على الشريف .....
ماهذا الجمال ...والروعة
تابعنا الحولية عبر الهاتف ...
واتت صورك الرائعة الجميلة
لتجعلنا ...... وكل من يشاهد هذا الابداع ...
يعيش اللحظة (سمع وشوف )من خلال عدستك الذكية الدقيقة الواعية ..
ثم كانت اضاءاتك الجميلة وتعريفك بالبدور المرغنية فردا فردا
وثم كبار الشخصيات والخلفاء والمشايخ واهل السجادات
من خلال معرفتك العميقة واحاطتك بهم ..
والحيران والدراويش والشباب ..والمراة ..
كلهم ظهرو من خلال بانوراما عدستكم ... التى تغوص فى الاعماق كما ذكر مديرنا ابو الحسين ..
لم تكتفى باظهار الحولية لنا بهذه الدقة ..
بل استقبالات ووداع الوفود لمولانا سيدى محمد عثمان الميرغنى ...ثانى يوم ..
الله يكرمك كم اكرمتنا بنقل هذه الصور المباركة
الله يجزيك كل الخير والبركة ..
شكرا لك ...
...