وان ترد شربةً من دن راحهم فقف بسدة باب الميرغنى على
ذاك الشريف الحسيب الميرغنى ومن له فخارُ وعز غير منتقل
فرد الزمان وحيد الدهر ذو شرفٍ كنز العديم ملاذ الخائف الوجل
ان ابن عثمان قد سارت فضائله مسير شمس الضحى فى الحزن والسهل
الفاطمى الحسينى الذى سبقت له العناية بالتقديم فى الازل
تسلم الحبيب الغالى /محمد عبده وانت تجعلنا مع فى الصورة
وفى ضريح شيخ الشيوخ الامام الميرغنى على رضى الله عنه
حشرنا الله فى زمرته اجمعين .
تسلم الخليفة سراج الدين أحمد الحاج
وإن شاء الله دائماً نتقابل في السوح الطيبة ،، والبقاع المباركة ،، لننهل من البركات والنفحات والتجليات ،،،