وفيما ذكرت كفاية لمن كان له قلب أو القى السمع
اخى الحبيب صاحب الأدب الرفيع الخليفة نزار، إنى ايقن علما ان هذا الرد الشافى الكافى الوافى هو اثر المحبة الصادقة الصافية و التربية فى بيت النبوة و هما فضل الله عليك زادك المولى من ذلك المعين و قد كفيت و وفيت
و إعتزازنا بك كبير
تقبل ودى