كان تاج شرف رسول الله صلى الله عليه وسلم ( سبحان الذى أسرى بعبده ) وعرضه ربه على عيون سكان السموات وأشرق جبين رسالته حين زينه بغرة ( انزل علي عبده الكتاب ) و ضوعفت الانوار فى الملكوت الاعلى ليلة جلاء عروس أحمد صلى الله عليه وسلم، فانبهرت أحداق اشخاص النور من شعاع بهاء بهجته، وغشيت أبصار الملائكة من لألاء نوره صلى الله عليه وسلم * جزاكم الله خير ونفعنا الله بهذه الذكرى الطيبة وكل عام وانتم بخير * الم تر ان الله اسرى بعبده- بجسم وروح كى يبالغ فى الاعطاء.