القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > المنتدى العام
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

الحزب الإتحادي بين التنظيم والفوضى

المنتدى العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-26-2013, 02:29 PM   #1
عثمان عوض الكريم

الصورة الرمزية عثمان عوض الكريم



عثمان عوض الكريم is on a distinguished road

افتراضي الحزب الإتحادي بين التنظيم والفوضى


أنا : عثمان عوض الكريم




التفاصيل
نشر بتاريخ الثلاثاء, 22 كانون2/يناير 2013 13:00
(وحقيقة الحزب الاتحادي يرفض التنظيم وأنا دائماً أقول إن سر بقاء هذا الحزب ووجوده على الساحة أنه حزب غير منظم ولذلك المحاسبة تأتي في الأحزاب المنظَّمة لكن لأن حزبنا غير منظَّم فهو موجود وبالتالي هو لا يخضع للتنظيم ولا يحب التنظيم أصلاً بطبيعته وحسب تركيبته والحزب الاتحادي لا تستطيع أن تنظِّمه فهو حزب كبير فيه مدارس وأفكار مختلفة.... وأقصى ما يمكن عمله هو أن تخرج، لذلك تجد الآن هناك (8) أحزاب اتحادية فكل شخص يزهج يطلع ويعمل حزب تاني)!!.
هذا ما قاله د. علي السيد القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي والذي أحسن الصحفي المتميِّز فتح الرحمن شبارقة حين وصفه في مقدِّمة الحوار بأنه (قيادي معارض في حزب مشارك في الحكومة)!!
في الحقيقة لم أدرِ هل كان علي السيد يدافع عن حزبه في ذلك الحوار أم يُهيل عليه التراب ويشنُّ عليه الحرب من الداخل؟! تخيلوا أن يصف علي السيد حزبه بأنه حزب غير منظم ولا يحب التنظيم بل ويرفضه ثم يقول إن ذلك هو سر بقائه!! تخيلوا أن علي السيد يظن أن مما يُحمد في الحزب وما يجعل الناس ينضمون إليه أنه (غير منظم).. تماماً كأن تقول (إن الناس يحبون هذه الوجبة لأنها قذرة)!!.
لستُ أدري هل قرأ مجلس شؤون الأحزاب هذه التصريحات وهل يجوز أصلاً أن يُسمح لحزب سياسي بأن يعمل وهو يرفض التنظيم وماذا يعني (النظام) الأساسي غير أن ينخرط الأعضاء في أي حزب سياسي بناء على (تنظيم) يحدِّد الإطار التنظيمي الذي يجمع بين مكوِّناته من حيث الوجهة والأهداف ومن حيث السلوك والقِيم التي تجمع بين المؤمنين به كما يفعل الخيط وهو يجمع بين حبّات السبحة فإذا انقطع الخيط الناظم الذي هو التنظيم انفرط عقد السبحة؟!
أقول لعلي السيد ولغيره من المعوِّلين على السراب إن مجلس شؤون الأحزاب والتنظيمات السياسيَّة يشترط على (التنظيمات) أن تكون منظَّمة أما أن يكون حزبكم رافضاً للتنظيم فإن ذلك يعني بالضرورة أنه يحب (الفوضى) لأن الكلمة النقيضة للتنظيم هي الفوضى بكل ما تعنيه من تخريب وتدمير!!
عندما يقول علي السيد إن التوم هجو نائب رئيس الجبهة الثوريَّة السودانيَّة والموقِّع عن حزب الميرغني في وثيقة الفجر الجديد.. عندما يقول عنه ويعترف بأنه لم يُفصل من الحزب لأنه على حدِّ وصفه (نحن ما بنفصل زول وعندنا كثيرون خرجوا ولم يُفصلوا) فإن ذلك يشكِّل مشكلة للمؤتمر الوطني شريك حزب الميرغني بأكبر مما يشكِّل مشكلة للميرغني الذي لا يمانع في ظل الفوضى وعدم التنظيم الذي يُمسك بتلابيب حزبه الهلامي الذي لا لون له ولا طعم ولا رائحة.. لا يمانع في أن يجمع حزبه بين الأضداد فبعضُه في الحكومة وبعضُه يعمل في المعارضة ويحمل السلاح لإسقاط نفس الحكومة ولست أدري ماذا يقول رئيس مجلس شؤون الأحزاب في ذلك؟!
أزيدكم كيل بعير لأبيِّن أن حالة (الفوضى) التي يعاني منها الحزب الاتحادي الأصل داء قديم في هذا الحزب (الخربان من كباره).. هل تذكرون كيف كان الميرغني يرأس (التجمُّع الوطني الديمقراطي) بصورة رمزية بينما كان قرنق هو الذي يسيِّره كونه كان الأقوى والذي يحمل السلاح؟! هل تذكرون كيف منح الميرغني الشرعيَّة لقرنق لاحتلال (همشكوريب) ولإطفاء نار القرآن وتعطيل خلاويها التي ظلَّت نارُها متَّقدة لعقود من الزمان؟!
الميرغني منح الشرعية لقرنق لتمزيق القرآن في منطقة نفوذ الميرغني فبالله عليكم ما الجديد حين يقوم أحد قيادييه بترويع جبال النوبة وجنوب كردفان التي كانت معقلاً لمملكة تقلي الإسلاميَّة ذات يوم وذلك من خلال عمالته لدولة الجنوب في استنساخ لتجربة التجمُّع الوطني الديمقراطي؟!
السؤال الموجَّه للحكومة ولدكتور نافع تحديداً الذي هدَّد وتوعَّد: ماذا فعلتم لحليفكم وهو يسكت عمَّا فعله التوم هجو وغيرُه من موقِّعي حزبه بل ماذا فعل مع نائبه علي محمود حسنين الذي يشنُّ الحرب من خارج السودان؟!
والله العظيم عندما أوجِّه هذا الهجوم على الطائفيَّة فلأنها تغيِّب العقل وكذلك ولأن تقدُّم السودان وأي بلد آخر يكمُن في تقدُّم التجربة الشوريَّة الديمقراطيَّة التي تُعتبر الأحزاب السياسية لحمتها وسداها ولن ينصلح حال السودان ما لم تختفِ أحزاب الفوضى وينفضّ المثقفون من أمثال علي السيد منها ويركلوها بدلاً من ارتكاب جريمة في حق أنفسهم وبلادهم إذ لا يُعقل أن يدافع مثقف عن بقائه في حزب (يرفض التنظيم)... حزب يفشل في عقد مؤتمره العام لأكثر من أربعين عاماً.. حزب يُقاد كما تُقاد القطعان... حزب يقوم على نظرية (المريد لشيخه كالميت بين يدي الغاسل)!!.بالله عليكم ألم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يعمل بموجب (نظام أساسي) وفق إطار مُعيَّن حدَّد الأهداف وشروط العضويَّة التي أبعدت عمَّه أبا لهب عن (التنظيم) وضمت بلالاً وصهيبًا وقضت بأنه (لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها)؟! ألم يتضمن القرآن الكريم فيما تضمَّن (النظام الأساسي) الذي يحكم المنتمي إلى حزب الله من المسلمين وهل كان الرسول سيد الخلق أجمعين يفعل ما يحلو له أم أنه كان محكوماً بمرجعية حدَّدت له الطريق وحذَّرته من الركون إلى أعداء الله ولو شيئاً قليلاً؟!
قد أجد في حزب الأمة كثيراً مما يمكن أن يدافع به عن نفسه ولن أجد أحداً من قياداته يقول إنهم يرفضون التنظيم ورغم وجود الكثير من المآخذ إلا أنه لم يبلغ من الانحدار والفوضى واللا تنظيم ما بلغه الاتحادي الأصل ورغم كل شيء فإن علي السيد لم يقل في حزبه إلا الحق لكن السؤال الذي يتعيَّن عليه الإجابة عنه: (لماذا البقاء في حزب يقودُه زعيمُه كما يقود القطيع)؟!



