أطفال مساوي : مرحب بيك يا المبروك في دار أبوك يا المبروك
لحظات طيبة لا يوصفها قلم ..... بل الإحساس بمعنى المحبة هو الذي يحوي تلك الزيارة ... فقلد تجسد الفرح العظيم بذفر الدموع فرحاً وطرباً عند رؤية أهل سيدي علي لإبنهم السيد عبدالله ...
ما من أحد رأى تلك الحفاوة والفرح الشديد بقدوم مولانا السيد عبدالله إلا وقد تذكر المشهد التاريخي لدى إستقبال الأنصار للنبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة ....
شكراً كثيراً علي شريف على التغطية ....