القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
مُشرف المكتبة الصوتية
![]() ![]() ![]() |
![]() التقى المشير عمر البشير رئيس الجمهورية مساء أمس ببيت الضيافة مولانا محمد عثمان الميرغنى وبحث اللقاء القضايا الراهنة التى تشهدها البلاد وقضية الاستفتاء المقرر اجراؤه فى يناير المقبل ، وقال مولانا الميرغنى فى تصريحات صحفية ان اللقاء بحث الموقف الراهن والاحوال المحيطة بالسودان والتى تتطلب ان نكون يدا واحدة وصف واحداً لمواجهة هذا الوضع لمصلحة الوطن والمواطنين , واضاف " لدينا موقف تاريخى حيال وحدة السودان حيث وقع اتفاق بينى وبين الراحل د.جون قرنق فى اديس ابابا ركز على وحدة السودان ترابا وشعبا . وأضاف نحن مع وحدة السودان ترابا وشعبا وزاد نأمل ان لايحدث تبعثر وتشتت للسودان مشيرا الى ان البعض يسعى الى بعثرة هذا الوطن الكبير وهذا امر مرفوض وقال يجب ان نكون جنوداً للحفاظ على وحدة السودان وأضاف ان ابناء الجنوب وفى الولايات المختلفة فى انحاء السودان الوطن وطنهم ولهم الحق فى الوطن , وهذه قرارات سياسية نأمل ان تسير فى الطريق الصحيح بما يعود بالنفع للوطن والمواطنين . واشار الى التآمر الذى يواجه السودان وبعثرته وفصل الجنوب والتآمر ضد رئيس الجمهورية وقال " مشاهد العراق يجب أن الا تتكرر هنا " ويجب ان نقف بحزم تجاه هذه المؤامرات صفا واحداً " ولانريد ان يخذل كل منا الآخر" . وحول زيارته للجنوب قال الميرغنى تلقيت دعوة من النائب الاول لرئيس الجمهورية رئيس حكومة الجنوب للزيارة وقبلت الدعوة وسوف اذهب هناك لتعزيز وحدة السودان نقلاً من وكالة سونا للأنباء . |
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى علي ; 10-20-2010 الساعة 07:12 PM.
![]() |
![]() |
#2 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() لدينا موقف تاريخى حيال وحدة السودان حيث وقع اتفاق بينى وبين الراحل د.جون قرنق فى اديس ابابا ركز على وحدة السودان ترابا وشعبا.
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() خبر وتعليق:
مولانا الميرغني: هذا ليس وقت الخذلان الرأي العام: يحيى كشة اتهم مولانا محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي «الأصل»، بعض الجهات ببعثرة البلاد، وقال إنه أمر مرفوض، ووصف الميرغني عقب لقائه الرئيس عمر البشير ببيت الضيافة أمس، فصل الجنوب عن الشمال بالقرار السياسي، وأضاف: (هذا ليس وقت الخذلان)، وأشار إلى أن تآمراً كبيراً يُحاك تجاه السودان لفصل الجنوب عن الشمال، وقضية دارفور، وتوقيف البشير، وقال: (مشاهد العراق يجب ألاّ تتكرّر)، وأكد الميرغني أن لقاءه بالرئيس البشير بحث الوضع الراهن للبلاد، الذي قال إنه يتطلب أن نكون يداً واحدة لمصلحة الوطن والمواطنين، وزاد: موقف حزبه من الوحدة تاريخي، ونفى الميرغني بشدة حديث التجمع بأن يكون الاتحادي من وقّع على حق تقرير المصير مع قرنق، وقال: الاتحادي لم يوقّع على تقرير المصير، وزاد: المستندات موجودة، ونحن مع وحدة السودان. التعليق: العميد - ( السعودية ) - 20/10/2010 وأضاف: (هذا ليس وقت الخذلان)، وأشار إلى أن تآمراً كبيراً يُحاك تجاه السودان لفصل الجنوب عن الشمال، وقضية دارفور، وتوقيف البشير، وقال: (مشاهد العراق يجب ألاّ تتكرّر) ......................................... .................................................. .................................................. .................. يا ناس شوفوا دايماً الكبير كبير والوطني وطني والذي يحب سودانه هو السوداني الأصيل ... والله لقد