هذا المقال منشور بجريدة الإنتباهة بتاريخ الثلاثاء 22 يناير 2013م0
أين المعنيين من الحزب بالرد على خبيث الإنتباهة ؟!



عثمان أبونورة الإنقريابي

عثمان عوض الكريم غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة عثمان عوض الكريم ; 01-26-2013 الساعة 03:11 PM.
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
قديم 01-29-2013, 04:04 PM   #2
علي الشريف احمد
المُشرف العام
الصورة الرمزية علي الشريف احمد



علي الشريف احمد is on a distinguished road

Angry رد: الحزب الإتحادي بين التنظيم والفوضى


أنا : علي الشريف احمد




الطيب مصطفى (صاحب منبر السلام العادل)،بجرأة نسألك هل تمتلك صكوكاً للوطنية ..؟!!
من منا لا يعلم تاريخ الحزب الاتحادي الناصع البياض فهو الحزب الوحيد الذي ارتبطت سيرته بتاريخ الحركة الوطنية فنال وبإقتدار (كنية ) حزب الحركة الوطنية السودانية فهو لن يرفع العلم فقط كما يصوره بعض المؤرخين بل كان صاحب القدح المُعلى في ان ينال السودان استقلاله كاملا ومعلوم انه تقلد مفاصل السلطة في اول حكومة وطنية بعد الاستقلال رافعا شعار الجلاء والسودنة والاستقلال وقد تحققت كل تلك الشعارات بعزيمة رجالات الحزب وقياداته الاوائل من رواد الحركة الوطنية فهذه الثلاثية (الجلاء والسودنة والاستقلال ) كانت تحتاج الى مقومات تفتقدها دولة خارجة للتو من نيران المستعمر وتحبو نحو الحرية والديمقراطية الا ان قادتنا الاوائل فعلوا فعل السحرة لانجاز تلك المهام الوطنية فتركوا لنا بلدا حرا مستقلا استقلالا كامل (زي صحن الصيني لا فيهو شق لا طق ) .
ولكن يبدو أن بعض الذين ظهروا حديثا يريدون ان يقتلعوا كل ما من شأنه ان يذكرهم بأحجامهم الطبيعية فهؤلاء مصرون على انهم اكثر وطنية ممن سواهم لذلك يخرجون علينا وفي كل مرة يرموننا بساقط القول يسودون صحفهم بأحرف ظلامية يصفون حزبنا ب(الهلامي ) ويرموننا بعدم التنظيم والمؤسسية هكذا كتب صاحب الانتباهة ورئيس منبر (السلام العادل ) الطيب مصطفى بتطاول واضح وظاهر على حزب الحركة الوطنية وصانع استقلال الامة لكنه من حيث يقصد او لا يقصد فقد وقع في شر اعماله فالطيب مصطفى غير آهل على الاطلاق ولا ينلقى له الحديث عن حزب يعرف قدر الطيب نفسه وقيمته وقيمة حزبي (القزمي) فالطيب يفترض انه يمتلك قوة جماهيرية طاغية وقواعد كبيرة من مختلف قطاعات الشعب السوداني تؤهله لان يصبح سيدا في قومه ونسى او تناسى ان حزبه لا يوجد الا على صفحات صحيفته الناطقة بإسمه .
ان الطيب مصطفى ومن معه يعملون وفقا لخطط نعلمها تماما لكنهم لم يجيدوا تنفيذها واصبحت مكشوفة لكل من القى البصر وهو شهيد فتحملوا مع غيرهم من الانفصاليين تبعات انفصال جنوب السودان حيث انهم تصدوا لتلك المهمة وسخروا جل امكاناتهم لخدمة هذه المهمة البغيضة حتى تثنى لهم بتر جزء عزيز من هذا البلد خدمة لسادتهم حتى ينفردوا بحكم الشمال لوحدهم ووفقا للخطة ان هنالك قوة سياسية حية وتمتلك من المقومات الجماهيرية وامتلاك حب الجماهير لها تؤهلها للانفراد بحكم البلاد منفردة كما فعلت في السابق في ظل انتخابات حرة ونزيهة لكنه الطيب ومن معه يريدون ان يذروا الرماد في عيون تلك الجماهير ويقومون بمهمة التشويش والتقليل من قيمة الاخرين ويستهترون ويسخرون من تلك القوة على راسها الحزب الاتحادي ليس من اجل سواد عيون البلد التي ذهبوا بثلثها جنوبا وانما يريدون ان يصبحوا سادة هذه البلاد ويعيدوا مجدا كان لهم في تسعنيات القرن الماضي وبداية الالفية الثالثة دُكت صروحه بنضالات الجماهير.
