يَا مُنْكِرينَ عَلَى الخَتْمِ الذِي ظَهَرَا
بُشْراكُمُ بعَمَاءٍٍ القَلْب وَالبَصَرَا |
يشركم بعماء القلب والبصر ، بشراكم بعماء القلب والبصر ، بشراكم بعماء القلب والبصر
ويا موريدي ومحبي الختم بشراكم بالختم
لآل البيت عزلا يزول وفضل ٌلا تحيط به العقول
وإجلال ٌومجدٌ قد تسامي وقدرٌ مالغايته وصول
وفي التنزيل بالتطهير خُصوا ومِدحتهم بها شهد الرسول
لهم عزٌوسلطنة ٌوجاه ودام لهم من الله القبول
سيوف في الأعادي فاتكات وسطوتهم لها رعب مهول
بدور الدين مهما قد تجلت تكاد الشمس من خجل تزول
زكوا أصلا بنسبتهم اليه يطيب الفرع ما طابت أصول
وكيف القول في قوم ٍأبوهم له جبريل في الدنيا رسول
معاذ الله أن أخشي نكالا ولي في حبهم باعٌ طويل