شكراً شكيت على هذا الحضُور الجميل ، الأمنيات أن تعود علينا جميعاً هذه الأيام
المُباركات ونحنُ أكثر توادُدَاً وتواصُلاً وتراحُمَاً والختمية في أوجُ قوتها وفتٌوتُهَا
وعُنفوانها بسادتها وخلفاؤها وأتباعها شيباً وشباباً ( كَمَّاً ونَوعَاً؟ ) .......
أيا كَسَلآ ألا تأوين قَبرِي ؟
عثمان أبونورة الإنقريابي