ويبدو ان الطيب مصطفى لازال يحن لماضيه كمدير للاذاعة والتلفزيون ايام كان حزبنا يحمل السلاح في وجه النظام بجنوده من شباب قوات الفتح البواسل رضي الطيب أم لم يرضى فهو يريد ان يعيرنا بتلك الفترة التاريخية التي أُجبر فيها حزبنا على مواجهة نظام الجبهة الاسلامية بالسلاح وفتح جبهة قتالية في شرق البلاد تحت مظلة التجمع الوطني الديمقراطي حيث تولى قيادته مولانا الميرغني وتولى قيادته جيشه الدكتور جون قرنق فهي نقطة قد أشار لها الطيب مصطفى في مقالته عن الحزب قائلا ان الحزب احتضن الدكتور جون قرنق تحت مظلة التجمع وأغفل عمدا ان الدكتور جون قرنق رحل من هذه الدنيا وهو نائب اول لرئيس الجمهورية ومن حق قرنق ان يصبح كذلك ومن حق الاتحادي او غيره من الاحزاب ان تتحالف معه فهو لم يكن امريكيا فقد كان سوداني يسعى لحفظ وحدة البلاد وليس انفصالها كما سعى الطيب مصطفى وامثاله .
الطيب مصطفى وبقدرة قادر أصبح قياديا في الحزب الاتحادي ويتدخل وبشكل مباشر وسافر في توجيه الاوامر لقيادته عبر زاويته الراتبة بصحيفته توجيهات لقيادة الحزب بفصل العضو الفلاني وترك العلاني وكأنه رئيس الحزب او احد مؤسسيه ويعلم تماما ان هذه شئون داخلية لا يحق له ولا لاي كائن من كان ان يتحدث عنها فالحزب لا يرهن ارادته الى أية جهة مهما كانت فهو حزب الاحرار الوطنيين لذا نشكر الطيب مصطفى على نصائحه الغالية وان لا يجهد نفسه في توجيه اوامره فحزبنا اكبر من ان يستكين لمطالباتك ولا يلقى بالا لما تقول وتكتب .
الطيب مصطفى يحن لإيام الجهاد والاستشهاد أيام في ساحات الفداء أيام كان يوسم قيادات حزبنا بالعمالة والارتزاق عبر شاشات التلفاز الذي كان يديره في تلك الفترة فتلك أيام قد خلت ونسأل الله الا تعود وتتحقق امنيات من لا يقوا على العيش الا في مثل تلك الاجواء المشحونة بالشمولية وإقصاء الاخرين والعمل على تدمير سمعتهم عبر اخبث وسائل الدبلجة التي استخدمها النظام لتلتيخ سمعة حزبنا وتشويه صورة قيادته فالطيب يعيش حالة تنازع مع نفسه بعد ان فقد السلطة عقب توقيع اتفاقية نيفاشا ويريد ان يصنع لنفسه مجدا جديدا ولكنه ضل الطريق الذي ادخله في شباك الاتحاديين فلن يسطيع الخروج منها الا وهو مؤمنا بان الارض سنرثها نحن المخلصين وليس من يريدون ان يسفكوا فيها الدماء ونحن نطرح برنامجا وفاقيا لوقف الحرب ونسعى جاهدين الى عودة جنوب البلاد الى حضن الوطن وتلك اماني تزعج الطيب مصطفى وحزبه لذلك يسعى لمهاجمتنا ليثنينا عن تلك القضايا المهمة ويصور للناس عدم وطنيتنا وكأنه يمتلك صكوكا للوطنية يوزعها حسبما يريد فالوطنية شعور إيجابي من اي فرد تجاه المجتمع فأن كان الطيب مصطفى يمتلك حتى مشاعر الناس فتلك قضية أخرى ندعو اهل التصوف لكشفها لنا .


