثلات الخلق نزه ربنا وعن الاحتياج والتعدد اعلم والعجز والإكراه والجهل افهم والموت ثم بكم ثم عمى وصمم ضد معنوى الزما والجائز المعلوم فى حق العظيم إسعاد عاصى واشقا مستقيم ورؤية المولى مناما جائزة فى الدنيا فى الأخرى عيانا واردة وواجب أن يعتقد فى الرسل أمانة صدق وتبليغ جلى ويستحيل إعتقاد فيهم خيانة كذب وكتم احصيهم وجائز فى حقهم كالأكل والشرب والجماع موت امل ويجب الإيمان بالجنان والحوض والحساب والنران كذا الثواب والعقاب والنشر ميزاننا الصراط بعد الحشر والحور والجن كذا الولدان والأنبيا الأملاك و التبيان والأولياء وكل ما أورده نبينا من حكمه أوجبه وكلمة التهليل عمت كل ما ذكرته فاذكر لها لتغنما هذا ولازم لطريق القوم وحصل التقوى ودع للنوم و بادر التوبة كن شكارا ولنعم وللبلا صبارا وكل أمر فى الورى تراه بقدر الله مع قضاه وحافظ الصلاة فى الأوقات وأكثر الذكر تف الحضرات ولازمن على النبى الصلاة وحبه وآله الثقاة وحقق الرجاء والخوف معا وأكثر استغفار حق والدعا واترك الغيبة والنميمة والكبر والعجب وكل ذميمة كحسد كذب مع الرياء وكل ما يبعد عن العلاء و حضر الفؤاد فى الأعمال لترتقى مراتب الرجال وتحظ بالفتح من الرحمن وتهنى بالأمن من الديان خير المناهج اتباع المصطفى لازم عليه صلى معطى الوفا على النبى و آله والصحب ما انهل غيث أو جرى فى السحب |
التعديل الأخير تم بواسطة سراج الدين احمد الحاج ; 12-31-2012 الساعة 09:34 AM. |
12-31-2012, 09:43 AM | #3 | |
المُشرف العام
|
رد: متن الخريدة البهية
فكن له مسلما كي تسلما = واتبع سبيل الناسكين لعلما و خلص القلب من الأغيار = بالجد والقيام في الأسحار والفكر والذكر على الدوام = مجتنبا لسائر الأثام مراقبا لله في الأحوال = لترتقى معالم الكمال لك الشكر الجزيل الاخت الفاضلة الختمية الصادقة الاستاذة /إسراء معتصم .. وانت تتحفينا بهذه الخريدة البهية ..فحقاً هى بهية ..لماحوته من معانى واحكام ..شاملة مختصرة ..وافية ..نسأل الله ان يوفقنا جميعاً للعمل بمافيها .. وجعل ماتقومين به فى ميزان حسناتك ..ومزيدا من هذه الدرر الرائعة .. |
|
|
12-31-2012, 09:48 AM | #4 |
المُشرف العام
|
رد: متن الخريدة البهية
ولازمن على النبى الصلاة وحبه وآله الثقاة وحقق الرجاء والخوف معا وأكثر استغفار حق والدعا واترك الغيبة والنميمة والكبر والعجب وكل ذميمة كحسد كذب مع الرياء وكل ما يبعد عن العلاء و حضر الفؤاد فى الأعمال لترتقى مراتب الرجال وتحظ بالفتح من الرحمن وتهنى بالأمن من الديان خير المناهج اتباع المصطفى لازم عليه صلى معطى الوفا على النبى و آله والصحب ما انهل غيث أو جرى فى السحب رضى الله عن شيخنا ومربينا وامامنا الاستاذ الامام الختم وثبتنا جميعاً فى طريقته والزمنا محبته والادب معه ومع ساداتنا الكرام رضوان الله عليهم . ولك الشكر الجزيل ..د. سلوى الدابى على الاضافة الرائعة .. |
12-31-2012, 03:20 PM | #5 |
مُشرف المنتدى العام
|
رد: متن الخريدة البهية
الاعزاء الدكتورة سلوى والخليفة سراج مروركم اسعدني كثيراً شكراً لكم |
02-12-2013, 05:35 PM | #6 |
مُشرف المنتدى العام
|
رد: متن الخريدة البهية
يقول راجي رحمة القدير = الى أحمد المشهور بالدر دير الحمد لله العلى الواحد = العالم الفرد الغنى الماجد وأفضل الصلاة والتسليم = على النبي المصطفى الكريم و أله وصحبه الأطهار = لا سيما رفيقه في الغار و هذه عقيدة سنية = سميتها الخريدة البهية لطيفة صغيرة في الحجم = لكنها كبيرة في العلم تكفيك علما إن تردأن تكتفي = لأنها بزبدة الفن تفي والله أرجوا في قبول العمل = والنفع منها ثم غفر الزلل أقسام حكم العقل لا محالة = هي الوجوب ثم الاستحالة ثم الجواز ثالث الأقسام = فافهم منحتا لذة الإفهام وواجب شرعا على المكلف = معرفة الله العلى فاعرف