كما استجاب الله له فيها في مكة وفي المدينة، فخبرها محقق وما جيئ فيها يقين لا يتذبذب عنده لأى مؤمن قوي الثقة بربه، كل ما هنالك أن هذا الاجتماع الذي نحن فيه الآن لم يحدث في زمانه ولم يجتمع صلى الله عليه وسلم مع إخوانه في هذه الليلة في هذا الاجتماع، لكن الاجتماع مشروع ما دام لطاعة الله، وعبادة الله في أي ظرف وفي أي مكان.