القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات | |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-04-2024, 02:20 PM | #1 |
مدير عام
|
ما وراء الخبر.. محمد وداعة: حمدوك - من فات قديمه تاه!!!
ما وراء الخبر محمد وداعة حمدوك .. من فات قديمه تاه ابراهيم جابر : احد قادة الامارات ابلغنا بواسطة طرف ثالث ان السلاح موجود فى المنطقة الحرة ، و على عينك يا تاجر السلاح!!! تقدم تحالف للقوى المدنية ، بوجود عضوية من الحركات المسلحة المتحالفة مع مليشيا الدعم السريع التى تقتل و تنهب المواطنين نفي حمدوك لتورط الامارات في دعم المليشيا يدحضه تقرير لجنة الخبراء و تقارير غربية عديدة مشروع قرار في الكونغرس لمنع تصدير السلاح الامريكي للامارات لاعادتها تصدير السلاح للمليشيا الشعب السوداني الذي دعم حمدوك مندهش لعدم قدرة الرجل محاولة الدفاع عنه الشعب السوداني يعتبر نفي حمدوك تضليل ودعمه للمليشيا وتبرئة الامارات خيانة احاديث حمدوك مع برهان تحتاج الى دليل!!! اوردت صحيفة ( ذا ناشونال ) الاماراتية ان رئيس الوزراء السوداني السابق ورئيس تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) عبد الله حمدوك، انه ينفي التقارير التي تتحدث عن (دور خبيث) للإمارات في السودان، والتي تتهم الامارات بدعم قوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش السوداني منذ 15 أبريل 2023م ، و حسب الصحيفة تحدث حمدوك عن الانتقادات التي صاحبت لقائه بقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو، في أديس أبابا في يناير، وقال أن قادة (تقدم) كتبوا إلى البرهان ودقلو في ديسمبر الماضي لطلب لقاء(استجاب حميدتي، والتقينا به في وقت مبكر من هذا العام ووقعنا معه إعلان أديس، وهو وثيقة حول كيفية إيقاف الحرب، وحماية المدنيين، وله مبادئ واسعة تشمل الحفاظ على وحدة البلاد، وتكوين جيش واحد وكل القضايا، وأضاف حمدوك أن البرهان لم يستجب للدعوة) ، وقال (عندما انتهى الاجتماع مع حميدتي، اتصل بي البرهان قائلاً، كيف يمكنك الاجتماع مع المتمردين؟ أخبرته أننا كتبنا إليك ونحن سعداء باللقاء معك في أي وقت قريب، وقال حمدوك أن هذا الاجتماع لم يحدث لأن البرهان أصر على الاجتماع في بورتسودان، لكن حمدوك رفض، قائلاً (بورتسودان في زاوية بعيدة من البلاد، إذا كنت تعمل من قصر الدولة في الخرطوم، كنت سآتي لرؤيتك غداً) ، وأضاف حمدوك في حديثه عن تحالف القوى الديموقراطية المدنية تقدم (نحن لا ندعي أننا القوة الوحيدة في المشهد، ونناشد الآخرين ونقبلهم بأذرع مفتوحة، وقال عن المؤتمر التأسيسي لتقدم أن بعض الذين حضروا المؤتمر كانوا مجموعات مسلحة مثل حركة تحرير السودان – الشمال، بقيادة عبد العزيز الحلو، ما أثار انتقادات من بعض المجموعات المدنية، وهذا غير صحيح لان الانتقادات جاءت من الممولين للمؤتمر، كما ان المؤتمر شاركت فيه حركة الطاهر حجر و حركة الهادى ادريس الذى انتخب نائبا لحمدوك.. السيد رئيس وزراء حكومة ثورة ديسمبر يغالط نفسه ، و لكنه لا يستطيع مغالطة الحقائق و الوقائع الموثقة من جهات دولية ومنظمات رسمية تابعة للامم المتحدة ، وهو امر مؤسف و مشين من رئيس وزراء وجد دعماً من الشعب السوداني لم يجده احداً من قبله ، و لكنه بدد كل شيئ و مع الاسف ارتد كل ذلك كوارث على السودان و شعبه، و اوصل بلادنا الى الحرب، وهو يتجاهل الحقائق عامداً فيما يختص بدعم الامارات للمليشيا و ينفي ذلك الدعم الذى وثقته تقارير لجنة الخبراء (تابعة للامم المتحدة) الصادرة فى يناير 2024م ، و تقارير لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس، وتقديم مشروع قانون لحجب صادرات السلاح الامريكى للامارات ( قدمته العضو سارة جاكوبز ) بسبب اعادة تصدير الاسلحة الى المليشيا دون موافقة امريكا، وهو يغض الطرف عن تقارير وتحقيقات نشرتها كبريات الصحف الغربية (نيويورك تايمز، وول استريت جورنال، ديلى تلغراف .. الخ ) ، فضلاً عن ضبط هذه الاسلحة بواسطة الجيش السودانى فى الميدان او في مناطق تخزينها ، حمدوك يتناسى ان هذا السلاح يقتل و يهجر (شعبه) الذى دعمه بشكل كامل، و لا يستطيع حمدوك ان يدافع عنه بكلمة واحدة.. المليشيا ترعرعت و تضخمت خلال سني حكومة حمدوك، و لا احد ينسى الاحباط و الغضب الذي الم بقطاع واسع من الشعب السوداني لتنازل حمدوك عن اختصاصه الدستورى فى الاشراف على ملف السلام، و كان مدهشاً جداً ترشيحه شخصياً لحميدتى لرئاسة اللجنة الاقتصادية و قبوله ان يكون نائباً له فى اخطر لجنة وبصلاحيات من اهم اختصاصات الجهاز التنفيذي، ويسر له الهيمنة على محفظة السلع الاستراتيجية وصادرات الذهب واستيراد المواد البترولية بمقدم هامش ربح صافي يبلغ ( 12%)، اما تبريراته لوجود حركات مسلحة في تقدم ، فهو امر يتناقض مع اسم و ميثاق ( تقدم ) باعتبارها قوى مدنية ، وهو يخفي بدرجة كافية موالاة المليشيا لان هذه الحركات المسلحة تقاتل متحالفة فى صفوف المليشيا، ولذلك فان كل تبريرات وجودها فى تحالف تقدم ما هو الا تدليس لا ينطلي على احد ، اما قوله ان تقدم لا تدعى انها القوة الوحيدة فى المشهد، هو الاخر مجرد تراجع تكتيكي، لان القوى التي تمثل تقدم كانت تدعى انها الممثل الشرعى والوحيد للشعب السوداني، لا شريك لها ، و هذا (الوهم ) هو ما قاد الى تصنيفات اقصائية، واشتراطات للمشاركة في العملية السياسية بقبول الاتفاق الاطاري ودستور تسيرية المحامين ، وصولاً الى ( يا الاطاري .. يا الحرب ).. أما حديث السيد حمدوك مع برهان فلا دليل يؤكده، وهو ربما يقع فى خانة نفي حقيقة دعم الامارات للمليشيا بالسلاح من المنطقة الحرة كما قال احد قادة الامارات لطرف ثالث ابلغ ذلك للفريق ابراهيم جابر عضو مجلس السيادة، و على عينك يا تاجر السلاح، و من فات قديمه تاه!!! 4 يوليو 2024م |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | Ya Mirghani | مشاركات | 0 | المشاهدات | 6032 | | | | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|