لله ما أخذ وله ما أعطى و كل أجل عنده بكتاب ،،،،،،،،
فلنصبر ونحتسب على فقد جلل ،، فقد ركن من أركان التصوف من الأسرة السمانية ،،،،
تعازينا الوافية لسيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني الذي بعث بهذا الوفد من عظماء الخلفاء والعلماء ،،،
والشكر الجزيل لك أخي الحبيب راشد على الربط الوثيق ،،، وعلى توثيق مثل هذه الدرر التي تنبعث من فم العلامة مولانا الخليفة صلاح الدين سرالختم ،،،،
التجلة والأحترام والسلام لك أخونا راشد ميرغني ،،،، المراسل النشط ....