اللهم يا عظيم إنك قلتَ في كتابك العظيم:{وإنّك لعلى خُلق عظيم}، فبحقّ قولك الحق وأنتَ مولانا العظيم، صلِّ وسلِّم وبارك على حبيبك العظيم
سيدّنا محمد الذي شهدتَ له بالخلق العظيم، وعلى آله وصحبه ووراثه ومن والاه إلى اليوم العظيم، بعدد علمكَ العظيم،
صلاة تُحسّن بها وبه خُلقنا، وتزكَّي بها وبه سلوكنا، وتهدينا بها وبه إلى صالح الأعمال وأخلاق صاحب الخُلق العظيم، والحمد لله مولانا العظيم