الله اكبر خربت خيبر
ارى تحت الرماد وميض نار واخشى ان يكون لها ضرام
فان النار بالعودين تزكى وان الحرب اولها كلام
لعمرى هذه علامة بليغة عن قرب الفرج لاحباب النبى صلى الله عليه وسلم واله الطيبين الطاهريين
فى الحقيقة اراد ناس الجبهة شغل الناس عما يجرى من الامور والشقاء الذى يجرى نحوهم لمحوهم ولكن هيهات واذا المنية انشبت اظفارها الفيت كل تميمة لاتنفع اى عدم نفع الحيل والفهلوة التى ظنوا انها منقذتهم من يوم النحس المستمر القادم لا محالة باذن الله
{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} [سورة الأنفال: آية 30]
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَكِن لاَّ يَعْلَمُونَ (13)