قال الخليفه عبد العزيز محمد الحسن مادحاً الشريفه مريم الميرغنيه:
رخية المزن من فاقت سجيتها ** في البذل والمد معنى الهاتن المطرا
الكون خادمها بالطوع لازمها ** تمضي اوامرها في الجن والبشرا
تعطي وتبذل احساناً ومرحمة ** وقد حكى الدهر عنها اغرب الخبرا
غوث وغيث وامدادا به عرفت ** علم وحلم طباع السيدة البرا
رحيمة ببني الانسان اجمعهم ** مغيثة في حلول البأس والخطرا
فنادها تلقي ماترجوه من امل ** وانزل بساحتها ان خفت من ضررا
اقصد حماهاوكن بالفقر مؤتزرا ** وانوى بزورتها حجاً ومعتمرا
رضي الله عن السيد محمد هاشم الميرغني والشريفه مريم الميرغنيه ونفعنا الله بجاههم,,بارك الله فيك اخ محمد مصطفى..
السلام ياغنية ...مريم الميرغنية