وتأكيدا لما ذهبنا اليه فاننا نضع بين يدى المهتمين بالشأن الدارفورى
عامة والدارفورين بشكل خاص , وثيقة تؤكد السياسة المدروسة ومنهجية
الجرائم المرتكبة ضد شعب دارفور كافة خصوصا اولائك الذى استخدموا
كجنجويد ومليشيات الرعب.لقد ادمن الاسلاميون سياسة فرق تسد ونهجها فقد استخدموا الدارفورين ضد بعضهم البعض ومأجورين اجانب من اجل
تحقيق مراميهم
واليكم احدى الوثائق التى تثبت ما ذهب اليه القول فى ان النظام وعلى رأسه
البشير وزمرة الشر اياديهم ملطخة بدماء ضحايا شعب دارفور