وقد ورد عنه صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: "من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة، جاء يوم القيامة ومكتوبٌ على جبينه آيس من رحمة الله"
لذلك نرجو من الجميع الإبتعاد قدر المستطاع من تكفير وتفسيق وتشريك جماعة المسلمين بالشُبهات...
فكل من قال لا إله إلا الله سيدنا محمد رسول الله... فهُو أخونا في الإسلام... وحسابه وحسابنا على تقصيرنا على الله... نحن لا نُحاسب... بل ننصح ونوجه إن رأينا في أنفسنا أو غيرنا خلل...