ثم هنا يضع مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى التصور السليم
للتغيير حتى يؤتى اؤكله للوطن والمواطن وسلامة البلاد
برؤيته الحكيمة يرى أن يكون التغيير مجيَّهاً... وليس مبعزقاً كما حصل في كثير من البلدان... فساء الحال بدل أن ينصلح...
نسأل الله أن يُهيئ لنا من أمرنا رشدا... ويهدينا سبل السلام...
شكراً د. عمر وكل عام وأنتم بخير...