قلت وأصبت وكان قولك وكأنك تضع في فم كل سوداني غيور على حب وطنه تضع له عسلاً في فمه وأنت قلت كلاماً لا يقوله إلا رجلٌ في مكانتكم الشامخة والسامية كسمو وشموخ سوداننا الحبيب وهذا الكلام الذي صغته يا مولانا كلام ناس عاقلين وكلام ناس يعرفون قيمة السودان وقيمة هذه البلاد وتراب هذا الوطن الغالي وكلامكم كلام ناس واعية وعارفة الحاصل وأسأل الله أن يوفقكم دوماً وأنتم تسعون لمصلحة السودان هذا الوطن الشامخ وأسأل الله أ، يوفقكم في كل خطوة تخطوها ... ولكم مني ومن كل سوداني محب للسودان كل تحية من أعماق قلوبنا .... وبالله التوفيق والسداد ،،، |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() واضاف " لدينا موقف تاريخى حيال وحدة السودان حيث وقع اتفاق بينى وبين الراحل د.جون قرنق فى اديس ابابا ركز على وحدة السودان ترابا وشعبا . وأضاف نحن مع وحدة السودان ترابا وشعبا وزاد نأمل ان لايحدث تبعثر وتشتت للسودان مشيرا الى ان البعض يسعى الى بعثرة هذا الوطن الكبير وهذا امر مرفوض (2) الفقرة بعده تتكلم عن المبادرة وقضيتى الجنوب ودارفو منقولة من الخطاب الموجه الى : " منتسبى الحركة الاسلامية السودانية " (3) مشكلة الجنوب وتحويلها الى حرب دينية : يعلم الجميع أن أول تمرد بدأ كان عام 1955 أى قبل الاستقلال , واستمر بعد الاسقلال فى فترات متقطة , حتى توقيع اتفاقية عام 1972 فى عهد نميرى ,.... والتى أعطت لأهلنا فى الجنوب حكم أقليمى , فى أطار السودان الموحد , ... وتم للجنوب بموجب دلك الاستقرار الكامل , ودام هدا الاستقرار لعقد من الزمن فقط ,.... .... ثم عاد التمرد مرة أخرى بسبب نقض النميرى للاتفاقية , ... واستمر حتى قيام الانتفاضة , وبعد الانتفاضة وصل أهل السودان الى قناعة كاملة , الا فائدة من الحرب البته ,....... وأن الحل يكمن فى طاولة المفاوضات , .... ومن ثم جرت محاولات جادة , انتهت باتفاقية ما يسمى : " الميرغنى/ قرنق " ... ووجدت هده الاتفاقية استحسانا وقبولا من كافت قطاعات الشعب , ......وكانت بنودها كلها , تعبر تعبيرا صادقا عن أمانى وتطلعات الأمة السودانية بأسرها , ....... وكان فحواها , أن يجلس السودانيون ممثلين فى زعاماتهم ,....... يجلسون سويا للوصول لحل المشكلة حلا جزريا , دون أى تدخل أجنبى , .... وفى اطار : " سودان حر موحد " : ....يستظل بقيمنا الأصيلة , ... والتى تركناها وراء ظهورنا , دهورا , ........... والمتمثلة فى تعاليم ديننا الحنيف , والرسالة الخاتمة ,.... وهى دات المبادىء والقيم التى توصل لها الانسان بفطرته السليمة , بعد طول عنا , ........... ومطبقة فى العالم حولنا كما نعائشها تماما فى مهجرنا هنا " حقوق الانسان " : " المساواة الكاملة بين أبناء الأمة دون أعتبار لأديانهم وأعراقهم , .. ..... الحرية والعدالة المطلقة , ليس لأحد حق فى الوطن الأم , يعلو على الآخر , الا بقدار ما يقدمه من خير يعم الجميع , ............ أليس هدا ما جاءت به الرسالة الخاتمة , .... لتنقل الانسان من حياة القهر والعبودية , ... الى فضاء الحرية , والمساواة , ...... ولا يتحقق دلك الا بالعدالة المطلقة , ....لأن العدل : " هو أساس الحكم فى الاسلام " ........ هدا هو جوهر تعاليم ديننا الحنيف , والرسالة الخاتمة , ..... والتى جاءت أصلا لاسعاد البشرية جمعاء , ... كان هدا هو المعنى المعلوم والحقيقى لهده المبادرة , ..... واستبشر الجميع بدلك خيرا , ...... وكانوا ينتظرون بشوق عظيم , وآمال عراض , لدلك اليوم , ......يوم (لم ) الشمل , ونسيان الماضى البغيض ,, .... والتئآم الجروح , كل الجروح , ....