هذا المعتوه الخال الرئاسى والذى لا يحمل صفة واحدة من أحرف اسمه معروف بكراهيته لكل متدين ولا يفقه من دين الاسلام مثقال ذرة ولكنه زمن الغفلة ان يتطاول امثاله على اسياده غصبا عنه رضى أم أبى وحقا لا استغرب كتاباته لأنه معتوه نفسيا ولا يحتمل ان يسمع الخير اينما كان فهو ذو نفس شريرة وقد فرضته علينا حكومة السوء الانقاذية مديرا لنا فرأينا منه عجبا سبحان الله لا خلق ولا أخلاق ونسأل الله ان يكف شره عن الاسلام والمسلمين