أي يعرف الواجب و المحالا = مع جائز في حقه تعالى ومثل ذا في حق رسل الله = عليهم تحية الإله فالواجب العقلي ما لم يقبل = الإنتفا في ذاته فابتهل والمستحيل كل ما لم يقبل = في ذاته الثبوت ضد الأول و كل أمر قابل للإنتفا = و للثبوت جائز بلا خفا ثم اعلمن بأن هذا العالما أي = ما سوي الله العلى العالما من غير شك حادث مفتقر = لأنه قام به التغير حدوثه وجوده بعد العدم = وضده هو المسمى بالقدم فاعلم بأن الوصف بالوجود = من واجبات الواحد المعبود إذ ظاهر بأن كل أثر = يهدى إلى مؤثر فاعتبر و ذي تسمى صفة نفسية = ثم تليها خمسة سلبية وهى القدم بالذات فاعلم والبقا = قيامه بنفسه نلت التقى مخالف للغير وحدانية = في الذات أو صفاته العلية والفعل في التأثير ليس إلا = للواحد القهار جلا و علا ومن يقل بالطبع أو بالعلة = فذاك كفر عند أهل الملة ومن يقل بالقوة المودعة = فذاك بدعي فلا تلتفت لو لم يكن متصفا بها لزم = حدوثه وهو محال فاستقم لأنه يفضي إلى التسلسل و = الدور وهو المستحيل المنجلي فهو الجليل والجميل والولي و = الظاهر القدوس والرب العلي منزه عن الحلول و الجهة و = الاتصال و الانفصال و الصفة ثم المعاني سبعة للرائي = أي علمه المحيط بالأشياء حياته و قدرة إرادة = و كل شيء كائن أراده و إن يكن بضده قد أمرا = فالقصد غير الأمر فاطرح المرا فقد علمت أربعا أقساما = في الكائنات فاحفظ المقاما كلامه و السمع و الأبصار = فهو الإله الفاعل المختار و واجب تعليق ذي الصفات = حتما دواما ما عدا الحياة فالعلم جزما والكلام السامي = تعلقا بسائر الأقسام و قدرة إرادة تعلقا = بالممكنات كلها أخا التقى واجزم بأن سمعه و البصرا = تعلقا بكل موجود يرى و كلها قديمة بالذات = لأنها ليست بغير الذات ثم الكلام ليس بالحروف = وليس بالترتيب كالمألوف و يستحيل ضد ما تقدما = من الصفات الشامخات فاعلما لأنه لو لم يكن موصوفا = بها لكان بالسوى معروفا و كل من قام به سواها = فهو الذي في الفقر قد تناهى و الواحد المعبود لا يفتقر = لغيره جل الغنى المقتدر و جائز في حقه الإيجاد = و الترك والاشقاء والإسعاد و من يقل فعل الصلاح وجبا = على الإله قد أساء الأدبا واجزم أخي برؤية الإله = في جنة الخلد بلا تناهى إذ الوقوع جائز بالعقل = و قد أتى فيه دليل النقل و صف جميع الرسل بالأمانة = والصدق والتبليغ و الفطانة و يستحيل ضدها عليهم = وجائز كالأكل في حقهم إرسالهم تفضل و رحمة = للعالمين جل مولى النعمة ويلزم الإيمان بالحساب = و الحشر والعقاب والثواب والنشر والصراط و الميزان = والحوض والنيران والجنان والجن و الأملاك ثم الأنبيا = والحور والولدان ثم الأوليا و كل ما جاء من البشير = من كل حكم صار كالضروري وينطوي في كلمة الإسلام = ما قد مضى من سائر الأحكام فأكثرن من ذكرها بالأدب = ترقى بهذا الذكر أعلى الرتب وغلب الخوف على الرجاء = و سر لمولاك بلا تناء و جدد التوبة للأوزار = لا تيأس من رحمة الغفار و كن على آلائه شكورا = و كن على بلائه صبورا وكل أمر بالقضاء و القدر = و كل مقدور فما عنه مفر فكن له مسلما كي تسلما = واتبع سبيل الناسكين لعلما و خلص القلب من الأغيار = بالجد والقيام في الأسحار والفكر والذكر على الدوام = مجتنبا لسائر الأثام مراقبا لله في الأحوال = لترتقى معالم الكمال و قل بذل رب لا تقطعني = عنك بقاطع و لا تحرمني من سرك الأبهى المزيل للعمى = واختم بخير يا رحيم الرحما والحمد لله على الإتمام = و أفضل الصلاة و السلام على النبي الهاشمي الخاتم = و أله و صحبه الأكارم[ |
02-16-2013, 11:38 AM | #7 | |
|
رد: متن الخريدة البهية
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | اسراء معتصم | مشاركات | 6 | المشاهدات | 7214 | | | | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|