والنظر الى غد مشرق , ...... ولكن : " هيهات , هيهات" ..... قامت " الانقاد " ... ووأدت دلك كله فى رمشة عين , .... ولم يك باقى على تحقيق هدا الأمل الا شهرين ونصف الشهر ,....... جاءت الانقاد ووأدت دلك كله , ... ويا ليتها نحت نحو هدا الطريق , المفضى للحل العاجل والوفاق الدائم , ..... لكنها توجهت من أول وهلة الى طريق معوج ,..... طريق مغاير , بل معاكس تماما , لطريق السلامة , والعيش فى حب , ووئآم , ..... فالننظر مادا كان البديل : (1) تحويل القضية برمتها من مشكلة داخلية , ومطالب جوهرية عادلة , ... تتطلب فيما تتطلب , النظر اليها فى اطار : " القيم الانسانية النبيلة , والمساواة , والعدالة بين أفراد الأمة الواحدة , .......... حولوها الى حرب جهادية " : ( أنظر يا أخى , ... اليس فى دلك عملية استدعاء سريعة, ومغلفة , وخلق القابلية للتدخل الأجنبى . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ) (2) تمت التعبئة لهده الحرب الجهادية, وجندت , وسخرت لها اللآلة الاعلامية , بصورة لم ير لها مثيل , فى مشكلة داخلية , بين أفراد شعب واحد , وأمة واحدة , يجمعهما بلد واحد . (3) تابعنا دلك كله يا أخى , ... تابعناه مند البداية , ..... ماكان ظاهرا منها , وماخفى ,......... وربما لا تعلم يا أخى أنها لم تكن حرب عادية , انها كانت , حرب تدميرية ,...... فاقت فى قبحها , وبشاعتها ,.... ما حدث لاحقا , ومثل أيضا فى أهلنا فى دارفور . ( كيف يحدث هدا , ... ومن , ( من ) ..... من دولة ترفع رأية الاسلام ). تضاعفت الحيرة, وتراكمت الأسئلة : " من أين جاء هولاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ " (3) التدخل الأجنبى : كما تعلم يا أخى ويعلم الجميع , أن الانقاد لم تنتظر كثيرا , فقد لجاؤوا الى : " الايقاد " …… فمادا كانت النتيجة , … أسفرت عن اجتماع حضره السيد / الرئيس وصدرت عنه المبادىء المشهورة أورد هنا نصين منها ,... لم يردا من بعيد أو قريب فى مبادرة الوفاق الموؤدة , ولم نسمع عنهما من قبل مجىء دولة : " الانقاد " ...... وهما : * " لا بد من تأكيد حق تقرير المصير لأهل الجنوب لتحديد وضعهم فى المستقبل عبر استفتاء " * " يجب اقامة دولة علمانية , وديمقراطية فى السودان وضمان حرية الاعتقاد والعبادة وممارسة الشعائر الدينية بالكامل لكل المواطنين,........ كما يجب فصل الدين عن عن الدولة" .................... الخ (4) مادا حدث بعد دالك : أعلنت الانقاد رفضها للمبادىء وصاحب دلك كالعادة اتهامات للوسطاء, تبعه كالعادة , هجوما عنيفا , .... وظلت الآلة الاعلامية تردد فى دلك زمنا طويلا , .... ثم (ثم ) ....مادا ؟؟؟؟؟؟؟ ......ثم يدهب السيد / الرئيس بنفسه لاحقا ويعلن للعالم أجمع موافقته , .... ثم يبصم !!!!!!! ( أنظر يا أخى دولة ترفع رأية الأسلام , . .. ترفض الحل عن طريق الوفاق الوطنى , ...ثم تشعلها حربا شعواء ضد مواطنيها ,..... ثم تلجا هى بنفها لتطلب التدخل الأجنبى . ) * ما هدا الدى نراه , ونشاهده , .... يا أخى هل هدا هو الاسلام ,........ هل ما يجرى هناك , ... فى دولتنا الحبية , " السودان " ..يعبر تعبيرا صادقا عن تعاليم ديننا الحنيف والرسالة الخاتمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (4) نكبة اخواننا فى دارفور العظيمة : بالرغم أن اتفاق نيفاشا تم عن طريق تدخل ونفود أجنبى ,.... تسبب فى استدعائه , وخلق القابلية له , - ( كما سبق دكرنا ) – تعامل الانقاد الغريب والشاد مع القضية ,... والتى كانت على بعد خطوات من الحل السلمى , الوفاق العادل , ..... وبالرغم من دلك , فقد استبشر الناس بها خيرا , ....... وللأسف الشديد , لم يدم دلك الفرح طويلا , ..... فقد فوجىء العالم بتكرار دات الحرب التدميرية ضد اخواننا أهل دافور العظيمة , وبدات عمليات, القبح والبشاعة , المعروفة للناس ,.......