المقال هو ناقوس خطر
وقد ذكرني بحديث السيد محمد عثمان الميرغني
من انه اذا حصل الانفصال فلن يكون هنالك استقرارلا في جوبا ولا في الخرطوم
فهذا هو بدايه عدم الاستقرار في الخرطوم قبل الانفصال
مخدرات وسط الجامعات والطلاب والشباب ثم نساء عاهرات حاملات فيروث الايدز يمارسن الدعاره
ثم ظهور حركات النقيرز والذين يمارسون اعمال عدوانيه وارتفاع الدولار وسفر كل الخبرات السودانيه الي دول اخري
كل هذه وغيرها هي عوامل عدم الاستقرار والامن في الخرطوم
وهذا كله قبل الانفصال فما بالها بعد الانفصال
وهذا كله يدل علي بصيرة مولانا السيد والذي ينظر بنور النبوءه