حكى لى شقيقى الامير ان له صديقا يعمل بامدرمان وزوجته فى احدى القرى بالشمالية .. و تزوج التانية وهى امدرمانية بدون علم الاولى وبعد حوالى شهر حان موعد ذهابه لام الاولاد بالقرية وسافر وهو متوجس بعد ان علم ان الخبر وصلها .. المهم الراجل وصل ودخل بيتو ولم تبد ام الاولاد اى شى واعدت له طعام الغداء وبعدى ان تغدى خرج للحوش لكى يصلى العصر وبعد ان كبر ودخل فى الصلاة اتت من امامه وهى تحمل فاسا كبيرالكى تكسربعض الحطب الموجود بالحوش وبعد ان كسرت بعض منه مرت بجواره وهى تحمل الفاس والحطب وهنا استدار صاحبنا استدارة كاملة (وهو فى الصلاة) ليطمئن انها دخلت المنزل .. ولما لاحظت ذلك .. وقفت وقالت له انتو وقت رجالة ماعندكم والخوف مقطع قلبكم العرس التانى ليكم شنو....