وقد تم توثيقها بشكل لا يترك مجال للشك , أو الطعن فى وقائعها . * وفى هدا المقام يجب أن لا ندهب بعيدا, .... بل نكتفى بما حققته , واثبتته لنا لجنة مولانا الدكتور / دفع الله الحاج يوسف والمشكلة من قبل السيد رئيس الجمهورية , ..... اتفق هدا التقرير مع لجان التحقيق الأخرى ( دولية /اقليمية ).... فى وصف ما حدث بأنه : " عمليات اغتصاب وعنف جنسي واعدا مات عشوائية وحرق وتدمير كامل للقرى المعتدى عليها...." * بالرغم من أن لجنتى الأمم المتحدة والجامعة العربية بما فيها لجنة الدكتور/ دفع الله الحاج يوسف , ... اتفقوا بعدم العثور على دليل يثت جريمة ما يسمى : " التطهير العرقى , .....الا أن الأخير أشار فى تقريره بند (18-7 ) الى حالة واحدة , تتمثل فيه وقوع , هده الجرية النكراء , والتى تعد بحق , أم , الجرائم كها , ...... وفيما يلى النص : * " ....مؤدى ما ثبت من وقايع , هو أن ما تم فى منطقة كاس ترحيل لسكان : " أم شوكة " و " مراية " .... بلا وجه يبيحه القانون الدولى , والمحلى , ...... وان عملية نزوح قبائل الفور من تلك المناطق تم بالقوة , .... وبتطبيق عناصر : " جريمة النقل القصرى " على هده الوقايع , ..... ترى اللجنة أن الجريمة تم ارتكابها فى تلك القرى . " ( ووصى التقرير بمتابعة التحقيق , .. وجبر الضرر , ومحاكمة مرتكبى الجرم .) |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الإخوة الكرام: يجب أن نعلم أن حزبنا لم يوافق على تقرير المصير وقد قدم الدكتور أحمد السيد حمد رحمه الله ورقة حول هذا الموضوع في مقررات أسمرا أوضح فيها أن مسألة وحدة السودان شمالا وجنوبا حسمت قبل الاستقلال وقد صوت النواب الجنوبيون داخل البرلمان لوحدة السودان، ثم إن مسألة تقرير المصير طرحت في فرانكفورت 1992 إذا لم تخنِ الذاكرة في الاجتماع الذي ضم علي الحاج آنذاك ممثلا للإنقاذ ولام أكول المنشق عن الحركة ثم تبع ذلك اتفاق ريك مشار مع الإنقاذ في ما يسمى اتفاقية الخرطوم للسلام"يشار إلى أن مؤتمر مقررات أسمرا كان في 1995". بعد هذه الاتفاقيات علا صوت الانفصاليين داخل الحركة مما أجبر الحركة على طرح هذا الأمر ورفضه حزبكم بشدة. وهناك إقرار من الحركة ممهور من الراحل قرنق بوحدة السودان ترابا وشعبا، صورة من هذا الإقرار بيد مولانا السيد محمد عثمان الميرغني وصورة بيد الراحل قرنق وهي الآن بيد ربيكا قرنق.أرجو بشدة أن كل من لديه معلومات حول هذا الموضوع أن يذكرها لأهمية هذا الموضوع ووضع النقاط على الحروف.حبي إليكم جميعا.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حفظك الله ورعاك وسدد على كلمة الحق خطاك مولانا السيد محمد عثمان الميرغني انت من يقود هذه السفينة الى بر الامان في بحر هائج متلاطم الامواج انت من يخرجنا من هذا النفق المظلم باذن الله اذا استجابوا الى صوتك صوت العقل المسلح بالحكمة والوطنية المجردة من كل المصالح الدنيوية بارك الله في خطاك سيدي وبارك في ايامك ومدك بعونه وانا لبشائرك لمنتظرون ان شاءالله دمت بالف خير الاخ مصطفى علي |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
رئيس الحزب الإتحادي الكويت
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | مصطفى علي | مشاركات | 6 | المشاهدات | 8636 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|