الفاضل أبو الحسين شكراً لك لفتحك هذه النافذة، وأستأذنك في التقدم بالتهاني القلبية الحارة لشيخنا الدكتور عمر محجوب، و عبره للنجيبة مريم حفظها الله وبلغها المرام، وأقر بها عيني والديها والإنسانية.
نسأل الله أن يديم فضله على الدكتور ويخصه بمزيد إسعاد امداد. آمين
خالص المحبة أخي الدكتور.