مشاركة متواضعة من الوالدة الماحة بت اميمينة ،،، وهذ القصيدة جادت بها قريحتها عند زيارة مولانا السيد محمد عثمان المرغنى لموضع والده السيد على الميرغنى بجزيرة مساوى ،،،و لتماثل هذه الزيارة بمناسبة افتتاح مجمع الختمية بالحارة ( 11 ) امبدة ( مجمع شيخنا ود ابراهيم الابكراوى )
ليلي انا
ليلي أنا والله ياليل اليل والله ياليل
وقول بسم الله في أول بد يا
وثنيت بالنبي النزلتلوالآيه
وجبت مدحتي فوق عثمان حجايه
وفوق الغالي ود حبا ن قسايه
قاعدين لا تلوت الليل حارسنو
ونحصن في حبيبنا المشتاهنو
دايرين ا لمدد و النصره منو
وكت قالونا فاتو وحصلناهو
كدي النبي ماب يوصو علي جاناهو
يحفظ سيدي عثمان يتولاهو
ويحفظ سيدي والشعب المعاهو
يا الله الدريب يبقالو ساهل
دا عثمان الولي وسلطان وماهل
داالشق الجناين وجانا داخل
جاب عرباتو بي وسط الأزاهر
واهنية الفوق طريقتكم ياساهر
يا الله الدريب لي سيدي يسهل
ويبقىاحلى من اللبن والعيش والسكر
وابيض من قمر يوم سبعه يظهر
يوصلو عن شرايف سيدي جعفر
محصن بالنبي المعروفنباهو
البيشفع لي الخلوق طايعو وعاصاهو
يوصلو عند اخو ويجلس معاهو
ويوصلو ست نور المشتاهاهو
اصلي بشحد فيك يارب العبادي
و بشحد في النبي الختم الشهادي
يحفظ سيدي عثمان الزنا د ي
وياجناح جبريل يباريك وادي وادي
إنت لامن توصل الخرطوم بي قادي
تعود لى السيدة مريم بي إنبساطه
نقو ل عثمان وصل نعمة حياتة
تدور لو ا لكرامة ا لبى شرباتة
وتعود لي السيد علي النحنا اب نريدو
ويقولو آولدي بركة الإنتو جيتو
ويسألو عن مقيلو وعن مبيتو
صلاتي علي الحبيب كرات فى كرا
وصلاتي علي الرسول الف الفى مرا
بي عدد القلم ما سطر وجرا
ترضي المصطفى ا ب قدرا معلا
وهو يمحى قلوبنا من مثقال آزرا
مشكوره الاخت بت شبو
وياريت لو نرى كل ما جادت به الوالده من نفائس في مدح ووصف النفائس