اللهم يا فتاح يا غفور يا منعم يا هادي يا ناصر يا عزيز يا مبين، إنك قلتَ في خطابك المبين لحبيبك المصطفى الأمين :{ إنّا فَتَحْنَا لَكَ فَتحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَلَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً وَيَنْصُرَكَ اللهُ نَصْراً عَزِيزاً } فبحقّ قولك الحق المبين ولا إله إلا أنتَ الملك الحق المبين، صلِّ وسلِّم وبارك على حبيبك سيدّنا محمد الأمين الذي فتحت له الفتح المبين وعلى آله وصحبه ووراثه ومنوالاه إلى يوم الدين، بعدد علمكَ المبين، في كل وقت وحين، صلاة تفتح بها وبه لنا الفتح المبين ، وتغفر لنا بها وبه ما تقدم وما تأخر من الذنب المشين، وتتم بها وبه علينا نعمتك بفضل مبين، وتهدينا بها وبه صراطك المستقيم المبين، وتنصرنا بها وبه النصر العزيز المبين، والحمد لله رب العالمين