هذا الذى تعرف البطحاء وطئته ... والبيت يعرفه والحل والحرم
هذا ابن فاطمة إن كنت جاهله ... بجده أنبياء الله أختتم
يقضى حياءاً ويُقضى من مهابته ... ولا يُكلم إلا حين يبتسم
..............................
كل عام وأنت بخير وبارك الله فيك أخونا الشريف وربنا يزيدك إن شاء الله