بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي سيدنا رسول الله
,,, ,,, ,,,
أبوك المن قبيل معروف به عنّا البلا مصروف
به أُمِّنا من الخوف جميع أهل الله عنده ضيوف
,,, ,,, ,,,
من مُبشرات سيدنا ختام أهل العرفان أنه كان يوماً ببلاد التاكا وكان الوقت بين المغرب والعشاء
فقال رضي الله عنه : سبحان الله , يكون ببلاد السودان مشهدٌ عظيم نظير مشهد البدوي ب(طنطا)
تكون فيه رحمة واسعة وبركاتٌ عظيمة للأمة المحمدية .
,,, ,,, ,,,
رُوي عن كثير من الصالحين ذوي البصيرة في أزمانٍ سبقت دخول سيدي الإمام الختم
أنهم كانوا يقولون : نري نوراً في ذيل الجبل - يقصدون جبال توتيل -
والتي شرفها الله سبحانه وتعالي بشيخنا وأستاذنا ومربينا وحامينا
حامي الحمى من بحره طما
الغيث المغمغم والملاذ الأعظم
مولانا السيد محمد الحسن الميرغني
رضي الله عنه وأرضاه وارضَ عنّا به يا مولاه
واجعلنا اللهم في الدارين في حماه وأمدنا بمدده يا الله
اللهم أجزِه عنا خير الجزاء
اللهم أجزِه عنا خير الجزاء
اللهم أجزِه عنا خير الجزاء
,,, ,,, ,,,
"علي الوليّ الحسن أضعاف رضوان ,,, من المهيمن تترَى طول أزمان
آمين ,,, اللهم آمين