هى عثرات الطريق وواجهت الحزب كثيرا وليست جديدة ولكن لا بد من المصادمة ، وهذا البيان محمدة كبيرة والشكر لك يا ريس وانت تربطتنا وتنورنا بهذه البيانات من المركز الاعلامى والذى تأخر كثيرا فى الفترة الماضية فى اصدارها ولكن ان تعود حتى بعد تأخير خير من ان لاتعود للرد الحاسم
تعرف يا أُستاذي كل من أراد الشُهرة في زمن الحاجِي المَضَلِّم دا... ما عليهو إلا يسِن قلَمُو ويكذب ويتحرى الكذب عن السادة المراغنة أو الحزب الإتحادي الديمقراطي... صحافة آخر زمن الإنتَفَت منها أهم مقوماتها (المصداقية) يا الحبيب نسوي شنو؟؟؟