انتقل يوم الجمعة غرة رمضان الخليفه سعود حسن محمد على الى رحاب الله
عرف الفقيد بحبه للمراغنة
كان مادحا لرسول الله
كان تاليا لكتاب الله
كان غيورا على الطريق والحزب وعضو هئيه الختمية بالولايه
لم يجد ناعيا الا فى جريده الاتحادى
اسالو الله له الرحمة فرغم ايماننا التام بان لكل اجل كتاب فلا تزال فى القلب لوعه وفى الحلق غصة
ارجو من الجميع ان يترحموا عليه ويدعو له فى كل لحظة وحين ان يرحمه الله ويوسع له فى مرقدة مد بصره وان يجعل البركة فى عقبه فقد كان شمعة تحترق لتنير للاخرين
كان لايمل انيسه ولايكل جليسه
جموع الختميه بالولايه قدمت واجب العزاء
الخليفة النقيب نقل وفى كلمات رصينة وبليغة تعازى صاحب السياده وكان الخليفة النقيب غلى راس وفد عال المستوى من هيئة الختمية بالولايه
ممثلوا الحزب بحكومة الولايه كانو يتلقون العزاء
احسن الله العزاء فالكلمات تعجز وانا لله وانا اليه راجعون