يا الله والله ده بالجد نحن في حاجه اليه جزائكم الله عنا خير الجزاء والواحد ما عارف يشكركم كيف جعلها الله في ميزان حنساتكم
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم .
وبه الإعانة بدءاً وختماً وصلَّى الله على سيِّدنا مُحَمَّدٍ ذاتاً ووصفاً واسماً .
رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً }الكهف10
قَالَ مَالِكٌ يُكْرَهُ رَفْعُ الصَّوْتِ فِي الْمَسْجِدِ إلَّا أَنْ يَكُونَ رَفَعَهُ لِأَجْلِ التَّبْلِيغِ .وَيُسْتَثْنَى مِنْ كَرَاهَةِ رَفْعِ الصَّوْتِ فِي الْمَسْجِدِ التَّلْبِيَةُ فِي مَسْجِدِ مَكَّةَ وَمِنًى وَرَفْعُ صَوْتِ الْمَرَابِطِ بِالتَّكْبِيرِ وَنَحْوُ ذَلِكَ .
شرح مختصر خليل للخرشي – الجزء 20
وكما قال أُستاذنا دكتور مُحَمَّد علي شمين نحن مالكية . والتَّبليغ موجود في الفقه المالكي .
.................................................. .................................................. .....
أيضاً الفتوى أدناه أصدرها المُفتي عطية صقر في مايو 1997 م
السؤال
ما حكم الدين فى رفع بعض المأمومين صوته ليعلم المأمومون حركات الإمام ؟
الجواب
التبليغ خلف الإمام مشروع ، ودليله ما رواه مسلم عن جابر: اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلينا وراءه وهو قاعد، وأبو بكر يسمع الناس تكبيره ، وروى ذلك عن عائشة أيضا ، وعلق النووى فى شرح صحيح مسلم على ذلك بجواز رفع الصوت بالتكبير ليسمعه الناس ويتبعوه ، وأنه يجوز للمقتدى اتباع صوت المكبر، وهذا مذهبنا ومذهب الجمهور ونقلوا الإجماع فيه ، وأراه يصح الإجماع فيه.