بحمد اللة قضيت اجازتى السنوية خلال الشهر الماضى بالسودان مابين البركل والخرطوم وكسلا وحقيقة مارايت فى كسلا ابكانى حيث صادفت الحولية هناك ورايت كم يحب هؤلا القوم مرشدهم
إجازة سعيدة الأخ / أمين ، وإن شاء الله تكون اتمليت بركات ، حتى تقاوم بها الغُربة...
وحقيقة كسلا لها طعمها الخاص ، ومذاقها الجميل ، فهنئاً لك بزيارتك لكسلا ...
وأُهديك هذه الصورة أخي أمين ....
رحاب ضريح السيد الحسن الميرغني (أبو جلابية ، راجل كسلا) بن السيد محمد عثمان الختم الميرغني