أحداث الإثنين الإسود،ظهرت وإنتشرت ماحدث فيها من عنف ودمويات وأعمال قتل وسرقة،إتضح للعقلاء فيمابعد أن من قام بهذا فئة إجتماعية،ولادخل للنعرات القبلية والفتن العنصرية التي روج لها إعلام الإنفصال..وضح ذلك جليا" في حماية الإخوة الجنوبيين لجيرانهم ومعارفهم من بقية القبائل من أن تطالهم الإعتداءت.... مروجي الإنفصال يتخذونه شعارا" لمنبرهم الغير عادل..