سيرة السادة المراغنة واضحة جلية ناصعة بهية لا تشوبها شائبةً البتة و لكن شقاوة بعض الناس تقودهم لبهتانهم ورميهم بما ليس فيهم و ما هم ابعد الناس عنه ليدخلوا في باب من آذى لي ولياً فقد آذنته بالحرب.( عافانا الله و اياكم) و كذلك الصالحون يبتليهم الله بمثل هؤلاء ليزيد من قدرهم و مكانتهم عنده فبصبرهم على مثل هذا الأذي ترتفع درجاتهم ليدخلوا أعلى الجنان و يدخل من اختار لنفسه طريق عدائهم وإيذائهم في حرب مع الله.
حفظ الله السادة المراغنة و نفعنا ببركاتهم و مكن لهم في الأرض وزاد قدرهم و شأنهم علواً ورفعةً
جزاك الله ألف خير على التوضيح