ان فى هذه الصور التى تبين الجماهير المليونية للشعب الاتحادى الديمقراطى لرد قاطع والقام احجار لكل من من قلل واستهان بنا حاقدا او موتورا مزورا او منكرا لضوء الشمس من رمد ... وحينما اصرت الجماهير والقواعد الاتحادية على النزال ذلك انها تدرك قوتها وعزتها واصالتها وما التفافها المليونى الرائع حول زعبم الامة مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى الا اسطر خالدة بمداد من نور تضاف الى السجل العظيم للشعب الاتحادى البطل ...ان هذه الجماهير الوفية الصادقة قد قالت كلمتها بقوة .... نعم للحزب الديمقراطى الاصل .... نعم للديمقراطية ...نعم للشفافية نعم للتعددية نعم للحريات نعم للحق الابلج ....
لا للدكتاتورية
لا للفساد ....ا للشمولية
لا ومليون لا لحزب لجلج ......
الله اكبر........ الله اكبر ........ الله اكبر
عاش ابوهاشم..... عاش ابوهاشم .....عاش ابوهاشم