القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
![]() |
![]() ان استراتيجية الاجهزة المخابراتية الموساد على وجه التحديد وحلفائهاالعسكريين تتعمامل مع القمر الصناعي ...... لنشر طيرانها الجوي من الاسطول البحري للحليف المعني بعد بث المعلومة بلغة مشفرة وفي اعظم الاحيان الفرنسية او العبرية القديمة ومن ثم تحديد الهدف بواسطة الاحداثيات الكارتيزية او القطبية المحولة ودفق الحمولة على الحجم المعني بدقة فائقة. والبعد السياسي في هذه القضايا الشائكة التي تنصب على الامة على وجه التحديد هو ان الاحبار اليهود قد خططوا واعدوا العدة بامتلاك راس المال والاعلام للتاثير وتوجيه السياسة الامريكية ومن حالفهم من الغرب ومن خانوا العهود من الشرق وهم كثر بلا شك لتوسيع خارطة دولة صهيون من النيل الى الفرات. والغريب في الامر اننا كعرب ومسلمين ندرك خطورة الامر الا اننا لانتفق ولو على الحد الادنى لردع العدو وتفشيل مخططاته الاستراتيجية بتوحيد الرؤى في السياسات الخارجية والاقليمية وفتح تعاون دفاعي مشترك للاجهزة العربية والتعامل الدقيق مع تكنولوجيا هذا العصر. كمثال الصين وكوريا امتلكو نواصي مفاتيح الطاقة للعدو عن طريق الهكرز اذ انهم قادرون علي تكبيدهم خسائر لاتحصي في لمح البصر . لذا نشاهد دول الاستعمار الاقتصادي والسياسي متخوفة من هذا الجانب على وجه التحديد وهم يدركون ان العرب لوامتلكو ناصية التكنولوجيا وتعاملوا معها بشكل علمي في ضرب المراكز الحيوية لانظمة الطاقة سوف يكون وبال عليهم. والسودان كدولة نامية ونائمة امنيا وشاهدنا من قبل الدخول من الغرب مشاتا فما بالك بالدخول في المجال الجوي اين الرادارات اين التطور الذي نسمعه في اجهزة الاعلام وفي الاعياد . لابد من وقفة : وللحديث بقية بعد معرفة ( ماهي تلك السيارة ومن اين اتت ولماذا هذه الكار) بلادى وان جارت على عزيزة واهلى وان ضنو على كرام
|
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة معتصم الباهي ; 04-07-2011 الساعة 01:31 AM.
![]() |
![]() |
#2 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() ان استراتيجية الاجهزة المخابراتية الموساد على وجه التحديد وحلفائهاالعسكريين تتعمامل مع القمر الصناعي ...... لنشر طيرانها الجوي من الاسطول البحري للحليف المعني بعد بث المعلومة بلغة مشفرة وفي اعظم الاحيان الفرنسية او العبرية القديمة ومن ثم تحديد الهدف بواسطة الاحداثيات الكارتيزية او القطبية المحولة ودفق الحمولة على الحجم المعني بدقة فائقة. والبعد السياسي في هذه القضايا الشائكة التي تنصب على الامة على وجه التحديد هو ان الاحبار اليهود قد خططوا واعدوا العدة بامتلاك راس المال والاعلام للتاثير وتوجيه السياسة الامريكية ومن حالفهم من الغرب ومن خانوا العهود من الشرق وهم كثر بلا شك لتوسيع خارطة دولة صهيون من النيل الى الفرات. والغريب في الامر اننا كعرب ومسلمين ندرك خطورة الامر الا اننا لانتفق ولو على الحد الادنى لردع العدو وتفشيل مخططاته الاستراتيجية بتوحيد الرؤى في السياسات الخارجية والاقليمية وفتح تعاون دفاعي مشترك للاجهزة العربية والتعامل الدقيق مع تكنولوجيا هذا العصر. كمثال الصين وكوريا امتلكو نواصي مفاتيح الطاقة للعدو عن طريق الهكرز اذ انهم قادرون علي تكبيدهم خسائر لاتحصي في لمح البصر . لذا نشاهد دول الاستعمار الاقتصادي والسياسي متخوفة من هذا الجانب على وجه التحديد وهم يدركون ان العرب