( و لنبلونكم بشيءٍ من الخوف و الجوع و نقص من الأموال و الأنفس و الثمرات و بشّر الصابرين) صدق الله العظيم
بعد الرضاء بقضاء الله و قدره ، نتقدم باصدق التعازي لأسرة المغفور له بإذن الله و لسيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني و عموم السادة المراغنة
و مريدي الفقيد بعموم المناطق.
كما نسأله تعالى أن يتقبل الفقيد بقبول حسن و ينزله مع أوفيائه و أصفيائه من الصديقين و الشهداء و حسن أولئك رفيقا.
إنا لله و إنا إليه راجعون .