الموضوع
:
قصيدة توضح عدد سور القران
عرض مشاركة واحدة
06-12-2010, 05:21 PM
#
1
عمر ابوعشر
شباب الختمية بالجامعات
قصيدة توضح عدد سور القران
عدد سور القران الكريم وعددها 114 سوره...!
عجبتني حبيت انقلها لكم
واتمنى ما تكون مكرره
في كلّ
فاتحة
للقول معتبرة ** حق الثناء على المبعوث
بالبقرَه
في
آل عمران
قِدماً شاع مبعثه ** رجالهم و
النساء
استوضحوا خبَرَه
قد مدّ للناس من نعماه
مائدة
** عمّت فليست على
الأنعام
مقتصرَه
أعراف
نعماه ما حل الرجاء بها ** إلا و
أنفال
ذاك الجود مبتدرَه
به توسل إذ نادى
بتوبته
** في البحر يونس والظلماء معتكرَه
هود ويوسف
كم خوفٍ به أمِنا ** ولن يروّع صوت
الرعد
من ذكَرَه
مضمون دعوة
إبراهيم
كان وفي ** بيت الإله وفي
الحجر
التمس أثرَهْ
ذو أمّة كدَوِيّ
النحل
ذكرهم ** في كل قطر فسبحان الذي فطرَهْ
بكهف
رحماه قد لاذا الورى وبه ** بشرى بن
مريم
في الإنجيل مشتهِرَهْ
سمّاه
طه
وحضّ
الأنبياء
على **
حجّ
المكان الذي من أجله عمرَهْ
قد أفلح الناس
بالنور
الذي شهدوا ** من نور
فرقان
ه لمّا جلا غُرَرَهْ
أكابر
الشعراء
اللّسْنِ قد عجزوا **
كالنمل
إذ سمعت آذانهم سورَهْ
وحسبه
قصص للعنكبوت
أتى ** إذ حاك نسْجا بباب الغار قد سترَهْ
في
الروم
قد شاع قدما أمره وبه **
لقمان
وفّى للدرّ الذي نثرَهْ
كم
سجدةً
في طُلى
الأحزاب
قد سجدت ** سيوفه فأراهم ربّه عِبرَهْ
سبا
هم
فاطر
الشبع العلا كرما ** لمّا بِ
ياسين
بين الرسل قد شهرَهْ
في الحرب قد صفت الأملاك تنصره **
فصاد
جمع الأعادي هازما زُمَرََهْ
لغافر
الذنب في تفصيله سور ** قد
فصّلت
لمعان غير منحصرَهْ
شوراهُ
أن تهجر الدنيا
فزُخرفُها
** مثل
الدخان
فيُغشي عين من نظرَهْ
عزّت شريعته البيضاء حين أتى **
أحقافَ
بدرٍ وجند الله قد حضرَهْ
فجاء بعد القتال ا
لفتحُ
متّصِلا ** وأصبحت
حُجرات
الدين منتصرهْ
بقافٍ والذاريات
اللهُ أقسم في ** أنّ الذي قاله حقٌّ كما ذكرهْ
في
الطور
أبصر موسى
نجم
سؤدده ** والأفق قد شقّ إجلالا له
قمر
هْ
أسرى فنال من
الرحمن واقعة
** في القرب ثبّت فيه ربّه بصرهْ
أراهُ أشياء لا يقوى
الحديد
لها ** وفي
مجادلة
الكفار قد نصرهْ
في
الحشر
يوم امتحان الخلق يُقبل في **
صفٍّ
من الرسل كلٌّ تابعٌ أثرهْ
كفٌّ يسبّح لله الطعام بها ** فاقبلْ إذا جاءك الحق الذي نشرهْ
قد أبصرت عنده الدنيا تغابنها ** نالت طلاقا ولم يعرف لها نظرهْ
تحريم
ه الحبّ للدنيا ورغبتُه ** عن زهرة
الملك
حقا عندما خبرهْ
في نونَ قد حقّت الأمداح فيه بما ** أثنى به الله إذ أبدى لنا سِيرَهْ
بجاهه سأل
نوح
في سفينته ** حسن النجاة وموج البحر قد غمرَهْ
وقالت
الجن
جاء الحق فاتبِعوا **
مزمّلا
تابعا للحق لن يذرَهْ
مدثّرا
شافعا يوم القيامة هل ** أتى نبيٌّ له هذا العُلا ذخرَهْ
في
المرسلات
من الكتب انجلى نبأ ** عن بعثه سائر الأحبار قد سطرَهْ
ألطافه
النازعات
الضيم حسبك في ** يوم به
عبس
العاصي لمن ذعرَهْ
إذ
كورت
الشمس ذاك اليوم و
انفطرت
** سماؤه ودّعت ويلٌ به الفجرَهْ
وللسماء
انشقاق
و
البروج
خلت ** من
طارق
الشهب والأفلاك منتثرَهْ
فسبح اسم الذي في الخلق شفعه ** وهل أتاك حديث الحوض إذ نهّرَهْ
كا
لفجر
في
البلد
المحروس عزته ** و
الشمس
من نوره الوضاح مختصرَهْ
و
الليل
مثل
الضحى
إذ لاح فيه ألمْ ** نشرح لك القول من أخباره العطرَهْ
ولو دعا
التين
والزيتون لابتدروا ** إليه في الخير فاقرأ تستبن خبرَهْ
في ليلة
القدر
كم قد حاز من شرف ** في الفخر لم يكن الانسان قد قدرَهْ
كم
زلزلت
بالجياد
العاديات
له ** أرض
بقارعة
التخويف منتشرَهْ
له
تكاثر
آيات قد اشتهرت ** في كل
عصر
فويل للذي كفرَهْ
ألم تر
الشمس
تصديقا له حبست ** على
قريش
وجاء الدّوح إذ أمرَهْ
أرايت أن إله العرش كرمه **
بكوثر
مرسل في حوضه نهرَهْ
و
الكافرون
إذا جاء الورى طردوا ** عن حوضه فلقد تبّت يد الكفرَهْ
إخلاص
أمداحه شغلي فكم
فلِق
** للصبح أسمعت فيه الناس مفتخرَهْ
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم
بالتسجيل من هنا
عمر ابوعشر
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عمر ابوعشر
البحث عن كل مشاركات عمر ابوعشر