لوامتلكو ناصية التكنولوجيا وتعاملوا معها بشكل علمي في ضرب المراكز الحيوية لانظمة الطاقة سوف يكون وبال عليهم. والسودان كدولة نامية ونائمة امنيا وشاهدنا من قبل الدخول من الغرب مشاتا فما بالك بالدخول في المجال الجوي اين الرادارات اين التطور الذي نسمعه في اجهزة الاعلام وفي الاعياد . لابد من وقفة : وللحديث بقية بعد معرفة ( ماهي تلك السيارة ومن اين اتت ولماذا هذه الكار) بلادى وان جارت على عزيزة واهلى وان ضنو على كرام شكرا اخى معتصم الباهى . وحتى نمتلك زمام اليات العلم والتكنلوجيا علينا ان نمد ((كرعينا)) على قدر لحفاتنا ولا نحمل شعبنا ما لاطاقة له به . |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() تقرير اخباري عن قصف بورتسودان تقرير : صالح عمار alikaf51@yahoo.com شخصين _ تقول الحكومة إنها لاتعرف هويتهما _ كانا مساء الثلاثاء آخر ضحايا هجمات جوية متتالية تنفذها طائرات مجهولة داخل الاراضي السودانية (ولكن في العمق هذه المرة وعلي بعد كيلومترات من الموانئ). وبينما وجهت وزارة الخارجية أصابع الاتهام رسمياً لاسرائيل، لم يصدر من وزارة الدفاع والقوات المسلحة اي توضيح لمايحدث. في الاثناء تحصلت (أجراس الحرية) علي تفاصيل دقيقة من شهود عيان علي الحادثة، وعن هوية الضحايا الاثنين. احد مواطني منطقة (هوشيري) القريبة من موقع القصف ويدعي (أ.م) وفي إتصال هاتفي ل (أجراس الحرية) معه ذكر أن طائرتين حلقتا في المنطقة قرابة النصف ساعة قبل الحادثة علي علو منخفض، وبينما لم يكن متاحاً رؤيتهما لحلول الظلام فإن أصوات الطائرات كانت مسموعة حتي قبل قيامها بإطلاق الصواريخ. بعد ذلك ودون سابق إنذار اوأي إنارة للمنطقة _ كما يحدث في مثل هذه العمليات _ اطلقت الطائرات قذائفها، يقول محدثنا، وحلقت في الجو قرابة العشر دقائق، لتنسحب بعدها في إتجاه ميناء بشائر القريب من منطقة القصف. عقب ذلك، اطلقت قوات الدفاع الجوي _ التي تمتلك وحدة كاملة علي بعد كيلومتر واحد من الموقع _ ذخائر وراجمات في الهواء، وتوجهت للمنطقة قوات من مختلف الاجهزة الامنية والعسكرية. شاهد عيان آخر كان من آوائل الذين وصلوا للمنطقة بعد الحادثة أكد لنا أن العربة التي كانت تتجه نحو بورتسودان دمرت تماماً، فيما لم يتسني له تقديم اي وصف او معلومات عن الجثتين بسبب تفحهما. وأشار للدقة العالية التي نفذت بها العملية، بحيث لم تصب أي عربة اوشخص علي الطريق المزدحم وقتها، مايعد مؤشراُ علي دقة استخباراتية عالية للمهاجمين. ضحايا الحادثة الذين تم نقل جثمانهم لمستشفي بورتسودان، أشار وزير الخارجية علي كرتي في رده علي أسئلة الصحفيين امس إلي (أنه لم تحدد هويتهما حتي اللحظة). غير أن مصادر موثوقة أكدت ل (أجراس الحرية) أن هوية سائق العربة ومالكها باتت معروفة، فيما يدور الجدل عن شخصية المرافق. ووفقاً لهولاء فإن سائق العربة ويدعي (ع.م.ه) شاب ينحدر من احدي القبائل البجاوية، ويعمل في التجارة وذو صلة بانشطة اقتصادية في البحر الاحمر، وتقيم أسرته في بورتسودان وجبيت. أما مرافقه الآخر، فقد افادت بعض الروايات بإنتسابه لاحدي القبائل الحدودية مع مصر، ويقول اصحاب هذه الرواية التي تبناها عدد ممن إتصلنا بهم ان الرجل الذي يدعي (م.