شكراً إبن المسجد البار الخليفة سراج أحمد الحاج على المرور والتعقيب
ونحنُ مازِلنا في إنتظار إضافاتك (العَارفِنها) المُكتسبة خلآل تلك الأيام التي
كنتُ فيها قريباً جداً من الشيخ محمد الأمين طيب الله ثراه والتي أظنُ أنها
كانت ثرِية وشيقة للغاية - وأسَسّت وطورَت نشاط طُلآب المعاهِد المتوسطة
والثانوية وخلاوي القرآن وكذلك البرامج الدعوية والصلاة على الرسول
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً ،،،
أبونورة الإنقريابي