[علي الشريف احمد]

	آل الميرغني في كتاب {الأسر القرشية أعيان مكة المحمية}([1]) صفحة 194 قال عن آل الميرغني : {أُسرةٌ قُرَشيةٌ هاشميةٌ معروفةٌ نزحوا إلى كثير من البلدان الإسلامية لينشروا التعاليم الدينية العظيمة ، ولهم {بمكة شهرة مدوية} ، وأنجب بيتهم علماء فطاحل لهم تراجم في كثير من كتب التراجم الإسلامية} أه.([2]) السيد عبد الله الميرغني (1) مطبوعات تهامة طبعة أولى 1404ه 1893م جدة المملكة العربية السعودية ومؤلفه أبو هشام عبد الله بن صديق . (2) الأسرة الميرغنية أسرة معلومة بالشرف والعلم والصلاح وشهرتها بذلكم يُغني عن البحث والتنقيب ، إذ أنَّ الذين أثبتوا ذلك ، والذين دونوه في كثير من مؤلفاتهم أئمةٌ أَثْباتٌ ، كالعلامة الشيخ عبد الله مُرداد أبو الخير قاضي مكة المكرمة الذي ولد بمكة عام 1285ه ولازم المشائخ وحضر حلقات دروس علماء الحرم المكي ولما حصل العلوم جلس للتدريس بالمسجد الحرام وكانت حلقته في رواق باب الصفاء في كتابه (نشر النور والزهر في تراجم أفاضل مكة من القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر) وقد ترجم فيه لتسعة من أقطاب البيت الميرغني بمكة المكرمة ، وتحدث عن مناقب جد الإمام الختم السيِّد عبد الله الميرغني تلميذه العلامة الشريف الحسيني السيِّد مرتضى الزبيدي نقيب الأشراف وشارح إحياء علوم الدين في أربعة عشر مجلداً وشارح القاموس في ثلاثين مجلداً كما نقله عنه تلميذه العلامة المؤرخ الشيخ عبد الرحمن الجبرتى في الجزء الثاني صفحة 147 من كتابه (عجائب الترجمة والآثار) ، والشيخ محمد يوسف النبهاني مفتي الشام في كتابه (جواهر البحار) وفي كتابه (جامع كرامات الأولياء) ، وقد أقر بمناقب هؤلاء السادة هيئة الشئون الدينية بجمهورية مصر العربية والتي تولت طبعة كتاب (تاج التفاسير لكلام الملك الكبير) للإمام الختم وبه مقدمة مشتملة على كثير من مناقب السادة المراغنة ، وكذلك تحدث على فضل هذه الأسرة الشيخ طه عبد الرءوف سعد العالم الأزهري المعروف الذي حقق كثيراً من الكتب لاسيِّما ما يتعلق بالسيرة النبوية وذلك في مقدمته لكتاب (مصباح الأنوار شرح مشكاة الأسرار) صفحة 196 وغيرهم من العلماء الأجلاء بأرض الحجاز واليمن ومصر وكثير من أقطار العالم والذين لا نستطيع لهم إحصاءاً السيد عبد الله الميرغني (1) مطبوعات تهامة طبعة أولى 1404ه 1893م جدة المملكة العربية السعودية ومؤلفه أبو هشام عبد الله بن صديق . (2) الأسرة الميرغنية أسرة معلومة بالشرف والعلم والصلاح وشهرتها بذلكم يُغني عن البحث والتنقيب ، إذ أنَّ الذين أثبتوا ذلك ، والذين دونوه في كثير من مؤلفاتهم أئمةٌ أَثْباتٌ ، كالعلامة الشيخ عبد الله مُرداد أبو الخير قاضي مكة المكرمة الذي ولد بمكة عام 1285ه ولازم المشائخ وحضر حلقات دروس علماء الحرم المكي ولما حصل العلوم جلس للتدريس بالمسجد الحرام وكانت حلقته في رواق باب الصفاء في كتابه (نشر النور والزهر في تراجم أفاضل مكة من القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر) وقد ترجم فيه لتسعة من أقطاب البيت الميرغني بمكة المكرمة ، وتحدث عن مناقب جد الإمام الختم السيِّد عبد الله الميرغني تلميذه العلامة الشريف الحسيني السيِّد مرتضى الزبيدي نقيب الأشراف وشارح إحياء علوم الدين في أربعة عشر مجلداً وشارح القاموس في ثلاثين مجلداً كما نقله عنه تلميذه العلامة المؤرخ الشيخ عبد الرحمن الجبرتى في الجزء الثاني صفحة 147 من كتابه (عجائب الترجمة والآثار) ، والشيخ محمد يوسف النبهاني مفتي الشام في كتابه (جواهر البحار) وفي كتابه (جامع كرامات الأولياء) ، وقد أقر بمناقب هؤلاء السادة هيئة الشئون الدينية بجمهورية مصر العربية والتي تولت طبعة كتاب (تاج التفاسير لكلام الملك الكبير) للإمام الختم وبه مقدمة مشتملة على كثير من مناقب السادة المراغنة ، وكذلك تحدث على فضل هذه الأسرة الشيخ طه عبد الرءوف سعد العالم الأزهري المعروف الذي حقق كثيراً من الكتب لاسيِّما ما يتعلق بالسيرة النبوية وذلك في مقدمته لكتاب (مصباح الأنوار شرح مشكاة الأسرار) صفحة 196 وغيرهم من العلماء الأجلاء بأرض الحجاز واليمن ومصر وكثير من أقطار العالم والذين لا نستطيع لهم إحصاءاً . ==================== (1)العلامة الشريف الحسيني السيِّد مرتضى الزبيدي نقيب الأشراف وهو من تلامذة السيِّد عبد الله الميرغني المحجوب لازمه بالطائف حتى أجازه ؛ شرح إحياء علوم الدين في أربعة عشر مجلداً سماه (إتحاف السادة المتقين) وشرح القاموس في ثلاثين مجلداً سماه (تاج العروس) .