وان عدتم عدنا

علي الشريف احمد غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
قديم 01-29-2013, 10:36 PM   #3
عيدابي


الصورة الرمزية عيدابي



عيدابي is on a distinguished road

افتراضي رد: الحزب الإتحادي بين التنظيم والفوضى


أنا : عيدابي




الاخ عثمان
الاخ علي الشريف
صدقوني المدعو الطيب مصطفي لا يستحق الرد عليه
يكفي انه كان المحرك الاساسي لدفع الجنوبيين للانفصال
بطرحه العنصري البغيض... والآن تحوّل الى زرع بذور الفتنة
في الاحزاب الوطنية الاستاذ علي السيد ابن الحزب الاتحادي
وقيادة الحزب تملك من الحكمة والرعاية........ ما يفسد كل
هذه المؤامرات اطمئنوا ايها الاخوة والاخوات

عيدابي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-30-2013, 12:50 AM   #4
عثمان عوض الكريم

الصورة الرمزية عثمان عوض الكريم



عثمان عوض الكريم is on a distinguished road

افتراضي رد: الحزب الإتحادي بين التنظيم والفوضى


أنا : عثمان عوض الكريم




الإخوة الأعزاء - علي الشريف - عايدابي

أسعدني مروركما وتعقيبكُما كتَّر خيركُم كَتِير ( فَشيتُوني ؟)


عثمان أبونورة الإنقريابي

عثمان عوض الكريم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع عثمان عوض الكريم مشاركات 3 المشاهدات 4490  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه