تسلم أُستاذي علي الخليفة وهو شعور طيب أن يقف الأشقاء في الحزب الإتحادي مع إخوتهم في اريتريا ويشاركوهم فرحتهم...
مثلما شاركوهم وقفة النضال التي كان قد قدمها الأخ مصطفى علي في بوست سابق... مُنددين بالقرار الأُممي الجائر في حق الشعب الإريتري...
بارك الله فيك يا سيدنا والله ما قصرتو تب اصلو الاتحاحدي دائما رافع راسنا .....