03-27-2014, 03:28 PM
|
#5
|
شباب الميرغني
|
رد: سور الأمان الأخير .. " هم القوم " ، السيد إبراهيم الميرغني
فى السودان لا مكان للفرق التى لم نسمع عنها الا فى دروس السير كالخوارج والمعتزله والروافض والنواصب وغيرها حتى لقد كنا نظنها انقرضت فى جوف التاريخ ، نحب الرسول وآل بيته ونبكى مقتل الحسين وسبى بنات الرسول فى كربلاء ، ولكننا نفدى الصديق والفاروق وذو النورين بمهجنا ، نحب على كما لم نحب أبائنا وعند ذكر معاويه نقول رضى الله عنه ، السودانى تجده فى الخلوة طفلا وفى ( الكمبو) صبيا وعلى( تبروقته ) شيخا يكثر الاستغفارو يظل المكان دوما يسع ( المسيد والمدرسه والطاحونه )
| رسالة عظيمة... يجب أن تُعمَّم وتُكتب بماء الذهب... لما تحويه من مصالحة مع الذات أولاً قبل الآخرين... لا خلاص لما نحن فيه إلا بالرجوع إلى الوسطية... ولا تُوجد هذه إلا عند القوم أهل الله... حفظ الله السودان وأهله وعموم المسلمين من فتن آخر الزمان... ما ظهر منها وما بطن...
|
|
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل
دخولك قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا |
|