ج) اقام لسنين طويلة في مصر (ويعتقد باشتراكه في انشطة مثيرة للجدل هناك). فيما ينفي آخرون هذه الرواية ويقولون ان القتيل من جنسية عربية. وبينما كان الجميع ينتظر بياناً من القوات المسلحة؛ بإعتبار أن كل الاشارات تفيد بأن الطائرات اجنبية؛ فضلت قيادة الجيش الصمت، واصدرت وزارة الداخلية في وقت متأخر من مساء نفس اليوم بياناً مقتضباً ورد فيه (في حوالي الساعة الثامنة وخمسة دقائق مساء اليوم 5/4 أصيبت عربة صالون سوناتا علي بعد 15 كيلو علي شارع الأسفلت الرئيسي جنوب مدينة بورتسودان بصاروخ مجهول المصدر من إتجاه البحر الإحتمال الأكبر. ولم تتحدد مواصفاته بعد). من جهتها، وجهت وزارة الخارجية إتهاماً رسمياً لاسرائيل بالوقوف وراء الحادثة، وقال وزير الخارجية علي كرتي في مؤتمر صحفي عقده أمس بالخرطوم (إنه توفرت لديهم مؤشرات منذ اللحظة الاولي بأن من قام بذلك هي إسرائيل، والآن تأكدنا تماماً من ذلك)، ونفي كرتي وجود فلسطيني بين الضحايا، غير أنه لم يكشف معلومات عن هوية الضحايا. وأشار لإتهامات اسرائيلية خلال الايام الماضية للسودان بتهريب اسلحة كيمائية من ليبيا لدول اخري، الامر الذي ينفيه السودان. وكنا قد إتصلنا مساء نفس اليوم الحادثة بالناطق الرسمي للقوات المسلحة العقيد الصوارمي خالد سعد الذي اوضح ان المعلومات المتوافرة لديهم تؤكد ان طائرات مجهولة قصفت سيارة علي طريق سواكن _ بورتسودان وأضاف : (أن فريقاً من الخبراء يجري الآن البحوث والتحري والتحقيق في الحادث)، وأشار إلي أن القوات المسلحة ستصدر بياناً عن أسباب ودواعي الحادثة. وحتي مساء الثلاثاء لم يصدر اي توضيح من القوات المسلحة، ومن المرجح ان الملف تحول لمسئولية الشرطة والولاية، الامر الذي يثير علامات إستفهام عن السبب في ذلك. حيث أنه من المعتاد في مثل هذه الحالات ان يصدر بيان التوضيح وشرح ماحدث من قيادة الجيش، بإعتباره شأن سيادي وعدواناً خارجياً. ومع تكرار قصف الاراضي السودانية، تثير الحادثة تساؤلات عن مقدرات الحكومة واجهزتها العسكرية والامنية في الدفاع عن سيادتها واراضيها، كما تثير مخاوف من عملية اختراق اسرائيلي للسودان كما اوردت صحيفة الاهرام المصرية في عدد الثلاثاء : (الأسئلة المطروحة الآن من الذي يسرب أنباء هذه القوافل وتحركات هؤلاء النشطاء من السودان إلى تل أبيب؟ وهل وصلت قوة عملاء الموساد أو المخابرات الإسرائيلية إلى هذه الدرجة التي تدفع بإسرائيل إلى الاعتماد عليهم بهذه الصورة ونقل كل كبيرة وصغيرة من تطورات سياسية أو عسكرية بالسودان إلى تل أبيب؟). كما تعيد الحادثة للسطح ملف التهريب، الذي يتخذ من السودان معبراً للاراضي الفلسطينية، وتم من قبل تنفيذ غارات جوية من طائرات مجهولة للقضاء عليه. ويري مراقبون أن الفشل في القضاء علي عملية التهريب، يفتح الباب للتدخل الدولي، وتسليط الاضواء علي المنطقة، ويعطي من بعد الشرعية لاي عمل عسكري. وكانت طائرات _ أشارت بعض التلميحات إلي أنها إسرائيلية _ قصفت في يناير وفبراير 2010 قوافل سلاح شمال بورتسودان وداخل البحر الاحمر يعتقد أنها كانت تتوجه لغزة. الرسالة |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() هذه الضربة عربون الصداقة التى يتهافت عليها ناس الجبهة مع الامريكان وربما الاسرائيلين وهى تؤكد وهن النظام وتداعيه ولن تكون الوحيدة بل هى البداية المشجعة والمغرية حيث كشفت حقائق تتجاوز التوقعات وجزمت بان نظام القوم نمر من ورق ( وقل الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى) |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | ود محجوب | مشاركات | 68 | المشاهدات | 29273 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|