وكان الخليفة مع غناه متواضعا أشد التواضع , فكان يجلس مع البسطاء والمساكين على الارض فيأكل مما يأكلون ويشرب مما يشربون , وما امتلك السيارات الفارهات قط, مع قدرته عليها, فما جعل لل(بوكس) القديم بديلاً , يركبه مع سائقه أحمد ليحمل خلفه الاخوان بعد الليلية .
الشكر لكم اخى الكريم وليد قاسم على هذه الاضاءات المباركة على السيرة العطرة لفقيد الطريقة الكبير..